RT Arabic:
2025-12-14@04:00:34 GMT

مدفيديف: الاستعمار الجديد اقترب من حدود روسيا

تاريخ النشر: 14th, June 2024 GMT

مدفيديف: الاستعمار الجديد اقترب من حدود روسيا

أعلن نائب رئيس مجلس الأمن القومي الروسي دميتري مدفيديف أن "الاستعمار الجديد قد اقترب" من حدود روسيا.

وقال مدفيديف في مقال له، نشر في صحيفة "روسيسكايا غازيتا"، يوم الجمعة: "منذ سنوات طويلة كان من المعتاد أن نعتقد أن الاستعمار الجديد بشتى مظاهره القبيحة موجود بعيدا عنا، في إفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية".

إقرأ المزيد مدفيديف مهنئا بيوم روسيا ينشر خريطة تضم أوكرانيا داخل الحدود الروسية (فيديو)

وتابع: "ولكن في الحقيقة الأمر ليس هكذا. وإن طموحات دول الاستعمار الجديدة لا تعرف الحدود الاقتصادية والسياسية على حد سواء. ولا يريد المستعمرون الجدد الالتزام بالحدود الاستراتيجية المعروفة للدول الأخرى".

وأضاف: "نضطر للاعتراف بأن الاستعمار الجديد قد اقترب منذ فترة طويلة من حدود بلادنا"، مشيرا إلى أن "الخطوة الأولى كانت السيطرة على جيران روسيا"، بما في ذلك "إشعال الثورات الملونة في جورجيا وأوكرانيا".

المصدر: نوفوستي

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: دميتري مدفيديف مجلس الأمن الروسي الاستعمار الجدید

إقرأ أيضاً:

من قلب الجدار القديم .. نافذة مفتوحة على إنسانية بلا حدود

في مساحة فنية ضمن معرض للصور المتصورة بالمحمول ، خطفت إحدى الصور المعلّقة الأنظار بقدرتها على تجسيد روح الحياة البسيطة في لحظة عميقة وهادئة. 

تنقل الصورة مشهداً نابضاً بالواقعية لامرأة تطل من نافذة بيت تقليدي، في لقطة تنضح بالعفوية والدفء الإنساني.

تبدو الشخصية في الصورة غارقة في تفاصيل يومية صغيرة، يديها تمتدان نحو قطعة قماش تتدلّى من حبال الغسيل، بينما ينساب الضوء على الجدار الطيني القديم ليصنع لوحة تجمع بين البساطة وطيبة القلب .

 ما يلفت الانتباه هنا ليس المشهد في حد ذاته، بل الروح الهادئة التي تنبعث من الصورة، وكأنها لحظة التقطتها الحياة قبل أن تلتقطها الكاميرا.

يُشيد الزوار بهذه اللقطة لما تحمله من صدق شديد؛ فهي ليست مجرّد صورة، بل حكاية تختزل علاقة الإنسان بمكانه، وتبرز جانباً أصيلاً من الحياة في البيوت الشرقية. النافذة المفتوحة، الجدران القديمة، ضوء الشمس الذي يعانق الظلال، كلها عناصر تجعل الصورة أقرب إلى مشهد سينمائي مكتمل، لكنها تحتفظ بروحها الخام دون أي تكلّف.

اختيار هذه الصورة لعرضها في معرض دولى لهواوى العالمية  يعكس رغبة القائمين على المعرض في تقديم أعمال تلامس الإنسان قبل أن تدهشه تقنياً. فهي تذكّر المشاهد بأن الجمال الحقيقي قد يوجد في لحظة عابرة، في حركة يومية بسيطة، أو في نظرة شاردة تحمل ما هو أعمق من الكلمات.

بهذه التلقائية التي لا تُصطنع، نجحت الصورة في أن تكون واحدة من أكثر الأعمال تأثيراً في المعرض، لأنها ببساطة تُعيد تعريف الفن بوصفه مرآة للحياة، لا تحتاج سوى لعين صادقة تلتقطها.

طباعة شارك ثقافة فكر صورة

مقالات مشابهة

  • جامعة القاهرة تبحث حقوق الشعوب الإفريقية والتعويضات بعد حقبة الاستعمار والرق في ندوة علمية
  • حتى مع ممارسة الرياضة.. الجلوس لفترات طويلة يزيد مخاطر أمراض القلب والسكري لدى كبار السن
  • الصحة العالمية تحذر.. الأعراض طويلة الأمد لفيروس كورونا لا تزال مشكلة خطيرة
  • حرب السودان تخرج عن السيطرة
  • دولة الاحتلال تشترط نزع سلاح حماس بعد عرض تجميده مقابل هدنة طويلة
  • من قلب الجدار القديم .. نافذة مفتوحة على إنسانية بلا حدود
  • دولة الاحتلال تشدد على نزع سلاح حماس بعد عرض الحركة تجميده مقابل هدنة طويلة
  • ما حدود خيارات ترامب في فنزويلا؟
  • الدوري السعودي يفتح أبوابه لصفقة استثنائية.. هل اقترب موعد التعاقد مع محمد صلاح؟
  • سعرها اقترب من 2 مليون جنيه.. مزايدة نارية على لوحة سيارة مميزة