«قدم واكسب جائزة».. آخر موعد للمشاركة في مسابقة حياة كريمة لترشيد الطاقة
تاريخ النشر: 3rd, July 2024 GMT
في ظل الأزمات العالمية المترتبة على الاستهلاك المتزايد للطاقة، ومع استمرار مصر والعالم في البحث عن حلول لترشيد الكهرباء، أطلقت مؤسسة حياة كريمة مسابقة «Save Watt» لترشيد استخدام الطاقة، ليكون المواطن جزءً من الحل ومشاركًا في حل الأزمات.
آخر موعد للاشتراك في مسابقة توفير الطاقةودعت مؤسسة حياة كريمة الموطنين للمشاركة في المسابقة، لاكتشاف أفضل الأفكار المبتكرة لتوفير الطاقة، وتوفير حلول مبتكرة من خلال إرسالها عبر الرابط التالي:
https://hayakarima.
وأوضحت مبادرة حياة كريمة أن الوقت محدود، حيث أن آخر موعد للتقديم في المسابقة يكون اليوم في تمام الساعة 12 منتصف الليل، والمسابقة تحت شعار «شارك وكن جزء من التغيير».
الحملة الوطنية لتوفير الطاقة ودعم البيئةكما أطلقت مؤسسة حياة يحاة كريمة، الحملة الوطنية لتوفير الطاقة ودعم البيئة تحت شعار «استهلاك أقل.. تأثير كبير»، حيث تستهدف الحملة رفع الوعي بأهمية ترشيد الطاقة، وتشجيع جميع الفئات في مصر لاتخاذ خطوة لتحسين البيئة.
وتستهدف هذه الحملة الأفراد والأسر للشركات والمؤسسات المختلفة، كلنا مع بعض هنشارك، من خلال حملات إعلامية وتوعوية عن توفير الكهرباء والمياه والحفاظ على البيئة والتشجير.
كما تشمل الحملة إطلاق برامج تعليمية ومعسكرات صيفية للشباب، ومبادرات مجتمعية لتشجير المدن وتحسين البيئة الخضراء، ومسابقات بجوائز للمساهمين في إحداث فرق كبير في توفير الطاقة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حياة كريمة ترشيد الطاقة مسابقة حياة كريمة لترشيد الطاقة الطاقة الاستهلاك الكهرباء مسابقة Save Watt حیاة کریمة
إقرأ أيضاً:
مؤسسة قضايا المرأة المصرية تختتم فعاليات حملة “أربع حيطان”
اختتمت مؤسسة قضايا المرأة المصرية فعاليات حملة “أربع حيطان” التي نُفذت على مدار حملة الـ16 يوم لمناهضة العنف ضد النساء والفتيات، والتي هدفت إلى كشف أشكال العنف التي تقع داخل المساحات المغلقة داخل البيوت، وتسليط الضوء على قضايا مثل الزواج القسري، تزويج الطفلات، العنف الأسري، الابتزاز الرقمي، الاغتصاب الزوجي، والاستغلال الاقتصادي والنفسي.
وأوضحت المؤسسة في بيانها الختامي أن الحلقات الثماني التي قدمتها الحملة جاءت لكسر صمت الجدران المغلقة وفتح نقاش مجتمعي حول ممارسات العنف التي غالبًا ما تبقى بعيدة عن الضوء، مؤكدة أن المحتوى المقدم كان أداة مقاومة تهدف لتغيير الوعي وكشف الممارسات التي تستمر بفعل القصور التشريعي والصمت الاجتماعي.
وأضافت المؤسسة أن الحملة حققت أكثر من 2.5 مليون مشاهدة وتفاعل عبر منصاتها خلال الفترة الماضية، ما يعكس احتياجًا حقيقيًا لمحتوى يضع أصوات النساء وتجاربهن في صدارة النقاش العام.
وفي ختام الفعاليات، نظّمت المؤسسة مؤتمر “الدراما وأصوات النساء” الذي ناقش الدور الحيوي للفن والدراما في مواجهة العنف، إلى جانب استعراض الجوانب القانونية والنفسية والدينية المرتبطة بالعنف الأسري، وسبل دعم الناجيات وتعزيز آليات الحماية.
وانتهى المؤتمر إلى عدة توصيات، أبرزها:
وأكدت مؤسسة قضايا المرأة المصرية في ختام بيانها أن العنف القائم على النوع الاجتماعي ليس حالات فردية بل بنية تحتاج إلى إصلاح شامل، مشددة على استمرار جهودها بعد انتهاء حملة الـ16 يوم، سواء على مستوى الوعي أو التشريعات أو دعم الناجيات.
واختتمت المؤسسة بيانها بالتأكيد على أن العنف قد يحدث خلف أربع حيطان، لكن مواجهته تبدأ من صوت لا يُسكَت، ومن قانون لا يستثني، ومن مجتمع يختار حماية النساء لا إسكاتهن