صراحة نيوز:
2025-08-01@14:54:46 GMT

5 علامات لآلام الظهر

تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT

5 علامات لآلام الظهر

صراحة نيوز- يعاني حوالي 80% من البالغين من آلام الظهر في مراحل مختلفة من حياتهم، قد يرجع ذلك إلى اتباع عادات غير صحية، ولكن قد تظهر بعض العلامات التي تشكل تهديد صحي ولا يجب تجاهلها.

في التقرير التالي أبرز العلامات التي تشير لمشكلة صحية خطيرة بالظهر، وفقًا لـ “Cleveland clinic”.

في العشرينات والثلاثينيات من العمر، غالبًا ما يعود ألم الظهر إلى عوامل الحياة اليومية، مثل الجلوس لفترة طويلة جدًا، أو حمل الأطفال، أو المبالغة في ممارسة الرياضة، أو سوء التغذية، أما في الأربعينيات وما فوق تعد إصابات العمل وبدايات التهاب المفاصل والحالات التنكسية أكثر شيوعًا.

متى يشكل ألم الظهر تهديد صحي خطير؟
آلام الظهر شائعة جدًا، يتجاهل العديد من المرضى الأعراض التي قد تشير إلى حالة طبية طارئة.

إذا كان من الممكن أن يكون ألم الظهر مصحوبًا بنشاط معين، مثل الرفع أو الالتواء الخاطئ، وزوال الألم في غضون 72 ساعة بعد الراحة ووضع الثلج، فلا داعي للقلق، ومع ذلك إذا استمر الألم تدريجيًا أو ظهر فجأة أو لم يختف، فقد تكون لديك حالة أكثر خطورة، ويظهر ذلك من خلال مجموعة من الأعراض المنذرة، التي يمكن تحديدخا فيما يلي:

– ألم حاد وليس وجع خفيف: قد يشير هذا إلى تمزق في العضلات أو الرباط، أو مشكلة في عضو داخلي في الظهر أو الجانب.

– الألم المشع: يعني هذا الألم يتحرك أو ينطلق إلى الساقين، مما قد يشير إلى حالة انضغاط في العصب، قد يكون الألم المنتشر علامة على تلف الأعصاب.

– ضعف مفاجئ في الساقين: يمكن أن يحدث ضعف الأطراف بسبب انضغاط الأعصاب في العمود الفقري بسبب حالات، مثل عرق النسا أو تضيق العمود الفقري، ومع ذلك يمكن أن يشير ضعف الساق المفاجئ أيضًا إلى حدوث سكتة دماغية.

– سلس البول: قد يكون ألم الظهر المصحوب بعدم القدرة على التحكم في الأمعاء أو المثانة علامة على انضغاط عصبي خطير أو التهاب في العمود الفقري، مثل التهاب القرص أو التهاب السحايا.

– خدر أو دبابيس وإبر في الفخذ: يُعرف هذا بالتخدير بالسرج وهو أيضًا علامة على حالة خطيرة في الأعصاب أو العمود الفقري.

– إذا كان لدى الشخص ضعف في الساق وسلس، وخدر معًا، فقد يكون الشخص مصابًا بمتلازمة ذيل الفرس، وهو مرض خطير يتسم بتلف عصب الحبل الشوكي، وهذه حالة طبية طارئة، وعادًة ما يحتاج المرضى لعملية جراحية على الفور لتخفيف الضغط على الأعصاب وتقليل الضرر الدائم.

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة العمود الفقری ألم الظهر

إقرأ أيضاً:

تسارع الشيخوخة.. متى يبدأ وأي الأعضاء أكثر تأثرا؟

كشفت دراسة حديثة أن عملية الشيخوخة في الأعضاء والأنسجة تتسارع بشكل ملحوظ بعد بلوغ سن الخمسين، لكنها ليست متساوية في جميع أجزاء الجسم.

فقد بينت النتائج أن الأوعية الدموية، وبالأخص الشريان الأورطي، هي التي تظهر علامات الشيخوخة بشكل أسرع من غيرها.

نشرت الدراسة في مجلة Cell العلمية، واعتمدت على تحليل عينات أنسجة من 76 متبرعاً بالأعضاء تراوحت أعمارهم بين 14 و68 عاماً، تعرضوا لإصابات دماغية عرضية.

شملت العينات أعضاء مختلفة مثل القلب والرئتين والأمعاء والبنكرياس والجلد والعضلات والدم والغدد الكظرية.

وأظهرت الأنسجة الكظرية بداية علامات الشيخوخة مبكراً حول سن الثلاثين، مما يشير إلى أن الخلل في النظام الهرموني قد يكون دافعاً رئيسياً لبدء عملية الشيخوخة العامة في الجسم، بحسب البروفسور قوانغهوي ليو من أكاديمية العلوم الصينية.

بين سن 45 و55، لوحظت زيادة حادة في علامات الشيخوخة، حيث شهد الشريان الأورطي أكبر التغيرات، تلاه البنكرياس والطحال.

ووصف ليو هذه المرحلة بأنها "عاصفة جزيئية" تؤدي إلى تغيرات واسعة في بروتينات الأعضاء، مما يمثل نقطة تحول حاسمة نحو الشيخوخة الجهازية.

اعتمد الباحثون في الدراسة على ما يعرف بـ"ساعات الشيخوخة البروتينية"، وهي تقنية حديثة تقيس تقدم الشيخوخة من خلال تحليل البروتينات في الأنسجة، بدلاً من التغييرات الجينية.

وأوضح خبراء أن هذه الطريقة تفتح آفاقاً جديدة لفهم معدلات الشيخوخة المختلفة بين الأعضاء، مثل معرفة ما إذا كانت الرئتان أكبر سناً من الدماغ، أو القلب أكبر سناً من الغدد الصماء.

تشير دراسات أخرى إلى أن تسارع الشيخوخة قد يحدث في فترات زمنية مختلفة خلال منتصف العمر، مثل سن 44 و60، بالإضافة إلى أن التغيرات في الدماغ خلال هذه المرحلة قد تؤثر على الصحة الإدراكية المستقبلية.

يؤكد الخبراء أهمية متابعة العمر البيولوجي بانتظام، لما لذلك من دور في الكشف المبكر عن نقاط التسارع في الشيخوخة، والتي يمكن مواجهتها بتحسين نمط الحياة عبر التغذية الصحية، والتمارين الرياضية، والنوم الكافي، وتقليل التوتر، وربما الأدوية.

ويشدد الباحثون على أن منتصف العمر هو فترة حرجة لصحة الشيخوخة، وأن تبني العادات الصحية مبكراً يعود بفوائد كبيرة. فعلى الرغم من عدم قدرة الإنسان على تغيير جيناته، إلا أن نمط حياته يمكن أن يؤثر إيجابياً على مقاومة الأمراض المزمنة ودعم الجهاز المناعي، ما يساهم في العيش بصحة أفضل لفترة أطول.

مقالات مشابهة

  • ألم البطن.. التشخيص وطرق العلاج
  • تسارع الشيخوخة.. متى يبدأ وأي الأعضاء أكثر تأثرا؟
  • فتاة تشارك تجربتها المؤلمة مع إذابة الفيلر.. صور
  • علاج فوري للتخلص من ألم تسوس الأسنان
  • ألم العصعص: أعراضه وعلاجه وطرق الوقاية منه
  • الحزام الناري.. اكتشف الأسباب والأعراض وطرق العلاج
  • الأسباب الشائعة لتضخم الغدد الليمفاوية
  • تعاني من الألم.. محمود سعد يكشف تفاصيل رحلة علاج أنغام
  • 7 علامات تدل على نقص معدن مهم في الجسم.. تعرف عليها
  • تير شتيجن يغيب 3 أشهر