القوات الروسية تدمر مدرعة أمريكية بمنظومة "فاغوت" المحمولة
تاريخ النشر: 19th, June 2024 GMT
وثقت لقطات تدمير ناقلة الجند المدرعة "إم – 113" الأمريكية ومعقل للقوات الأوكرانية بضربة دقيقة نفذتها أطقم منظومة "فاغوت" المحمولة المضادة للدبابات التابعة لمجموعة القوات "زاباد".
المصدر: وزارة الدفاع الروسية
.المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أسلحة ومعدات عسكرية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا وزارة الدفاع الروسية
إقرأ أيضاً:
طلاب الشهادة الإعدادية بالشرقية يؤدون امتحان اللغة الأجنبية
يؤدي طلاب الشهادة الإعدادية بمحافظة الشرقية، اليوم الثلاثاء، امتحانات الفصل الدراسي الثاني دور مايو 2025، في مادة اللغة الأجنبية، وسط تطبيق كافة الإجراءات الوقائية والتأمينية حرصًا على سير العملية الامتحانية.
وأوضح محمد رمضان، وكيل أول وزارة التربية والتعليم بالشرقية، أن عدد طلاب الشهادة الإعدادية المقرر أن يؤدوا امتحانات الفصل الدراسي الثاني هذا العام نحو 154275 طالب وطالبة، موزعين على 818 لجنة امتحانية بنطاق المحافظة، وسط تطبيق كل الإجراءات الوقائية والتأمينية.
وأضاف وكيل أول الوزارة أنه تم التشديد على ضرورة توفير بيئة آمنة، ومقاعد كافية ومراعاة التباعد بين الطلاب، مضيفا أن جميع أجهزة المحافظة تعمل على توفير كل الإمكانات لإنجاح هذه الامتحانات كونها من المهام القومية.
وأكد وكيل أول وزارة التربية والتعليم على ضرورة بذل أقصى درجة من الجهد، والالتزام بالتفاني والإخلاص من جميع عناصر المنظومة التعليمية من أجل عملية امتحانية منتظمة يسودها الانضباط، مع التصدي بقوة وحزم للغش بكل أشكاله وأنواعه، مشددا على عدم حيازة التليفونات المحمولة للطلاب أو العاملين باللجان، وإدراج ورقة تعليمات بكل لجنة توضح عقوبة حيازة التليفونات المحمولة حتى لو كانت مغلقة، ونشر هذه التعليمات على صفحات المدارس، والإدارة لتوعية الطلاب بعقوبة الغش وحيازة التليفونات المحمولة.
وشدد «رمضان» على توفير الجو الهادئ لأداء الامتحانات للطلاب بشكل دائم مع مراعاة التهوية والإضاءة الجيدة، والحفاظ على النظافة العامة، وكل متطلبات توفير المناخ الملائم لخروج عملية الامتحان بشكل لائق يتيح للطلاب أداء الامتحانات بسهولة ويسر، موضحًا أنه تم التنسيق مع مديرية الصحة للاطمئنان على وجود طبيب أو زائرة صحية في كل لجنة، وتوفير الإسعافات الأولية اللازمة لمواجهة حالات الطوارئ.
وناشد وكيل أول الوزارة وسائل الإعلام المختلفة، ومرتادي مواقع التواصل الاجتماعي تحري الدقة والموضوعية في نشر الأخبار، والتواصل مع الجهات المعنية، للتأكد قبل نشر معلومات لا تستند إلى أي حقائق، وتؤدي إلى إثارة البلبلة بين الطلاب وأولياء الأمور.