أرخص أنواع السيارات في مصر لعام 2024
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
تعد السيارة وسيلة النقل الأساسية التي يعتمد عليها الكثير من الأفراد والأسر في مصر، وبما أن التكاليف تعتبر عاملًا حاسمًا في اختيار السيارة المناسبة، يتمحور اهتمام الكثيرين حول السيارات ذات الأسعار المعقولة والاقتصادية. إليكم تصنيفًا لبعض أرخص أنواع السيارات المتاحة في سوق السيارات المصري لعام 2024:
أرخص أنواع السيارات 20241.
- تعتبر الشيفروليه لانوس من بين أكثر السيارات انتشارًا في مصر بفضل سعرها المنخفض وقطع الغيار المتوفرة بسهولة.
- تتوفر بمحركات سعة 1.3 لتر و1.5 لتر، وتتميز بكفاءة الوقود.
2. **الرينو لوجان**
- تعتبر الرينو لوجان خيارًا اقتصاديًا جيدًا في فئتها، مع تصميم بسيط ومساحة داخلية جيدة.
- تأتي بمحرك سعة 1.6 لتر وناقل حركة أوتوماتيكي ويدوي.
3. **الكيا بيكانتو**
- تعتبر كيا بيكانتو من السيارات الصغيرة الأكثر مبيعًا في العالم بفضل سعرها المناسب وكفاءة استهلاك الوقود.
- تأتي بمحرك سعة 1.2 لتر وتتميز بأداء ممتاز في الحضر وسهولة الركن.
4. **السيات إبيزا**
- سيارة سيات إبيزا تقدم توازنًا ممتازًا بين الأداء والسعر، مع تصميم جذاب ومقصورة داخلية مريحة.
- تأتي بمحرك سعة 1.0 لتر وناقل حركة يدوي.
5. **الهيونداي أتوس**
- تُعد هيونداي أتوس من السيارات الاقتصادية الشهيرة في مصر، بفضل سعرها التنافسي وكفاءة استهلاك الوقود.
- تأتي بمحرك سعة 1.1 لتر وناقل حركة يدوي.
اختيار السيارة المناسبة يعتمد بشكل كبير على احتياجاتك الشخصية واستخدامك المتوقع للسيارة. قبل الشراء، ينبغي عليك التأكد من التكاليف الكامنة مثل تكاليف الصيانة وقطع الغيار، بالإضافة إلى الضرائب والتأمين. كما يمكنك التوجه لأحد وكلاء السيارات المعتمدين في مصر للحصول على مشورة أفضل واختبار قيادة السيارة قبل اتخاذ قرار الشراء.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سيارات 2024 السيارات أخبار بوابة الفجر فی مصر
إقرأ أيضاً:
المملكة بالمركز الثاني على مستوى “G20” بمؤشر تطور تنظيمات قطاع الاتصالات والتقنية لعام 2024
في إنجاز استثنائي تقني جديد، حققت المملكة المركز الثاني من بين دول مجموعة العشرين في مؤشر تطور تنظيمات قطاع الاتصالات والتقنية “ICTRegulatory Tracker” الصادر عن الاتحاد الدولي للاتصالات لعام 2024.
ويأتي هذا الإنجاز تأكيدًا على مدى تقدم تنظيمات قطاع الاتصالات والتقنية في المملكة، وتعزيز الابتكار التنظيمي، وإرساء بنية تحتية رقمية متطورة، وتطبيق أدوات تنظيمية فعالة لسوق الاتصالات والتقنية، بالإضافة إلى التزامها بتوفير بيئة تنظيمية جاذبة ومحفزة للاستثمار ونمو الاقتصاد الرقمي مما يعزز من مكانة المملكة بوصفها قوة تنظيمية رائدة على المستوى الدولي.
وأوضحت هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية أن المؤشر يهدف إلى دعم صناع القرار والهيئات التنظيمية في مواكبة تطورات هذا القطاع الحيوي، ويقيس تطور البيئة التنظيمية لقطاع الاتصالات والتقنية في “194” دولة حول العالم، ويرتكز على “50” معيارًا موزعة على أربعة محاور رئيسية، هي: استقلالية الجهة التنظيمية، والصلاحيات التنظيمية، والإطار التنظيمي، وإطار المنافسة في القطاع.
ويُعد هذا الإنجاز امتدادًا لعدد من النجاحات الدولية التي حققتها المملكة في قطاع الاتصالات والتقنية، وواصلت تعزيز مكانتها العالمية من خلال تحقيقها أعلى التصنيفات والمراكز المتقدمة، وحافظت على المركز الثاني بين دول مجموعة العشرين في مؤشر تنمية الاتصالات والتقنية لعامين متتاليين، إضافة لتحقيقها المركز الثاني ضمن مجموعة العشرين في مؤشر البنية التحتية للاتصالات “TII” الصادر عن الأمم المتحدة.