أحمد حلمي يروج لـ برنامج "بيت السعد" لـ أحمد وعمرو سعد
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
روج الفنان أحمد حلمي لـ برنامج "بيت السعد"، الذي يقدمه النجمان أحمد وعمرو سعد، ومن المقرر عرضه يوم الأربعاء المقبل، على شاشة قناة "إم بي سي"، وذلك من خلال منشور له عبر صفحته الشخصية على موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام".
ونشر "حلمي" عبر خاصية "الاستوري"، البرومو التشويقي للبرنامج، وعلق عليه قائلا:" بيت السعد، مع أحمد وعمرو أنصحكوا تطفوا التلفزيون وأنتم بتتفرجوا على الحلقة، هتستمعتوا أكتر، دول اتنين مجانين يا جماعة ".
يعتبر برنامج "بيت السعد" من نوعية البرامج الحوارية التي تعتمد على استضافة النجوم، ومن المقرر بدء عرض أولى حلقاته يوم الأربعاء المقبل في تمام الساعة 11 مساءا بتوقيت مصر والسعودية على قناة.MBC
يذكر أن آخر أعمال الفنان أحمد حلمي الفنية، هو فيلم "واحد تاني"، الذي تم عرضه في عام 2022، وحقق نجاحا كبيرا وانتشارا واسعا، طوال فترة عرضه في السينمات.
أبطال وصناع فيلم "واحد تاني"شارك في بطولة فيلم "واحد تاني" عدد كبير من نجوم الفن أبرزهم: أحمد حلمي، روبي، نسرين أمين، عمرو عبد الجليل، سيد رجب، أحمد مالك، نور إيهاب وعدد آخر من الفنانين ،و من تأليف هيثم دبور، ومن إخراج محمد شاكر خضير.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أبرز تصريحات أحمد حلمي أحدث أعمال أحمد حلمي برنامج بيت السعد بيت السعد
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يروج لرواية “استهداف مواقع تدريب” وحزب الله لم يعلق
واصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم، التصعيد العسكري على الأراضي اللبنانية، معلنًا أنه استهدف ما قال إنه "مجمع تدريب تابع لقوة الرضوان" في جنوب لبنان، إلى جانب مواقع أخرى زعم أنها "بنى تحتية عسكرية" لحزب الله.
ورغم الرواية الإسرائيلية التي تكررت خلال الأيام الماضية عن استهداف "مراكز تدريب" و"مواقع إرهابية"، فإن السكان في الجنوب يتحدثون عن غارات تطال مناطق مأهولة وأراضٍ زراعية وأحياء قريبة من بيوت المدنيين، في وقت يزداد فيه القلق من توسع العدوان نحو العمق اللبناني.
وقال جيش الاحتلال في بيانه إن الطائرات الحربية قصفت "مجمع تدريب وتأهيل يستخدمه حزب الله"، وإن الاستهداف جاء بعد ضرب موقع مشابه قبل أيام.
وأضاف أن "المقاتلين في هذه المواقع يخضعون لتدريبات على الأسلحة وتنفيذ هجمات ضد جنود الجيش والمستوطنين"، على حد زعمه — وهي رواية اعتادت إسرائيل استخدامها لتبرير توسع عملياتها العدوانية داخل لبنان.
كما ادعى الجيش أنه استهدف "بنى تحتية عسكرية إضافية" في مناطق عدة جنوب لبنان، مستندًا إلى "معلومات استخباراتية".
لكن في لبنان، يشير ناشطون ومسعفون إلى أن هذه الادعاءات لا تخفي حقيقة أن القصف يجري في مناطق ملاصقة لبلدات سكنية، وأن ما تسميه إسرائيل "بنية تحتية عسكرية" يشمل في كثير من الحالات أبنية تضررت سابقًا أو أراضٍ فارغة قريبة من منازل المدنيين، الأمر الذي يزيد المخاوف من سقوط ضحايا في أي لحظة.
توتر متصاعد منذ حرب غزةيأتي هذا التصعيد في ظل استمرار التوتر على الجبهة اللبنانية منذ اندلاع حرب غزة في 7 أكتوبر 2023، حين فتح حزب الله جبهة مساندة للمقاومة الفلسطينية. ومنذ ذلك الحين، يعيش جنوب لبنان تحت وطأة القصف الإسرائيلي شبه اليومي، الذي استهدف منازل، سيارات إسعاف، منشآت مدنية، ومناطق حدودية مكتظة بالسكان.
ووصلت الغارات خلال الأشهر الأخيرة إلى مناطق أبعد في العمق اللبناني، في ظل تهديدات إسرائيلية متكررة بـ"تغيير قواعد الاشتباك"، بينما يؤكد حزب الله التزامه بالرد على أي اعتداء واستمرار "معادلة الردع" لمنع الاحتلال من فرض واقع جديد.