أخبارنا المغربية ـ أكادير

نجحت التلميذة سميرة خزاز، في نيل أعلى معدل في امتحانات البكالوريا 2024، على مستوى جهة سوس ماسة.

وحصلت التلميذة النجيبة، التي تتابع دراستها بمؤسسة "إقرأ" بتارودانت، على معدل للامتحان الوطني الخاص بالبكالوريا بلغ 19.55.

هذا، ونشرت الصفحة الرسمية للأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين سوس ماسة تهنئة للتلميذة سميرة خزاز.

وحلت مديرية تارودانت في المركز الثالث على مستوى نسبة النجاح، بجهة سوس ماسة، بنسبة 66,52%.

 

المصدر: أخبارنا

كلمات دلالية: سوس ماسة

إقرأ أيضاً:

ارتفاع معدل جرائم القتل المروعة في صنعاء خلال يوليو الماضي

تصاعدت وتيرة الجرائم الدموية في العاصمة صنعاء، الخاضعة لسيطرة ميليشيا الحوثي، في مشهد يعكس انهياراً غير مسبوق للمنظومة الأمنية والقانونية، وتفكك الضوابط المجتمعية، وسط توسع رقعة الفقر وانتشار عصابات الإجرام.

وخلال شهر يوليو الماضي فقط، شهدت صنعاء سلسلة من الجرائم الوحشية التي هزّت الشارع اليمني، في ظل تفاقم الأزمة الاقتصادية وحرمان الموظفين من رواتبهم للعام العاشر على التوالي، ما أسهم في تفشي الفوضى والسطو المسلح والاتجار بالبشر.

أحدث الجرائم تمثلت في مقتل مسن سبعيني يدعى الحاج قاسم ملهي، مساء أول من أمس، في حي شيراتون، على يد طليق ابنته مراد أحمد يحيى الجلة، الذي تربص به عقب خروجه من مسجد الأمير الصنعاني بعد صلاة العشاء.

وبحسب مصادر محلية، فقد باغت الجاني الضحية داخل العمارة التي يقطنها، وطعنه في خاصرته، قبل أن ينهال عليه بطعنات متفرقة في جسده، بينها عينه ورقبته، ثم أقدم على ذبحه بطريقة وحشية على خلفية خلافات أسرية، ليغادر المكان والدماء تغطي ملابسه.

جريمة أخرى صادمة أودت بحياة الشاب أحمد منصور السلطان، الذي اختفى لأيام قبل أن تُكشف تفاصيل مقتله على يد عصابة مكوّنة من ستة أشخاص. الجناة وهم أصدقاؤه استدرجوه إلى منزل أحدهم، ثم أقدموا على قتله وفصل رأسه عن جسده، ودفن الرأس في حي "العشاش"، واليد في "البليلي"، فيما صبوا الخرسانة على بقية الجثمان داخل منزل أحد القتلة. وتشير التحقيقات الأولية إلى أن الجريمة ارتُكبت بدافع السرقة.

كما شهدت صنعاء مطلع يوليو الماضي جريمة مروعة أُعدم فيها الشاب أمجد جمال الهمداني (18 عاماً) غدراً برصاصة في صدره أطلقها صديقه المقرّب، على متن سيارته، والذي استدرجه بحجة تقديم "الفزعة"، قبل أن يتخلص من جثته برميها في مكب نفايات بمنطقة الأزرقين شمال صنعاء.

وفي الأسبوع الأول من يوليو، هزت العاصمة حادثتان تقشعر لهما الأبدان: الأولى حين عُثر في حي الفليحي على أشلاء فتاة مجهولة الهوية، بعد أن قطعها القاتل إبراهيم شريم، ووزع أوصالها بين مجاري الصرف وبيت مهجور، بعد استدراجها وقتلها بوحشية بذريعه تقديمه مبالغ مالية لزوجها السجين. 

وقبل أن يفيق الناس من هول الصدمة، اكتُشفت جريمة ثانية في حي بيت الوشاح قرب المطار، حيث وُجدت طفلة تبلغ (12 عاماً) مقطعة الأوصال داخل كيس بلاستيكي، بعد أن حمل كلب إحدى قدميها في فمه، في مشهد صادم أعاد التذكير بمدى الانهيار الأمني الذي تعيشه صنعاء.

وتزايدت في الآونة الأخيرة معدلات الجريمة المروعة في صنعاء والمناطق الخاصعة بقوة السلاح تحت سيطرة ميليشيا الحوثي، في ظل انفلات أمني غير مسبوق وتراخي الحوثيين عن ضبط الجناة وإنفاذ القانون، الأمر الذي فاقم من حالة الرعب المجتمعي.

مقالات مشابهة

  • التضخم السنوي في إيطاليا يستقر عند 1.7% خلال يوليو
  • «المرور» تحذر من خطر انزلاق المركبة خلال هطول الأمطار
  • ارتفاع معدل جرائم القتل المروعة في صنعاء خلال يوليو الماضي
  • مصطفى بكري: نظام البكالوريا سيكون خطوة جيدة لتخفيف الضغط النفسي على طلاب الثانوية العامة
  • «أم الزمول» تسجل أعلى درجة حرارة على مستوى الدولة
  • توجيه حاملي البكالوريا..بداري يُسدي هذه التعليمات
  • ارتفاع أسعار الغاز في أوروبا إلى أعلى مستوياتها منذ أسبوعين
  • الالتحاق بالمدرسة العليا للمصرفة..بلاغ هام للناجحين في باك 2025
  • مدبولي: شبكة الكهرباء سجلت أعلى معدل استهلاك في تاريخ مصر خلال الموجة الحارة
  • اجتازت أقصى اختبار بنجاح.. الكهرباء: تراجع في الحمل الأقصى بعد تسجيل أعلى معدل في تاريخ الشبكة