التعليم العالي توجه رسالة هامة بشأن مراحل التعليم.. فيديو
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
طمأن الدكتور عادل عبد الغفار، المتحدث باسم وزارة التعليم العالى، طلبة الثانوية العامة بشأن مراحل التنسيق.
وأكد عادل عبد الغفار، خلال مداخلة هاتفية، مع برنامج “90 دقيقة”، المذاع عبر قناة “المحور”، أن كافة الطلبة سيحصلون على الفرصة كاملة خلال كافة مراحل التنسيق كما ورد ببيان الوزارة.
الأدلة الاسترشاديةوطالب المتحدث باسم وزارة التعليم العالي، الطلبة بقراءة الأدلة الاسترشادية للوزارة قبل التنسيق الألكترونى، مؤكدا ضرورة إلا يسرب أى طالب رقمه السرى أولا.
وأضاف الدكتور عادل عبد الغفار، من حق الطالب تغيير رغباته حسبما يشاء حتى اللحظة الأخيرة لانتهاء مرحلة التنسيق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التعليم العالي طلبة الثانوية العامة مرحلة التنسيق
إقرأ أيضاً:
الخارجية الإيرانية تدين بشدة العدوان الصهيوني على اليمن
الثورة نت/وكالات أدانت وزارة الخارجية الإيرانية بشدة ، العدوان الصهيوني الجديد الذي استهدف مطار صنعاء الدولي وتدمير طائرة لنقل الركاب تابعة للخطوط الجوية اليمنية واعتبرته “مؤشرا جديدا على همجية الكيان الصهيوني وعدائه للشعب اليمني المسلم والمنطقة”. ووصف المتحدث باسم الخارجية الإيرانية اسماعيل بقائي في بيان له العدوان الذي شنه الكيان الصهيوني في موسم الحج بهدف منع الحجاج اليمنيين من الوصول إلى الأراضي المقدسة والمشاركة في مناسك الحج، بأنه جريمة كبرى، ودعا إلى تحرك فوري وجاد من المنظمات الدولية، وخاصة المنظمة الدولية للطيران المدني “إيكاو” إزاء هذا الوضع. وأشار المتحدث باسم الخارجية إلى الاعتداءات المتكررة للكيان الصهيوني على البنى التحتية الاقتصادية والمنشآت المدنية في اليمن، بما في ذلك الموانئ والمطارات ومستودعات المواد الغذائية وما شابهها . واعتبر هذه الهجمات مثالاً واضحاً على جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية. وأضاف أن عدوانية الكيان الصهيوني الوحشية تجاه شعوب المنطقة المسلمة في غرب آسيا تُعد دليلاً واضحاً على انفصاله البنيوي والجوهري عن شعوب المنطقة، وسعي قادته لنشر الحروب وانعدام الأمن في المنطقة والعالم . ونوّه بقائي بالمسؤولية القانونية والأخلاقية لجميع دول المنطقة والعالم لمواجهة خروقات الكيان الصهيوني للقانون وجرائمه في فلسطين المحتلة وضد باقي دول المنطقة. وشدد بقائي على أن إفلات الكيان الصهيوني من العقاب نتيجة تقاعس مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة والدعم الأميركي الشامل لهذا الكيان، قد أفضى إلى تبعات لا يمكن تداركها على النظام القائم على ميثاق الأمم المتحدة، وعرّض السلم والأمن الدوليين لخطر غير مسبوق، مما يتطلب تحركاً عاجلاً من المجتمع الدولي .