أستاذ تاريخ: 30 يونيو ثورة مفصلية في التاريخ المصري العظيم
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
قال الدكتور جمال شقرة، أستاذ التاريخ الحديث المعاصر، إن ثورة 30 يونيو كانت محطة مفصلية في التاريخ المصري العظيم، مشيرًا إلى أن الشعب المصري يعلم أن الثورة حدث استثنائي في تاريخ الشعوب، وما بين الثورة والثورة فقد تكون هناك سنوات طويلة ممتدة وصولاً إلى الانفجار.
وتابع "شقرة"، خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي، ببرنامج "بالورقة والقلم"، المذاع على الفضائية العاشرة المصرية "ten"، مساء الإثنين، أن المقدمات الموضوعية لثورة 30 يونيو كانت مختلفة عن الثورة الأخرى في مصر التي حدثت لمواجهة المستعمر، مشيرًا إلى أن 30 يونيو كانت ضد جماعة إرهابية، وهذا النوع من الثورات جديد على الشعب المصري.
ونوه إلى أن تاريخ الإخوان يثبت أن الجماعة لديها محطات إرهابية في عهد الملك، وهناك محطة أخرى لمحاولة ركوب ثورة 23 يوليو، ومحطة قضية سيد قطب.
تقسيم مصر على أساس دينيفيما قال الكاتب الصحفي إسلام عفيفي، إن جماعة الإخوان عبارة عن مليشيات إرهابية تهدف إلى تقسيم مصر على أساس ديني، ولديهم اعتقاد راسخ بأنهم شعب الله المختار.
وتابع، أن هناك قرارًا صدر أثناء حكم الإخوان بمنعه من السفر بعد إصداره 19 عددًا يهاجم فيه الإخوان، وتم إحالته للمحاكمة بتهمة إهانة الرئيس، وصدر الحكم من اول جلسة.
وأضاف أن جماعة الإخوان قامت بملاحقة الصحفيين، بتوزع الكثير من التهم الفاشية على الصحفيين، في محاولة لإخافة الوسط الصحفي بالكامل.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ثورة 30 يونيو التاريخ المصري العظيم الشعب المصرى الانفجار المستعمر
إقرأ أيضاً:
مصدر أمني : جماعة الإخوان الإرهابية أفلست وتكرر نفس المزاعم يوميا
أكد مصدر أمني أن جماعة الإخوان الإرهابية أصبحت تمر بحالة من الإفلاس وأن تكرار الجماعة الإرهابية لتلك المزاعم يأتى فى إطار محاولة التشكيك فى السياسة العقابية الحديثة ويؤكد على حالة الإفلاس التى تمر بها.
ونفى مصدر أمنى جملةً وتفصيلاً صحة ما تم تداوله بإحدى الصفحات التابعة لجماعة الإخوان الإرهابية بمواقع التواصل الإجتماعى بشأن الإدعاء بوجود رسائل منسوبة لعدد من نزلاء أحد مراكز الإصلاح والتأهيل تتضمن الزعم بوجود إحتجاجات لتعرضهم لإنتهاكات.
وأكد المصدر أن جميع مراكز الإصلاح والتأهيل تتوافر بها كافة الإمكانيات المعيشية والصحية للنزلاء فى إطار ما شهدته المنظومة العقابية من تطوير وتحديث وفقاً لأعلى معايير حقوق الإنسان الدولية، وأنها تخضع للإشراف القضائى