شهود عيان يكشفون ملابسات مصرع طفل أسفل عربة كارو فى أبو النمرس
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
استمع رجال المباحث بمركز شرطة أبو النمرس، لأقوال شهود عيان، لكشف ملابسات مصرع طفل يبلغ من العمر 9 سنوات، وذكروا أن الطفل اختل توازنه، وسقط أسفل عجلات عربة كارو، كانت محملة بفنطاس مياه، مما أسفر عن مصرعه متأثرا بالإصابات التى لحقت به.
وتم التحفظ على صاحب العربة لاستجوابه، الذين أكد أن الحادث قضاء وقدر، وأنه لم يقصد وقوع الحادث، كما استمع رجال المباحث لأقوال أفراد أسرة الطفل، وسقط طفل أسفل عربة "كارو"، مما أسفر عن مصرعه متأثرا بالإصابات التى لحقت به، بقرية تابعة لمركز أبو النمرس فى محافظة الجيزة، وتم نقل الجثة إلى ثلاجة المستشفى، واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، لتتولى النيابة التحقيق.
ورد بلاغ لغرفة النجدة، بمديرية أمن الجيزة، يفيد مصرع طفل يبلغ من العمر 9 سنوات، بقرية تابعة لمركز أبو النمرس، بإجراء التحريات تبين أن الطفل اختل توازنه، وسقط أسفل عربة "كارو"، مما تسبب فى إصابته التى أنهت حياته.
تم نقل الجثة إلى ثلاجة المستشفى، واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، وتحرر محضر بالواقعة، لتباشر النيابة التحقيق.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: مصرع طفل حادث عربة كارو أبو النمرس امن الجيزة أبو النمرس
إقرأ أيضاً:
سفير مصر الأسبق بإسرائيل: ظهور نتنياهو في نفق أسفل الأقصى ليس صدفة
قال السفير عاطف سيد الأهل، سفير مصر الأسبق لدى إسرائيل، إن ظهور رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في نفق أسفل المسجد الأقصى لم يكن مجرد صدفة بل خطوة رمزية مقصودة لإيصال رسالة بالسيطرة الشاملة فوق الأرض وتحتها، لافتا إلى أن مجموعة من المتطرفين كانوا يرفعون أعلاما كتب عليها: "في 67 استولينا على القدس، في 2025 استولينا على غزة"، في محاولة لربط ما يصفونه بـ"الانتصار" بحدث كبير مثل "النكبة"، بحسب تعبيرهم.
وأوضح الأهل، خلال تصريحات مع الإعلامية أميمة تمام مقدمة برنامج "الشرق الأوسط" على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن هذا التحرك يتماشى مع الخطاب الديني الصهيوني الذي يزعم أن "جبل الهيكل" – كما يطلقون على القدس – ليس حكرا على المسلمين، بل من حق اليهود أيضا الصلاة فيه، مشيرا إلى صدور قرارات من المحاكم الإسرائيلية في عامي 1976 و2014 تسمح لليهود بأداء شعائر دينية في ساحات المسجد الأقصى، ضمن ما يسمى بـ"التقسيم المكاني والزماني"، أي تخصيص أوقات وأماكن لليهود بعيدا عن أوقات تواجد المسلمين.
وأشار إلى أن محاولات تثبيت هذا الوجود شملت تغيير أسماء بعض الأبواب والمعالم، مثل باب المغاربة الذي بات يطلق عليه اسم "رمبامبام" نسبة إلى موسى بن ميمون، وتحدث عن تسعة أنفاق تم حفرها في البلدة القديمة بالقدس، ثلاثة منها تمر أسفل المسجد الأقصى، منها النفق الذي ظهر فيه نتنياهو مؤخرا والذي يربط منطقة سلوان المجاورة بالقدس القديمة.
وأكد الأهل أن هذا النهج ليس جديدا، حيث سبق لنتنياهو أن عقد اجتماعا وزاريا في النفق ذاته في يوليو 2023، كما استولت السلطات الإسرائيلية على منطقة تعرف باسم "جبل الأكراد"، ودمجتها في ما يسمى بـ"حائط المبكى الصغير"، رغم كونها جزءا من المسجد الأقصى.
https://www.youtube.com/watch?v=U53K0xeYUIE