إبراهيم عيسى: السنوار يتاجر بدم الفلسطينيين
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
كتب - داليا الظنيني:
أكد الإعلامي إبراهيم عيسى، أن يحيى السنوار رئيس مكتب حماس في غزة يتاجر بدم الفلسطينين وما يطلبه الآن بالعودة ليوم 7 أكتوبر "هطل وخبل"، موضحًا أن عملية 7 أكتوبر الهدف منها العودة لما قبل العملية، وتسببت العملية في دمار غزة بنسبة 85% من المنازل، وعادت غزة إلى قرون ماضية.
وشدد "عيسى"، خلال تقديم برنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، على أن السنوار يريد المجد السياسي حتى لو على حساب الشعب الفلسطيني، ويستمر في الحرب من أجل مصلحته الشخصية ومصلحة حركته "حماس"، موضحًا أن عرب 48 هم الصمود الأعظم والنضال الحقيقي من أجل استعادة الأراضي الفلسطينية المحتلة، على العكس منه الكفاح المسلح والمقاومة التي تريد مصلحتها السياسية، بدون النظر إلى ما يعانيه الشعب الفلسطيني من حرب دائرة في قطاع غزة.
وأشار إلى أن المقاومة حق ولكن ممارسة هذا الحق لم تأتي بنتائج، للمقاومة أشكال عديدة منها المسلح، منوهًا بأن المقاومة المسلحة لا يكون لها فائدة في حالة القضاء على شعبها وعلى حساب القضية الفلسطينية.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: حكومة مدبولي الطقس أسعار الذهب سعر الدولار معبر رفح التصالح في مخالفات البناء مهرجان كان السينمائي الأهلي بطل إفريقيا معدية أبو غالب طائرة الرئيس الإيراني سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان إبراهيم عيسى يحيى السنوار حماس غزة قطاع غزة عرب 48
إقرأ أيضاً:
محافظة المحويت تشهد وقفات حاشدة تضامناً مع الشعب الفلسطيني
الثورة نت/..
أقيمت اليوم بجميع مديريات محافظة المحويت وقفات حاشدة تضامناً مع الشعب الفلسطيني، ودفاعاً عن المقدسات الإسلامية.
وردد المشاركون في الوقفات، الهتافات الغاضبة والمنددة بجرائم الكيان الصهيوني بحق الأطفال والنساء والمدنيين في غزة على مرأى ومسمع العالم أجمع.
وجددوا التأكيد على ثبات موقفهم في مناصرة ومساندة الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة حتى تحقيق النصر وتحرير كل الأراضي الفلسطينية.
وأشارت البيانات الصادرة عن الوقفات إلى أن الشعب الفلسطيني استقبل عيد الأضحى المبارك وهو يتعرض لأبشع الجرائم من قبل الكيان الصهيوني المجرم وحصار وتجويع بدعم أمريكي وفي ظل تخاذلٍ عربيٍ وإسلاميٍ مخزي ومعيب.
وجددت التأكيد على الجهوزية الكاملة والاستمرار في التحشيد والصمود والنفير، والتوجه إلى الجبهات، كواجب ديني يستوجب التصدي لأعداء اليمن وفلسطين والأمة الاسلامية.
ودعت البيانات، شعوب الأمة العربية والإسلامية إلى القيام بمسؤوليتها تجاه ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من جرائم إبادة وما يتعرض له القدس الشريف من انتهاكات مستمرة من قبل اليهود الغاصبين .