بتعادلها مع سويسرا..اسكتلندا تحافظ على آمالها في “يورو 2024”
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
المناطق_متابعات
أبقت اسكتلندا على آمالها في التأهل إلى أدوار خروج المغلوب ببطولة أوروبا لكرة القدم 2024 بتعادلها 1-1 مع سويسرا في ثاني جولات المجموعة الأولى الأربعاء.
وسعيا للعودة للمسار الصحيح بعد الخسارة 5-1 أمام ألمانيا في المباراة الافتتاحية، بدأت اسكتلندا المباراة بقوة وافتتحت التسجيل في الدقيقة 13 عندما أطلق سكوت مكتوميناي تسديدة قوية حولها فابيان شير إلى داخل مرماه.
لكن تقدم اسكتلندا لم يدم طويلا، إذ أدركت سويسرا التعادل بطريقة رائعة عندما أطلق شيردان شاكيري العائد للتشكيلة الأساسية تسديدة قوية إلى داخل الشباك .
وهزّ دان ندوي والبديل بريل إمبولو الشباك لصالح سويسرا لكن الحكم ألغى الهدفين بداعي التسلل، فيما تواصلت محاولات اسكتلندا للفوز بضربة رأس لعبها غرانت هينلي لكنها اصطدمت بإطار المرمى.
وبهذا تحتل سويسرا المركز الثاني في المجموعة بأربع نقاط خلف ألمانيا المتصدرة بست نقاط بينما تحتل اسكتلندا المركز الثالث بنقطة واحدة ويجب عليها الفوز على هنغاريا في الجولة الختامية الأسبوع المقبل لتتقدم في البطولة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: سويسرا
إقرأ أيضاً:
ائتلاف المالكي:رئيس الوزراء المقبل قريب جداً من “المقاومة الإسلامية الحشدوية”!!
آخر تحديث: 10 دجنبر 2025 - 2:04 م بغداد/ شبكة أخبارالعراق- كشف عضو ائتلاف دولة القانون، زهير الجلبي،الأربعاء، عن تطورات سياسية حساسة تسبق مرحلة حسم تشكيل الحكومة الجديدة، مؤكداً أن المشهد ما زال معقداً بفعل الخلافات داخل الكتل الفائزة والتدخلات الخارجية المتصاعدة.وقال الجلبي في تصريح صحفي، إن “المحكمة الاتحادية قد تتجه خلال الفترة القريبة المقبلة إلى استبعاد شخصية مهمة من الفائزين بالانتخابات البرلمانية، وهو ما سيزيد من تعقيد المشهد السياسي وتوزيع المقاعد داخل البرلمان”. وأضاف أن “التأخير الحاصل في اختيار رئيس الجمهورية بدأ ينعكس سلباً وبشكل مباشر على ملف ترشيح رئيس الوزراء، الأمر الذي يؤجل خطوات تشكيل الحكومة”.وأشار الجلبي إلى أن “التطور الأبرز حالياً هو حسم الإطار التنسيقي لخياره بعدم منح ولاية ثانية لرئيس الوزراء الحالي محمد شياع السوداني، وأن المرشح المقبل سيكون اسماً قريباً من الكتل الفائزة داخل الإطار، بما يضمن توافقاً أوسع وقدرة على ضبط المرحلة القادمة”.وبين أن “المرحلة المقبلة تتطلب رئيس وزراء يحظى بثقة فصائل المقاومة والكتل السياسية الفائزة، خصوصاً أن التحديات الأمنية والاقتصادية تحتاج قيادة متفقاً عليها داخل البيت الشيعي وباقي المكونات”.واتهم الجلبي “الولايات المتحدة وبعض اللوبيات السياسية بالتدخل السافر في مسار اختيار رئيس الوزراء المقبل”، مؤكداً أن “هذه الضغوط تمارس لمحاولة تغيير مسار التفاهمات الداخلية، وهو ما ترفضه القوى الوطنية التي تصر على قرار عراقي خالص”.وأكد الجلبي أن “الأيام المقبلة ستشهد حراكاً مكثفاً لحسم منصبي رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء”، مشدداً على أن “تجاوز التدخلات الخارجية والتوصل إلى توافق داخلي سيحدد شكل الحكومة المقبلة ومسارها السياسي خلال السنوات الأربع القادمة”.