وجيه أحمد: هناك اشخاص فى التحكيم المصرى بـ10 من بيريرا
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
كشف وجيه أحمد رئيس لجنة الحكام السابق أن الإتحاد المصرى لكرة القدم يقوّم بالاستعانة بالخبراء الأجانب فى التحكيم لمواجهة الأندية وليس للتطوير.
وأوضح وجيه آحمد خلال تصريحات إذاعية عبر برنامج 10 و 10 مع محمد الليثي المذاع على أون تايم سبورت آف آم على موجات 93.7 قائلا " البرتغالي بيريرا رئيس لجنة الحكام الحالى لم يلقى محاضرة واحدة للحكام منذ توليه المهمة وهناك عناصر فى التحكيم المصرى أفضل منه 10 مرات واعتراض أكثر من 15 نادى على التحكيم يدل على أن هناك مشكلة فى لجنة الحكام".
وأضاف وجيه أحمد قائلا:"صعود الحكام الصغار وإسناد بعض المباريات لهم ليس إنجاز منه ولكن نتيجة عمل لجان سابقة منحتهم ايضا بعض المباريات والدورات التدريبية لاعدادهم لإدارة المباريات ".
وأشار وجيه أحمد قائلا:"الحل الحالى فى التحكيم المصرى اختيار كادر كبير فى التحكيم لادارة اللجنة وعمل بعض الكوادر الشابة معه لاكتساب الخبرات وبناء كوادر جديدة ".
وتابع وجيه آحمد قائلا:"متابعة الحكام السوشيل ميديا ضمن أسباب وضع الحكم تحت ضغط فى المباريات وهذا الأمر ظهر على بعض الحكام الكبار ".
وأختتم وجيه أحمد حديثة:"لا يوجد خلاف شخصي بيني وبين جمال الغندور ولكن كان خلاف فى وجهات النظر فقط وأرحب بالعمل معه ومع عصام عبد الفتاح ايضا ".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الإتحاد المصرى لكرة القدم بيريرا وجيه أحمد فى التحکیم وجیه أحمد
إقرأ أيضاً:
نواف شكر الله: التحكيم بدأ كهواية وأصبح جزءًا من حياتي
كشف الحكم الدولي البحريني نواف شكر الله عن كواليس دخوله عالم التحكيم وبداية رحلته مع المستطيل الأخضر.
وأوضح شكر الله وذلك خلال ظهوره ضيفًا على برنامج ستاد المحور مع الإعلامي جمال الغندور، أن علاقته بالتحكيم بدأت منذ سنوات الطفولة، حيث كان يميل لإدارة المباريات حتى أثناء وجوده في المدرسة، مشيرًا إلى أن الشغف المبكر ساعده على تطوير نفسه واستكمال المسار الاحترافي لاحقًا.
وأضاف الحكم البحريني أن الدعم الذي تلقاه من الحكم الدولي جاسم محمود كان أحد أبرز أسباب تطور مسيرته، مؤكدًا أن مرحلة التكوين استغرقت حوالي 9 سنوات قبل الحصول على الشارة الدولية وبدء الظهور في المحافل الكبرى.
كما كشف شكر الله عن مفارقة في بداياته، حيث مارس التحكيم بينما كان لاعبًا في الدوري الممتاز، وهو ما منحه فهمًا أعمق لطبيعة المباريات وتعامل اللاعبين، وساعده في إدارة اللقاءات بثقة أكبر داخل الملعب.
واختتم الحكم الدولي حديثه مؤكدًا أن التحكيم لم يكن مجرد مهنة بالنسبة له، بل شغف تحول إلى هوية رافقته لسنوات طويلة حتى أصبح واحدًا من أبرز حكام كرة القدم في المنطقة.