أبوظبي (الاتحاد) 

أخبار ذات صلة برعاية منصور بن زايد.. كأس الإمارات العالمي لجمال الخيل تصل محطة الدنمارك «ألباسو» يحصد «كأس الوثبة» في بلجيكا

يستضيف مضمار سلوزفيك في العاصمة البولندية وارسو، ومضمار باث في ضواحي لندن بالمملكة المتحدة، ومضمار ليفورنو في ضواحي روما بإيطاليا السبت، 3 سباقات لكأس الوثبة ستاليونز، المخصص للخيول العربية الأصيلة، برعاية النسخة السادسة عشرة لمهرجان سباقات سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان.


وتقام سلسلة سباقات كأس الوثبة ستاليونز، بتشجيع ودعم سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، بهدف دعم ونشر سباقات الخيول العربية الأصيلة في أوروبا وأميركا.
وخصص سباق كأس الوثبة في وارسو للخيول العربية الأصيلة في سن ثلاث سنوات فقط، تتنافس على الجوائز المالية البالغة 5 آلاف يورو، بمشاركة 8 خيول، تتصدرها المهرة «لاس دو فاوست» لمربط العين العائد للشيخ حامد بن خادم بن بطي آل حامد، بإشراف ام كاسبرزيك، وقيادة أس ابييف، وتمكنت ابنة «أف البراق» من الفوز بسباقها الوحيد.
وينافس على اللقب المهر «الثاقب» لسعد المخيني بهوان، بإشراف سي فرايسل، وقيادة دي سابتيكوف الذي حل سادساً عن «لاس دو فوست» قبل أن يفوز بسباقه التالي، إلى جانب المهرة «البلقاء» لطالب عبد الله المنذري، بإشراف تي ام بوركويسكي الفائزة بسباقها الوحيد بفارق 7 أطوال.
وتتنافس 8 خيول عربية أصيلة عمر أربع سنوات فما فوق، تصنيف (صفر إلى 60) في سباق كأس الوثبة ستاليونز لمسافة 2600 متر، على الجوائز المالية البالغة 6 آلاف جنيه إسترليني بمضمار باث بضواحي لندن.
وينافس على اللقب «ستورم تروبر» لمالكه الكساندر بويز، بإشراف ميشيل هنت وقيادة شارلي برايس، و«الحطاب» لجاي كيلواي بي بيتر همرسلاي، وقيادة لويس ساندرس، و«فيكتوريا» للمالك والمدرب جيمس اوين وقيادة الفارسة تيجان بادجت.
وعلى صعيد آخر، يستضيف مضمار ليفورنو بضواحي إيطاليا، فعاليات سباق كأس الوثبة ستاليونز ـ صمر إن ليجورن لمسافة 1500 متر، البالغ جائزته 6050 يورو، والمخصص للمهرات والأمهار العربية الأصيلة في سن ثلاث سنوات فقط.
ويجتذب السباق 8 خيول أبرزها المهرة «فرح داجوبيو» لكوجليمو سانتيني جاجولي، بإشراف كاميليا تراباسي، وقيادة ماريو سانا، والمهر «فورور» لكلوديا كابريليا، بإشراف ماسميليانو ناردوزي، وقيادة اليسيو ساتا، و«اورلاندو جو» لجايديت اورلاندو، بإشراف ستيفانو ميتيني، وقيادة ساندرو جيسا.
ويتضمن المهرجان سباقات جوهرة تاج الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، وكأس زايد، وكأس سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، وكأس الوثبة «ستاليونز»، والملتقى العالمي لسباقات الخيول العربية الأصيلة. 

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: سباقات الخيول الخيول العربية الأصيلة مهرجان منصور بن زايد للخيول كأس الوثبة ستاليونز

إقرأ أيضاً:

مركز حقوقي يحذر من مخاطر إقامة مستشفى ميداني بإشراف جمعية أميركية في رفح

غزة - صفا

أعرب مركز غزة لحقوق الإنسان يوم الاثنين، عن قلقه البالغ إزاء المعلومات التي تفيد بسعي جمعية “Samaritan Purse” لإقامة مستشفى ميداني في منطقة تخضع للسيطرة العسكرية الإسرائيلية الكاملة بمدينة رفح، وسط غياب الشفافية بشأن طبيعة المشروع والجهات المشرفة عليه والممولة له.

وأوضح المركز في بيان وصل وكالة "صفا"، أن المستشفى يتسع لـ80 سريرًا ويُدار من قبل أطباء أميركيين وكنديين وأوروبيين، مع وجود مساعٍ للاستعانة بأطباء فلسطينيين من قطاع غزة مقابل تأمين رواتب وأماكن سكن لهم، مشيرًا إلى أن تجهيزاته يُتوقع أن تصل منتصف أكتوبر الجاري، ضمن تنسيق أميركي إسرائيلي مباشر.

وحذر من أن المشروع قد يتحول إلى أداة للابتزاز السياسي والإنساني، أو يُستخدم للتحكم في حياة المرضى الفلسطينيين، مستحضرًا تجربة “منظمة غزة الإنسانية” التي تبين لاحقًا أنها كانت غطاءً لعمليات قتل واستهداف ممنهج للمدنيين وهندسة للتجويع.

وأكد مركز غزة الحقوقي، أن إقامة أي منشأة طبية في مناطق تخضع للسيطرة الإسرائيلية المطلقة لا يمكن فصلها عن منظومة التحكم والسيطرة التي تمارسها سلطات الاحتلال على الخدمات الإنسانية والطبية، لافتًا إلى أن رهن الخدمات بشروط سياسية يفرغ العمل الإنساني من مضمونه ويحوّله إلى أداة حرب تخالف القانون الدولي الإنساني.

وأضاف أن ما يُعرف بـ "المستشفى الأميركي" قد يُستغل كورقة ضغط سياسية أو لتلميع صورة الاحتلال، في وقت تواصل فيه قواته تدمير المستشفيات الفلسطينية وحرمان المرضى من العلاج، مشيرًا إلى أن الاحتلال دمّر أو أخرج 38 مستشفى و96 مركزًا صحيًا عن الخدمة في قطاع غزة.

ودعا المركز إلى توجيه أي جهد إنساني نحو إعادة تأهيل المستشفيات المدمرة وتزويدها بالأجهزة والأدوية، بدلاً من إنشاء منشآت مشبوهة في مناطق عسكرية مغلقة، محذرًا من احتمال أن يتحول المستشفى الجديد إلى غطاء لنشاطات استخباراتية أو عسكرية، في ظل غياب الرقابة الدولية المستقلة.

وطالب مركز غزة لحقوق الإنسان الأمم المتحدة والمنظمات الدولية واللجنة الدولية للصليب الأحمر بالتحقق من طبيعة عمل المستشفى وضمان عدم استخدامه لأغراض سياسية أو أمنية أو دعائية، ومحاسبة أي جهة تتورط في تسخير المساعدات الطبية كأداة حرب أو ابتزاز ضد المدنيين في قطاع غزة.

مقالات مشابهة

  • باسم الجمل: التاريخ أثبت أن وحدة الصف المصري السعودي كانت وما زالت عنوانًا للعروبة الأصيلة
  • مايكروسوفت تكشف عن Forza Horizon 6.. سباقات اليابان تنطلق في 2026
  • هزاع بن زايد يشهد فعاليات سباق فئة «اللقايا» في ميدان الروضة بمنطقة العين
  • المشدد 5 سنوات لسائق لحيازة الحشيش وقيادة سيارة تحت تأثير المخدر بالخصوص
  • مركز حقوقي يحذر من مخاطر إقامة مستشفى ميداني بإشراف جمعية أميركية في رفح
  • ثقافة الغربية تحتفل بذكرى نصر أكتوبر بفعاليات فنية وتثقيفية متنوعة
  • مظاهرات حاشدة في وارسو تندد بالحرب الإسرائيلية على غزة
  • بلمهدي: الأئمة الموفدون إلى الأزهر سفراء لقيم الجزائر الأصيلة
  • تظاهرة حاشدة في وارسو تطالب بوقف حرب غزة وقطع العلاقات مع إسرائيل
  • حماس تنفي موافقتها على تسليم السلاح