إعلام الاحتلال: إصابة 16 جندياً إسرائيلياً في قطاع غزة خلال الساعات الـ24 الماضية
تاريخ النشر: 17th, June 2024 GMT
الجديد برس|
أكدت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الإثنين، إصابة 16 جندياً من “الجيش” الإسرائيلي، في المعارك الدائرة في قطاع غزة خلال الساعات الـ24 الماضية.
وأقرّ “جيش” الاحتلال الإسرائيلي، أمس، بمقتل جنديين وإصابة 3 آخرين بينهم ضابط، في معارك جنوبي قطاع غزّة.
وتحت بند “سُمح بالنشر”، أعلن “الجيش” الإسرائيلي، أنّ الجندين القتيلين هما رقيبين، الأول يدعى شالوم مناحيم ويخدم في كتيبة الهندسة “601”، وقتل في كمين رفح، والثاني هو تسور أبراهام وهو من لواء “ناحال”، وقُتل في معارك جنوبي قطاع غزّة.
كذلك، أقرّ “جيش” الاحتلال بمقتل الرقيب، يكير ليفي، من الكتيبة “601” من سلاح الهندسة خلال المعارك الدائرة في قطاع غزّة.
وبمقتلهم، يصل عدد الجنود القتلى في صفوف “جيش” الاحتلال إلى 19 جندياً هذا الشهر، منهم 18 في قطاع غزة ومعظمهم في رفح، جنوبي قطاع غزة، وجندي عند الجبهة مع لبنان.
ويرتفع بذلك أيضاً عداد الجنود الإسرائيليين القتلى إلى 664 قتيلاً منذ بداية الحرب في السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، بينهم 314 سقطوا منذ بداية العملية العسكرية البرية في قطاع غزّة. وبالإضافة إلى ذلك، أُصيب 3620 جندياً، وفقاً لما سمح بنشره “جيش” الاحتلال.
المصدر: الجديد برس
كلمات دلالية: قطاع غز ة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
مكتب إعلام الأسرى: 70 شهيدًا في سجون الاحتلال منذ 7 أكتوبر
أفاد مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي واصلت حملات الاعتقال خلال شهر مايو 2025، حيث سُجلت 460 حالة اعتقال، من بينها 24 سيدة و29 طفلاً، في تصعيد مستمر منذ بدء العدوان على قطاع غزة.
وأكد المكتب في تقريره الشهري أن 5 أسرى استُشهدوا داخل سجون الاحتلال خلال مايو، 4 منهم من قطاع غزة، ما يرفع عدد شهداء الحركة الأسيرة منذ السابع من أكتوبر 2023 إلى 70 شهيدًا، في ظل ظروف اعتقالية تفتقر لأدنى المعايير الإنسانية، وسط سياسة ممنهجة من الإهمال الطبي والتعذيب وسوء المعاملة.
ووفق التقرير، بلغ إجمالي عدد الأسرى الفلسطينيين منذ بدء العدوان على غزة أكثر من 17 ألف مواطن، بينهم 545 امرأة و1360 طفلًا، في إطار حملة شرسة تستهدف كافة مكونات الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية والقدس والداخل المحتل، إلى جانب ما يجري من اعتقالات ميدانية في مناطق العمليات العسكرية في قطاع غزة.
وأشار المكتب إلى أن الاحتلال يستخدم الاعتقال كأداة عقاب جماعي، مشددًا على أن هذه الأرقام تعكس حجم الانتهاكات الجسيمة التي ترتكب بحق الأسرى، وتستدعي تدخلًا عاجلًا من المؤسسات الدولية لوقف هذه الجرائم ومحاسبة المسؤولين عنها.