الفرنسيون يتوجهون إلى صناديق الانتخابات البرلمانية
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
يتوجّه الناخبون الفرنسيون اليوم إلى صناديق الاقتراع، للإدلاء بأصواتهم في الجولة الأولى من الانتخابات البرلمانية، حيث تفتح مراكز الاقتراع أبوابها عند الساعة 0600 بتوقيت جرينتش، وتغلق عند الساعة 1600 بتوقيت جرينتش في البلدات والمدن الصغيرة، بينما تغلق في المدن الكبرى عند الساعة 1800 بتوقيت جرينتش.
وتأتي هذه الانتخابات بعد إعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في التاسع من يونيو الجاري، حل الجمعية الوطنية تطبيقاً للمادة 12 من الدستور، وإجراء انتخابات تشريعية مبكرة بالاقتراع العام وبشكل مباشر، لاختيار 577 نائبا، لولاية مدتها 5 سنوات قابلة للتجديد.
وستنظم الجولة الثانية من الانتخابات البرلمانية الفرنسية يوم 7 يوليو المقبل.
المصدر: وامالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الانتخابات البرلمانية إيمانويل ماكرون فرنسا
إقرأ أيضاً:
اليوم.. الكوريون الجنوبيون ينتخبون رئيسًا جديدًا للبلاد
بدأ الكوريون الجنوبيون الإدلاء بأصواتهم؛ لانتخاب رئيس جديد للبلاد اليوم الثلاثاء.
وفتحت مراكز الاقتراع أبوابها الساعة السادسة صباحًا بالتوقيت المحلي (21:00 بتوقيت جرينتش أمس الاثنين) وستغلق في الساعة الثامنة مساءً، ومن المتوقع أن تكون نسبة الإقبال عالية.
أخبار متعلقة توقيف ثلاثة أشخاص مسلحين بعد مقتل موسيقيين في المكسيكبعمق 83 كيلومترًا.. زلزال قوته 5 ريختر يضرب شمال بابوا غينيا الجديدةدعا رئيس اللجنة الوطنية للانتخابات في كوريا الجنوبية رو تاي-آك، المواطنين إلى التصويت بكثافة في الانتخابات الرئاسية الحادية والعشرين المزمع اجراؤها اليوم الثلاثاء.فرصة حاسمة
نقلت هيئة الإذاعة الكورية (كيه بي إس) عن رو قوله - في بيان له - "إن هذه الانتخابات تعد فرصة حاسمة لكوريا الجنوبية لتجاوز الانقسام والخلاف المجتمعي، والمضي نحو الاتحاد والأمل".
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الرئيس الكوري الجنوبي السابق يون - إكس
الانتخابات تُجرى في ظل ظروف استثنائية، بعد 6 أشهر من إعلان الأحكام العرفية من قبل الرئيس السابق يون سوك-يول، الأمر الذي أدى إلى عزله من منصبه في أبريل.
وتشهد هذه الانتخابات اهتمامًا واسعًا على الصعيدين المحلي والدولي، نظرًا لما تمثله من مفترق طرق سياسي للبلاد، في أعقاب أزمة دستورية غير مسبوقة.