شركة طيران تسخر من بكاء رونالدو بهذه الطريقة (شاهد)
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
سخرت شركة طيران من بكاء قائد المنتخب البرتغالي، كريستيانو رونالدو، بعد إهداره ركلة جزاء أمام سلوفينيا في دور الـ16 من كأس أمم أوروبا يورو 2024 المقام حاليا في ألمانيا.
ونشرت شركة "Ryan Air"عبر صفحتها عبر موقع التواصل الاجتماعي "إكس"، صورة رونالدو وهو يبكي بعد أن تصدى حارس سلوفينيا، يان أوبلاك، لركلة الجزاء التي نفذها في الشوط الإضافي الأول من المباراة، وعلقت على الصورة بالقول: "عندما تنسى أن تُنهي إجراءات السفر الخاصة بك عبر الإنترنت".
when you forget to check in online https://t.co/tWnCBcObWZ — Ryanair (@Ryanair) July 1, 2024
وهاجم بعض مشجعي البرتغال ومحبي رونالدو الشركة ببعض التعليقات، حيث رد أحدهم : "عندما تُدرك أنك مسافر على Ryan Air"، وهناك من استمر في السخرية وابدى سعادته بصعود منتخب البرتغال، إذ كتب أحدهم: "من الجيد أنه نسي إجراءات السفر حتى تستمر البرتغال لوقت أطول في البطولة"
وكان النجم البرتغالي قد بكى بشدة، بعد إضاعته ركلة جزاء أمام سلوفينيا، في ثمن نهائي بطولة "يورو 2024"، وفي الشوط الإضافي الأول، بعد أن حصلت البرتغال على ركلة جزاء، كادت أن تكون حاسمة لو سجلها رونالدو، إلا أن قائد المنتخب أضاعها بعد تألق الحارس السلوفيني يان أوبلاك في صدها، كما وبكت والدة رونالدو أيضا بشدة ، اثناء تواجدها في المدرجات.
????????????????????????????
الأسطورة كريستيانو رونالدو يبكي ???????????????????????????? pic.twitter.com/vOurnhFlp0 — نواف التميمي ????. (@Nawaf_STATS) July 1, 2024
وأصر رونالدو بعد ذلك على تنفيذ ركلة الترجيح الأولى لمنتخبه، ليساعده حارس مرمى البرتغال ديوغو كوستا الذي تصدى لثلاث ركلات ترجيح.
البعض يستنقص من بكاء رونالدو متناسياً ان الانسان عبارة عن مشاعر سواء كان صغيراً أو كبيراً ،فما بالك عندما ترى والدتك تبكي من أجلك؟!
بالتأكيد لن تستطيع السيطرة على نفسك ومشاعرك
رونالدو شغفه للكرة وهو بهذا العمر وكأنه في بداية مسيرته لايدل سوى على عظمة هذا اللاعب
الدون♥️ pic.twitter.com/EEWgq7JFU8 — ﮼العازي (@el3azy22) July 2, 2024
ومن المقرر أن تواجه البرتغال في ربع نهائي البطولة منتخب فرنسا، الذي فاز هو الآخر بشق الأنفس على بلجيكا بهدف نظيف.
ويطمح رونالدو إلى تسجيل أول أهدافه في البطولة، فيما يمني رفاق نجم ريال مدريد الجديد كيليان مبابي تحقيق اللقب الغائب منذ العام 2000.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية شركة طيران البرتغالي رونالدو بكاء رونالدو رونالدو البرتغال شركة طيران بكاء رونالدو رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
طيران الاحتلال يحلق على ارتفاع منخفض في الجنوب اللبناني
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن طيران الاحتلال ينفذ طلعات جوية مكثفة بالقرى الحدودية في الجنوب.
وجاء أيضًا أن الغارات الإسرائيلية امتدت لتصل إلى قضاء صيدا، والاحتلال يحلق على ارتفاع منخفض في الجنوب اللبناني.
شهدت الساعات الأخيرة تصعيدًا عسكريًا مفاجئًا في الجبهة اللبنانية، مع تنفيذ سلاح جو الاحتلال الإسرائيلي سلسلة غارات متزامنة استهدفت مواقع متعددة لحزب الله في جنوب وشرق لبنان، وفق ما أفادت به قنوات إسرائيلية.
وقالت القناة 12 العبرية إن سلاح الجو الإسرائيلي بدأ بقصف "أهداف لحزب الله"، وزعمت أن الهجمات شملت مجمع تدريب وأهدافًا إضافية، بحسب ما نقلته القناة عن مصدر أمني إسرائيلي. من جهتها، زعمت القناة 14 أن الجيش استهدف "مستودعات أسلحة ومواقع عسكرية" للحزب.
وتزامنت هذه التصريحات مع إفادات ميدانية من مراسلين محليين، تفيد بتنفيذ غارة إسرائيلية على محيط بلدة زلايا في البقاع الغربي شرق لبنان، إضافة إلى غارتين على محيط البيسارية وأنصار جنوبي البلاد. كما سجلت غارات أخرى على جبل الرفيع ومناطق تبنا وسجد، إلى جانب استهداف مرتفعات الريحان جنوب لبنان.
خلفية التصعيد
تأتي هذه الغارات في سياق التوتر المستمر على الجبهة الشمالية منذ اندلاع حرب غزة في 7 أكتوبر 2023، حين فتح حزب الله جبهة مساندة للفصائل الفلسطينية في القطاع. ومنذ ذلك الحين، شهد الجنوب اللبناني تبادلًا يوميًا للقصف والضربات الجوية الإسرائيلية، شمل مواقع عسكرية ومناطق مأهولة، وأدى إلى سقوط عشرات الضحايا من المدنيين ومقاتلي الحزب.
وفي الأشهر الأخيرة، تصاعدت وتيرة الاشتباكات مع توسع نطاق الغارات الإسرائيلية باتجاه العمق اللبناني، في ظل تهديدات إسرائيلية متكررة بـ"تغيير قواعد الاشتباك"، يقابلها تأكيد من حزب الله على استمرار "معادلة الردع" ومنع إسرائيل من تحقيق مكاسب ميدانية.
ويخشى مراقبون من أن يشكل هذا التصعيد الحالي مقدمة لمرحلة أكثر حدة، خاصة مع اتساع رقعة الأهداف المستهدفة وتزامن الغارات في عدة مناطق.