السعودية في صدارة الدوريات غير الأوروبية التي يشارك لاعبوها في «يورو 2024»
تاريخ النشر: 17th, June 2024 GMT
يأتي الدوري السعودي في صدارة الدوريات غير الأوروبية التي يشارك لاعبوها في كأس الأمم الأوروبية "يورو 2024"، بفضل التعاقدات الكبيرة التي أبرمتها أندية دوري "روشن" في صيف 2023.
ويشارك 17 لاعبًا من الدوريات العربية في "يورو 2024" منهم 14 لاعبًا من الدوري السعودي.
وتبلغ القيمة السوقية لمحترفي الدوري السعودي الـ14 في بطولة "يورو 2024" نحو 195.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الدوري السعودي يورو 2024 یورو 2024
إقرأ أيضاً:
"التخصصات الصحية": 5,125 خريجًا من البورد السعودي خلال عام 2024
تواصل الهيئة السعودية للتخصصات الصحية جهودها في تطوير برامج الدراسات العليا، وفي مقدمتها شهادة البورد السعودي؛ لتأهيل كوادر صحية عالية الكفاءة، تُسهم في رفع جودة الرعاية الصحية بالمملكة، وحقق البرنامج في عام 2024م إنجازات متنوعة، حيث تم تخريج أكبر دفعة في البورد السعودي منذ تأسيسه، حيث بلغ عدد الخريجين 5,125 خريجًا، فيما ارتفعت الطاقة الاستيعابية؛ لمقاعد البورد السعودي لتصل إلى 7,057 مقعدًا تدريبيًا، بنسبة نمو بلغت 26% مقارنة بالعام السابق، مما يعكس كفاءة الدور التنظيمي للهيئة، واستجابتها لمتطلبات القطاع الصحي.
وفي إطار تطوير البيئة التدريبية، واصلت الهيئة جهودها من خلال تطبيقها لأفضل التجارب والنماذج العالمية، حيث اعتمدت الهيئة "مستشفى الصحة الافتراضي" بصفته مركزًا تدريبيًا للبورد السعودي، فيما فعّلت نماذج التعليم الرقمي، والممارسة الصحية الافتراضية، بما يُسهم في تنويع أساليب التعليم، ومواكبة التطورات العالمية في التعليم الصحي.
وعلى الصعيد الدولي، شهد البرنامج خلال العام ذاته نقلة نوعية بإدراجه ضمن مبادرة "أدرس في السعودية" تأكيدًا لمكانته الأكاديمية واعتماده العالمي، حيث استقطب البورد السعودي 147 خريجًا من 21 دولة، ووصل عدد المتدربين الدوليين إلى 764 متدربًا من 38 دولة، في حين تجاوز عدد الخريجين غير السعوديين منذ انطلاق البرنامج 2,900 خريجٍ.
ويدعم "البورد السعودي" برنامج التحول الصحي، الذي يعدّ أحد المرتكزات الإستراتيجية لتحقيق رؤية المملكة 2030، من خلال بناء منظومة مهنية مستدامة ترتقي بكفاءة الكوادر الوطنية، وتُعزز جاهزية القطاع لمواكبة تحديات المستقبل، ومع انطلاق إستراتيجية الهيئة الجديدة 2025 - 2030؛ يستعد البرنامج لمرحلة أكثر اتساعًا وتأثيرًا، تُرسّخ دور المملكة مركزًا عالميًا لتأهيل الكفاءات الصحية المتميزة.