محمد هنيدي يمازح شخصا يشيد بـ«مرعي البريمو»: «قبضت مني كام؟»
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
مازح الفنان محمد هنيدي، أحد المتابعين عبر موقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعدما أشاد بفيلمه الجديد «مرعي البريمو» الذي يُشارك به في موسم أفلام صيف 2023.
أحد المتابعين يشيد بفيلم «مرعي البريمو»وقال أحد المتابعين: «أنا بس عايز أقول إن الفيلم ده لذيذ أوي.. فيلم مرعي البريموعودة قوية لـ هنيدي.. ومن أجمل أفلامه في الفترة الأخيرة.
وفاجأ محمد هنيدي، جمهوره، حيث علق على المنشور مازحًا بقوله: «أنت قبضت مني كام.. واستلمتهم فيزا ولا تحويل بنكي ولا فودافون كاش ولا في ظرف».
ويأتي مزاح محمد هنيدي، بهذا التعليق، بعد الجدل الذي حققه فيلم البريمو، على منصات التواصل الاجتماعي، منذ طرحه قبل أيام في دور العرض، إذ تباينت آراء الجمهور حول هذا العمل.
ويضم الفيلم في بطولته مجموعة كبيرة من الفنانين أمام محمد هنيدي، من بينهم غادة عادل، علاء مرسي، محمد محمود، مصطفى أبوسريع، نانسي صلاح، أحمد سلطان وأحمد بدير، إضافة إلى الفنان لطفي لبيب، وهو فكرة محمد هنيدي وتأليف إيهاب بليبل وإخراج سعيد حامد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد هنيدي مرعي البريمو لطفي لبيب احمد شيبة عبد الباسط حمودة مرعی البریمو محمد هنیدی
إقرأ أيضاً:
مقرر الأمم المتحدة لحقوق الإنسان يشيد بتراجع معدل الفقر في رواندا
أشاد مقرر الأمم المتحدة الخاص المعني بالفقر المدقع وحقوق الإنسان أوليفييه دي شوتر، بتراجع معدل الفقر في رواندا، الذي انخفض من 39.8% في عام 2018 إلى 27.4% في عام 2024.
وقال المقرر الخاص للأمم المتحدة في تقريره الذي قدمه للحكومة الرواندية، وفقا لما أورده راديو فرنسا الدولي اليوم السبت، إنه في حين انتُشل ما يقرب من 1.5 مليون رواندي من براثن الفقر خلال سبع سنوات، إلا أن معدل النمو المرتفع الذي شهدته البلاد، والذي تراوح بين 7 و8% في السنوات الأخيرة، لم يُقلل إلا بشكل طفيف من عدم المساواة بين السكان.
وأضاف: "تحتاج رواندا الآن إلى زيادة الاستثمار في سكانها، وفي التعليم، الذي يُعدّ منخفضًا للغاية في البلاد، وفي تحسين التغذية، فالبلاد تعاني من معدلات إشكالية للغاية من نقص نمو الأطفال".. داعيا إلى تقديم المزيد من الدعم للمزارعين في المناطق الريفية، حيث إن أربعة من كل خمسة روانديين يعيشون في فقر وهم من صغار المزارعين الذين يحتاجون إلى المزيد من الدعم".
وأشار المقرر الأممي - في تقريره - إلى أن ثمة نقطة أخرى مثيرة للقلق، تتمثل في ارتفاع الدين إلى أكثر من 78% من الناتج المحلي الإجمالي، وتراجع حصة بعض القطاعات في الميزانيات الوطنية، وخاصة قطاع الصحة الذي يعتمد على التمويل الخارجي لتغطية ما يقرب من نصف ميزانيته، في وقت تُخفّض فيه الجهات المانحة الدولية تمويلها.. مؤكدا الحاجة إلى إضفاء الطابع الرسمي على التوظيف، إذ يعمل 82% من العمال في القطاع غير الرسمي، بالإضافة إلى تحسين قدرة البلاد على تحصيل الضرائب.
اقرأ أيضاًالأمم المتحدة: فرصة منع وقوع المجاعة في غزة تتضاءل بسرعة
الأمم المتحدة: المستوطنات الإسرائيلية عقبة أمام السلام