اعتقال رجل قتل ابنته وأصاب زوجته بجروح في ميسان
تاريخ النشر: 18th, June 2024 GMT
يونيو 18, 2024آخر تحديث: يونيو 18, 2024
المستقلة/-علي قاسم الكعبي/..كشفت قيادة شرطة محافظة ميسان، اليوم الثلاثاء، عن تمكن مفارزها الأمنية من القبض على رجل قام بقتل ابنته وأصاب زوجته بجروح بليغة في إحدى مناطق مدينة العمارة.
وذكرت القيادة في بيان تلقته (المستقلة) إنها فور استخبارها بوجود حادث قتل في منطقة الجبيسة، تم تشكيل فريق عمل مختص والانتقال إلى مكان الحادث وضرب طوق امني حيث وجدت جثت الفتاة البالغة من العمر 14 عاما وهي مطعونة بسكين وكذلك والدتها المصابة فيما لاذ الجاني بالفرار.
وأضافت إن الفريق الأمني قام بمداهمة بعض الدور التي تم الاستدلال عليها كونها تعود إلى إخوانه وأخواته ولم يتم العثور عليه، وبعد المرابطة ونصب الكمائن في محيط المنطقة تمكنت القوة من إلقاء القبض على المتهم.
وأشارت إلى اقتياده إلى مركز الاحتجاز الأمني لإكمال الإجراءات القانونية ومعرفة ملابسات الحادث.”
مرتبطالمصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
حماس تثمن المواقف الدولية الإيجابية بشأن الاعتراف بدولة فلسطين
عبرت حركة حماس ، مساء اليوم الخميس 31 يوليو / تموز 2025 ، عن تقديرها لما أعلن من مواقف إيجابية في المؤتمر الدولي الذي عقد في نيويورك بشأن القضية الفلسطينية.
ورحبت حماس في بيان صحفي لها تلقت سوا نسخه عنه بالجهود والمواقف الدولية التي تصب في استعادة شعبنا لحقوقه وإقامة دولته المستقلة ، مبينة أن الاعتراف بدولة فلسطين كاملة السيادة هو ثمرة لنضال شعبنا المتواصل وتعبير عن احترام قواعد القانون الدولي.
نص بيان حماس كما وصل وكالة سوا الإخبارية
تنظر حركة المقاومة الإسلامية “حماس” باهتمام بالغ إلى كل خطوة من شأنها تحقيق أي تقدّم إيجابي في مسيرة شعبنا الفلسطيني النضالية على مختلف المستويات. ومن هذا المنطلق، تعبّر الحركة عن تقديرها لما أُعلن من مواقف إيجابية في المؤتمر الدولي رفيع المستوى الذي عُقد في نيويورك حول القضية الفلسطينية.
ونؤكّد ترحيبنا بالجهود والمواقف الدولية التي تصبّ في صالح استعادة الشعب الفلسطيني لحقوقه في أرضه ووطنه، وإقامة دولته المستقلة دون قيد أو شرط، باعتبار ذلك حقاً أصيلاً وطبيعياً من حقوق شعبنا، وأنّ الاعتراف بدولة فلسطين كاملة السيادة هو ثمرة لنضال شعبنا المتواصل، وتعبير عن احترام قواعد القانون الدولي.
إنّ المقاومة وسلاحها استحقاق وطني وقانوني طالما بقي الاحتلال قائماً، وقد أقرّته المواثيق والأعراف الدولية، ولا يمكن التخلي عنهما إلا باستعادة حقوقنا كاملة، وإقامة دولتنا المستقلة ذات السيادة الكاملة.
إنّ وقف حرب الإبادة والتطهير العرقي، ومن ثم إنهاء الاحتلال، هو الخطوة الأولى في أي تحرك دولي جادّ، بما يقتضي عزل الاحتلال ومحاكمة قادته كمجرمي حرب، لا احتضانهم أو إقامة أي اتفاقات أو تطبيع معهم ومع كيانهم الإجرامي.
جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025