بالفيديو.. مختص: الوشق من أهم المفترسات في المملكة ويلعب دورا في التوازن البيئي
تاريخ النشر: 6th, July 2024 GMT
قال اختصاصي البيئة البرية في المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية علي الأحمري، إن حيوان الوشق من أهم أنواع المفترسات في المملكة، والتي تعد ضرورية فى استدامة النظم البيئية والحفاظ عليها، حيث يلعب دورا في التوازن البيئي.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية عبر قناة الإخبارية، أن ولادة أول حيوان للوشق حدثا مهما في التنوع الإحيائي كونه مهددا بالانقراض، مشيرا إلى أن هناك 16 فردا، بهدف زيادة أعداد الوشق في المملكة، لتكوين مجموعات متكاسرة ذاتيا للحفاظ على الحياة الفطرية وإزدهارها.
فيديو | اختصاصي البيئة البرية في المركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية علي الأحمري: الوشق من أهم المفترسات في المملكة حيث يلعب دورا في التوازن البيئي وهذه الولادة للوشق حدثا مهما في التنوع الإحيائي كونه مهددا بالانقراض#برنامج_120 | #الإخبارية pic.twitter.com/dkbMxKBzmb
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) July 6, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الحياة الفطرية التوازن البيئي حيوان الوشق فی المملکة
إقرأ أيضاً:
مختص: انهيار سوق العمل عن بُعد بغزة بسبب حرب الإبادة
غزة - صفا قال المختص في الشأن الاقتصادي محمد أبو قمر إن قطاع العمل عن بُعد في غزة يظهر كأحد أكبر الخاسرين، بسبب حرب الإبادة. وأوضح أبو قمر في تصريح صحفي يوم الأربعاء، أن الانهيار ليس فقط بسبب الأضرار المباشرة، بل نتيجة الانهيار البنيوي في الكهرباء والإنترنت الذي أخرج نحو 25 ألف شاب وشابة من دائرة الإنتاج بشكل مفاجئ. وبين أن هذا التوقف ساهم برفع معدلات البطالة إلى ما يتجاوز 80% بعدما كانت تقارب 45% قبل الحرب، ما يعكس حجم الفجوة بين ما كان يمثله العمل عن بُعد كرافعة اقتصادية، وبين الواقع الحالي الذي يعاني من شلل شبه كامل في البنية التحتية. وأكد أن التحدي اليوم أكثر قسوة لأن العمل عن بُعد كان أحد القطاعات القليلة التي أثبتت جدارتها خلال سنوات الحصار، واستطاعت فعليًا كسر جزء من القيود الاقتصادية المفروضة على غزة. وأشار إلى أن الشباب بغزة تمكنوا بما يمتلكونه من خبرات تقنية وقدرة على المنافسة، من غزو سوق العمل الرقمي العالمي وتحقيق دخل تجاوز متوسط الرواتب المحلية بأربعة أضعاف، حيث وصل متوسط أرباحهم إلى 1100 دولار. وشدد على أن إعادة إحياء هذا القطاع الحيوي تتطلب مزيجًا من الدعم البنيوي والاستثمار الدولي، سواء عبر تطوير البنية التحتية للكهرباء والإنترنت، أو توفير حوافز تشجع الشركات على التعاقد مجددً مع الكفاءات الغزية. وأضاف أبو قمر أن الشباب أثبتوا سابقًا قدرتهم على تجاوز القيود وصناعة فرصهم في سوق عالمي مفتوح، وسيكون بإمكانهم استعادة هذا الدور إذا توفرت لهم البيئة الأساسية للاستمرارية والإنتاج.