بوابة الفجر:
2025-07-30@06:12:53 GMT

شروط اختيار أضحية العيد وحكم التشارك فيها

تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT

قال الشيخ إبراهيم رضا أحد علماء الأزهر الشريف، إن ذبح المواشي قبل العيد صدقة، وبعد إتمام صلاة العيد تقبل الأضحية، موضحا أن شروط شراء الأضحية تتمثل في ألا تكون مصابة بالهزل أو مصابة بمرض، وأن تكون طيبة وخالية من العيوب ومن مصدر حلال.

رئيس وزراء جمهورية النيجر يزور المسجد النبوي عبد المنعم سعيد: إلقاء اللوم على الجامعة العربية في عدم الدفاع عن القضية الفلسطينية "ظلم"

وتابع الشيخ إبراهيم رضا، خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى ببرنامج على مسئوليتي المذاع على قناة صدى البلد، أنه لا يجوز شراء الأضحية مقطوعة الأذن أو مصابة بالعرج أو بعاهة، مضيفا: أن الله تعالى قال: "لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون".

كما أوضح أنه يمكن أن يتشارك أكثر من شخص في شراء الأضحية، ويجوز فقط شراء بهيمة الأنعام وتشمل الجمال والبقر والماشية والماعز، موضحا أن الجمال والبقر يمكن أن يتشارك فيها 7 أفراد، إما الخروف يكون لأهل البيت فقط ولا يمكن التشارك فيه.

وذكر أنه يفضل أن تكون الأسرة موجودة أثناء ذبح الأضحية، موضحا أنه أثناء التوزيع يكون الثلث للأقارب لصلة الرحم وللصدقة، والثلث الثاني للفقراء وكل محتاج، إما الثلث الأخير يكون لأهل البيت.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الشيخ إبراهيم رضا الأزهر صلاة العيد عيد الاضحى

إقرأ أيضاً:

وزير الخارجية الفرنسي: فلسطين ليست هي حماس ولن تكون كذلك أبدا

وزير الخارجية الفرنسي: فلسطين ليست هي حماس ولن تكون كذلك أبدا

مقالات مشابهة

  • العماد هيكل في أمر اليوم بمناسبة العيد الثمانين للجيش: سنبقى الضامن لجميع اللبنانيين
  • إطلاق فعاليات احتفالية العيد القومي لمحافظة الإسكندرية الـ73
  • صلاة الضحى.. اعرف وقتها وهل تكون سرية أم جهرية وحكم أدائها في جماعة
  • وزير الخارجية الفرنسي: فلسطين ليست هي حماس ولن تكون كذلك أبدا
  • إجازة ينتظرها المصريين.. هل يجوز الاحتفال بالمولد النبوي وحكم شراء الحلوى؟
  • الملك محمد السادس يهنئ رئيسة جمهورية البيرو بمناسبة العيد الوطني لبلادها
  • «My Beauty».. وجهة الجمال الأولى للمرأة الخليجية بطموح عالمي
  • إصابة 10 فتيات وسائق في حادث تصادم ميكروباص بالمنوفية
  • سليمان: حصرُ السلاح في يد الجيش هو العيدُ الحقيقي
  • ما مدى نجاسة بول القطط وحكم الصلاة في المكان الذي تلوث به؟.. الإفتاء توضح