عاجل - الرئيس السيسي يجري اتصالا هاتفيا بنظيره الموريتاني لتهنئته بإعادة انتخابه رئيسا
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
أجرى الرئيس عبدالفتاح السيسى اتصالًا هاتفيًا بالرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني، لتقديم التهنئة له بمناسبة إعادة انتخابه رئيسًا للجمهورية الإسلامية الموريتانية الشقيقة.
وتمنى الرئيس السيسي له التوفيق والنجاح في أداء مهامه خلال فترته رئاسته الجديدة، ومؤكدًا حرص مصر على مواصلة العمل المشترك، لتقوية أواصر الأخوة والتعاون التي تربط البلدين، وبما يحقق تطلعات ومصالح الشعبين الشقيقين، وكذا في ضوء الرئاسة الموريتانية الحالية للاتحاد الأفريقي.
من جهته، ثمن الرئيس الموريتانى اللفتة الكريمة من الرئيس، مشيرًا إلى حرص بلاده على تعزيز التعاون على مختلف الأصعدة مع مصر، في ضوء العلاقات الأخوية والتاريخية التي تجمعهما، وكذلك لتحقيق مصالح الشعوب الأفريقية في ضوء الرئاسة الموريتانية للاتحاد الأفريقي، ودور مصر البارز على الساحة الإفريقية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: السيسي الرئيس السيسي الرئيس عبدالفتاح السيسي أخبار مصر أخبار مصر اليوم اخبار مصر الان أخبار عاجلة اخبار عاجلة الان اخبار عاجلة اليوم رئاسة الجمهورية اخبار رئاسة الجمهورية الرئيس الموريتاني مصر موريتانيا
إقرأ أيضاً:
برلمانية: مصر تمكنت من مواجهة تحديات جسيمة بقيادة الرئيس السيسي
صرّحت النائبة مايسة عطوة، عضو مجلس النواب، بأن ذكرى 3 يوليو تمثل لحظة فارقة في تاريخ الدولة المصرية، حيث استطاع الشعب المصري أن يعيد تصحيح المسار ويسترد وطنه من قوى الظلام والتطرف، التي كانت تسعى لاختطاف الدولة ومؤسساتها.
وأكدت "عطوة" أن مصر بعد 3 يوليو عادت إلى مسارها الطبيعي كدولة مؤسسات تُحكم بالقانون والدستور، لا بالأهواء ولا الولاءات التنظيمية، وهو ما أعاد للشعب ثقته في دولته، ورسّخ مبادئ العدالة والمساواة، ومهّد الطريق أمام مرحلة جديدة من البناء والتنمية الشاملة في مختلف القطاعات.
وأضافت النائبة مايسة عطوة، أن الدولة المصرية، بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، استطاعت خلال السنوات الماضية أن تواجه تحديات جسيمة، من الإرهاب والتطرف، إلى المشكلات الاقتصادية والهيكلية، وقد حققت إنجازات ملموسة في مجالات البنية التحتية، والمشروعات القومية، وتمكين المرأة، وتحقيق العدالة الاجتماعية.
وشددت عضو مجلس النواب على أن ذكرى 3 يوليو ليست مجرد مناسبة وطنية؛ بل درسا وطنيا يجب أن يُدرّس للأجيال الجديدة، حتى يدركوا قيمة ما تحقق، ويعرفوا حجم التضحيات التي بُذلت لاستعادة الدولة، والحفاظ على هويتها ومكانتها بين الأمم.
واختتمت النائبة مايسة عطوة تصريحها قائلة: “لقد استعدنا الدولة، واستعدنا الثقة، وبدأنا مسيرة بناء جديدة لا تزال تؤتي ثمارها حتى اليوم، وعلينا جميعًا، حكومةً وشعبًا ومؤسسات، أن نواصل هذه المسيرة، بروح 3 يوليو، لنحمي وطننا ونصون إنجازاته ونرسم مستقبلًا يليق بمصر والمصريين”.