14 راغبا في الترشح للرئاسيات سحبوا إستمارات التوقيعات
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
كشف رئيس السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات، محمد شرفي، اليوم الأربعاء، ببومرداس، أن 14 راغبا في الترشح للانتخابات الرئاسية المقررة في 7 سبتمبر القادم، سحبوا إستمارات التوقيعات.
وقال شرفي في تصريح صحفي في نهاية زيارته لبومرداس من اجل معاينة سير التحضير للاستحقاق الرئاسي القادم، أن “14 راغبا في الترشح للرئاسيات المقبلة تقدموا إلى الهيئة.
وأكد شرفي أن هيئته “قامت مباشرة بعد استدعاء رئيس الجهورية للهيئة الناخبة يوم 8 يونيو. بوضع استمارات التوقيعات في متناول الراغبين في الترشح في اليوم التالي”.
كما أوضح شرفي، بخصوص انطلاق عملية المراجعة الاستثنائية للقوائم الانتخابية، أن “تطهير البطاقية الانتخابية يتم من خلال تحيينها في كل مرحلة ومراجعتها مع كل استحقاق انتخابي”.
مشيرا إلى أن هذه العملية “تأخذ بعين الاعتبار الخارطة الانتخابية الجديدة، خصوصا في ظل بروز عدة أقطاب سكنية جديدة”.
ولفت شرفي إلى أن هيئته اعتمدت إجراء جديدا بمناسبة الاستحقاق الرئاسي القادم، يتمثل في “تشجيع الشباب على المشاركة في تأطير العملية الإنتخابية. ومراكز ومكاتب الانتخابات بصفة ملاحظ متطوع. وسيتم اختيارهم لهذه المهمة الرائدة بالاستناد إلى معايير محددة أبرزها الحياد التام والحد الأدنى من المستوى والوعي”.
وشدد شرفي على أن صندوق الاقتراع يوم 7 سبتمبر القادم “سيكون محصنا و مؤمنا ضد كل تزوير أو اختراق”.
مؤكدا أن الشعب الجزائري “أصبح مقتنعا بذلك تماما والمرشح الذي سيختاره الشعب الجزائري في هذه الرئاسيات هو من سيتم الإعلان عنه رسميا”.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: فی الترشح
إقرأ أيضاً:
مرشحو الرئاسة في كوريا الجنوبية يطلقون حملاتهم الانتخابية
يمانيون../ بدأ المرشحون الرئاسيون في كوريا الجنوبية حملاتهم الانتخابية اليوم، الاثنين، لخوض الانتخابات التي ستجري في الثالث يونيو القادم.
ووفقًا لوكالة “يونهاب” الكورية الجنوبية، سيتوجه الناخبون إلى صناديق الاقتراع أوائل الشهر المقبل لاختيار خليفة للرئيس السابق “يون سيوك-يول”.
وأظهرت استطلاعات الرأي أن مرشح الحزب الديمقراطي “لي جيه-ميونغ” يتصدر السباق، بينما جاء في المركز الثاني مرشح حزب سلطة الشعب “كيم مون-سو”، وزير العمل السابق، ثم “لي جون-سيوك”، مرشح حزب الإصلاح الجديد.