أرسل الاتحاد الدولي لكرة اليد، خطابًا للاتحاد المصري، يفيد باعتماد الشارة الدولية للحكمين ، محمد إسماعيل ومحمد كمال صالح ، واعتمادهم ضمن حكام الاتحاد الدولي لكرة اليد في الموسم الجديد ، وإدراجهم في قائمته لموسم 2025/2026..
ومن جانبه أعلن الاتحاد المصري لكرة اليد برئاسة خالد فتحي ، ترحيبه وسعادته بالخبر ، و حرص رئيس الاتحاد ، على تقديم التهنئة للحكمين محمد إسماعيل ومحمد كمال صالح، بهذه الخطوة المهمة في مسيرتهما.
وأكد فتحي أن هذه الخطوة تعد إضافة كبيرة للحكام الدوليين في مصر، بعد غياب سنوات ، وان العمل مستمر من اجل قادم افضل.

طباعة شارك اليد اتحاد اليد حكام كرة اليد الاتحاد المصري لكرة اليد منتخب مصر لكرة اليد
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية:
اليد
اتحاد اليد
الاتحاد المصري لكرة اليد
منتخب مصر لكرة اليد
لکرة الید
إقرأ أيضاً:
طارق صالح يبدأ تحركات لإزاحة “الإصلاح” عسكرياً ويقدم قائمة مرشحين لقيادة المناطق العسكرية
الجديد برس| بدأ
طارق محمد عبدالله صالح، قائد الفصائل الموالية للإمارات في الساحل الغربي لليمن، ضغوطًا مكثفة على رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي، في مسعى واضح لخلافة حزب
الإصلاح في قيادة المناطق
العسكرية بمأرب وتعز. وتأتي هذه الضغوط بالتزامن مع تحركات أمريكية مرتقبة لتصنيف جماعة الإخوان–
التي يُعد الإصلاح جزءاً منها – على لائحة الإرهاب. وكشفت مصادر مطلعة في عدن أن طارق صالح قدّم للعليمي قائمة طويلة بأسماء قيادات
عسكرية من الموالين لنظام عمه السابق، بهدف تعيينهم في مواقع حساسة كانت تقليدياً خاضعة لنفوذ “الإصلاح”، وخاصة في المناطق العسكرية الثالثة والسادسة والسابعة. وبحسب المصادر، فإن طارق يعمل على تعزيز تحالفه مع المجلس الانتقالي الجنوبي، مستغلاً امتلاك الأخير لثلاثة مقاعد داخل المجلس الرئاسي، لضمان تمرير قائمة التعيينات التي يقترحها. ولفتت إلى أن تصريحاته الأخيرة التي لمح فيها إلى إمكانية التقارب مع حركة أنصار الله “الحوثيين”، قد تكون جزءاً من استراتيجية للضغط السياسي وخلط الأوراق لكسب مزيد من النفوذ. التحركات تأتي عشية تسريبات أطلقها الإعلامي مصطفى القطيبي، المذيع في قناة اليمن الممولة من الرياض، حول نية العليمي الإعلان عن تغييرات عسكرية واسعة تشمل قيادات محاور ومناطق عسكرية تابعة للإصلاح. في السياق نفسه، صعّدت السعودية من انتشار فصائل “درع الوطن” في مناطق شرق اليمن، في مؤشر إضافي على نيتها تقليص حضور “الإصلاح” عسكرياً، تمهيداً لإعادة تشكيل الخارطة العسكرية لصالح أطراف موالية لها ومقربة من أبو ظبي. ويرى مراقبون أن حزب الإصلاح يواجه واحدة من أخطر موجات الإقصاء منذ بداية الحرب، خصوصاً في ظل التصعيد الأمريكي المحتمل تجاه الجماعة الأم “الإخوان المسلمين”، ما يضعه أمام واقع سياسي وعسكري متغير بشكل جذري في المرحلة القادمة.