بوابة الوفد:
2025-12-15@05:49:39 GMT

أسباب توقف العرض المسرحي "الحلم حلاوة"

تاريخ النشر: 28th, June 2024 GMT

أعلن المسرح القومي للطفل الذي يديره الفنان عادل الكومي، عن توقف مسرحية " الحلم حلاوة "  بداية من يوم  27 يونيو، وذلك نظرًا لوجود أعمال صيانة في المسرح.

قصة مسرحية الحلم حلاوة

وتدور أحداث العرض المسرحي الحلم حلاوة، حول الطفلة هالة التي تحلم بامتلاك عروسة المولد، وتعلم بصعوبة تحقيق هذا الحلم حيث أنها فقيرة ولا تمتلك مال كي تشتري عروسة المولد، وتتمني تلك الطفلة أن يكون لديها الكثير من المال والملابس وتعتقد أنها إن امتلكت تلك الأشياء ستكون في منتهي السعادة .

حتي تلتقي هالة بعروسة المولد التي تأخذها إلي العالم الموازي وتعيش هناك تجربة فريدة تتعلم منها الكثير وتعرف ماهو المعنى الحقيقي للسعادة، وأن كل واحد فينا لديه الكثير من الأشياء الذي لا يعرف قيمتها، لأن دائماً نبحث عن الأشياء التي لا نمتلكها.

أبطال مسرحية الحلم حلاوة

عرض الحلم حلاوة، وبطولة أحمد صبري غباشة، مارتينا عادل، حور أحمد، مجدي عبد الحليم، أحمد يحيي، سامر المنياوي، خالد نجيب، محمد الشربيني، تأليف ياسر أبو العينين، موسيقي الدكتور  هاني عبد الناصر، استعراضات مصطفي حجاج، ديكور وعرائس فخري العزازي، إضاءة أبو بكر الشريف، فكرة وإخراج مي مهاب.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: المسرح مجدي عبد الحليم أحمد يحيي

إقرأ أيضاً:

من القمة.. يبدأ السرد السعودي

لا يمكن النظر إلى مشاركة فيلم “سبع قمم” في مهرجان البحر الأحمر السينمائي؛ بوصفه عرضاً فنياً عابراً، بل هو لحظة تتقاطع فيها التجربة الشخصية مع الحلم الوطني، ويتحوّل فيها الإنجاز الفردي إلى قطعة، تُضاف بفخر إلى لوحة الوطن. لقد وجدت نفسي، حين ارتفعت راية التوحيد فوق أعلى قمم العالم، مجرد امتداد من سبقوني إلى تلك القمة، وكأن يد الوطن كانت ترتفع معنا جميعاً، جيلًا بعد جيل، لتعلن أن الحلم السعودي لا حدود له.
امتلأت القاعتان في عرضي الفيلم حتى آخر مقعد، وكان المشهد أكبر من مجرد حضور جماهيري؛ كان شغفاً قويا يمكن رؤيته في العيون قبل أن يُسمع في التصفيق. رأيت في الوجوه دهشة محببة، وفي الأسئلة التي تلت العرض رغبة صادقة في الاقتراب من التجربة، لا بوصفها مغامرة بدنية فحسب، بل رحلة بحث داخلي، واختباراً للمعنى، ومواجهة صامتة مع الذات قبل مواجهة الجبل. كان الجمهور يتفاعل وكأنه يستعيد لحظات تأمله الخاصة، كأن الفيلم أعاد إلى كل واحد منهم تلك الخلوة التي نفتقدها وسط زحام الحياة؛ خلوة نصغي فيها لأنفسنا، ونراجع فيها الطريق الذي نقطعه كل يوم دون أن نلتفت.
اللافت أن الصدى الإعلامي جاء أكبر مما توقّعت بكثير؛ عشرات المواد الصحفية والتلفزيونية، وملايين المشاهدات على المنصات، وأحاديث امتدت إلى خارج حدود المملكة. كان ذلك دليلاً على أن المجتمع متعطش لقصص تُروى من الداخل، تُقدَّم بصدق، وتُشبه الناس في بساطتها وعمقها. وما عزز هذا الأثر أن رسائل الفيلم كانت واضحة لكل من شاهد: احلم مهما بدا الحلم مستحيلاً، وتجاوز الصعوبات بحكمة وتخطيط، فالقمة ليست حجراً شاهقاً، بل حالة ذهنية وروحية تصنعها الإرادة.
الوقائقي لم يكن مجرد توثيق لمغامرة، بل مساحة للتأمل الجماعي، وللسؤال عن معنى الإنجاز ودوره في صياغة صورة الوطن في أعين العالم. واليوم، أكثر من أي وقت مضى، أجدني أدعو كل من ينجز، صغيراً كان أو كبيراً، فردياً أو جماعياً، إلى أن يوثّق عمله، ويحوّل قصته إلى قيمة مضافة في سجل هذا الوطن العظيم. فبلادنا تنمو بالعمل… لكنها تُخلَّد بالرواية.
وهكذا، يبقى وثائقي “سبع قمم” خطوة أولى في مسار طويل من الحكايات التي تستحق أن تُروى، عن الإنسان الذي يصعد… وعن الوطن الذي يبقى شامخاً خلف كل خطوة.
ورسالة أخيرة لكل من حضر ودعم وكتب كلمة دعم وتشجيع… شكراً من القلب.

مقالات مشابهة

  • من القمة.. يبدأ السرد السعودي
  • ضبط حلاوة طحينية وسكر ناقص الوزن وبنزين مُجمع خلال حملات تموينية بالأقصر
  • القومي للمسرح يطلق مسابقة د. علاء عبد العزيز للتأليف المسرحي للشباب
  • أحمد حسن يوضح أسباب غياب إمام عاشور وناصر ماهر عن كأس العرب
  • اعتذار طولان.. 3 أسباب وراء خروج منتخب مصر من كأس العرب| تفاصيل مثيرة
  • ديزني تدخل عالم المحتوى المولد بالذكاء الاصطناعي عبر بوابة OpenAI
  • أحمد حسن يكشف أسباب غياب إمام عاشور وناصر ماهر عن كأس العرب
  • فيلم الست.. كم جمع في ثاني أيام عرض بالسينما؟
  • عودة عرض "العيال فهمت" على مسرح ميامي احتفالًا برأس السنة وعيد الميلاد
  • عودة عرض العيال فهمت على مسرح ميامي احتفالا برأس السنة وعيد الميلاد