تصدير 27 ألف طن فوسفات عبر ميناء سفاجا
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن المركز الإعلامي لهيئة موانئ البحر الاحمر أن إجمالي عدد السفن المتواجدة على أرصفة موانئ الهيئة 12 سفينة وتم تداول 48000 طن بضائع عامة ومتنوعة، 1008 شاحنة و 1414 سيارة حيث شملت حركة الواردات 10000 طن بضائع، 470 شاحنة و 1392 سيارة فيما شملت حركة الصادرات 38000 طن بضائع، 538 شاحنة و 22 سيارة.
ويستعد ميناء سفاجا اليوم لاستقبال السفينة ALCUDIA EXPRESS بينما تغادر السفينة FUTER-ID وعلى متنها 27 الف طن فوسفات متجهة الى بلغاريا والسفينتين الحرية2 وبوسيدون اكسبريس فيما استقبل الميناء بالأمس ثلاث سفن وهى امل، الحرية2 وبوسيدون اكسبريس وغادرت السفينة ALCUDIA EXPRESS، كما تم تداول 4100 طن بضائع و419 شاحنة بميناء نويبع من خلال رحلات مكوكية (وصول وسفر) لأربع سفن وهي كوين نفرتيتى، بريدج، آور وآيلة.
واستقبل ميناء بورتوفيق السفينتين النوى اكسبريس ودرة جدة وعلى متنهم 1235 سيارة بوزن 2500 طن قادمتان من جدة، بينما استقبل ميناء الزيتيات السفينة COREL SITEREE وعلى متنها 2100 طن بروبلين قادمة من الامارات.
وسجلت مواني الهيئة وصول وسفر 2306 راكب بموانيها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بضائع عامة ومتنوعة هيئة موانئ البحر الاحمر ميناء سفاجا طن بضائع
إقرأ أيضاً:
تراجع أسهم إيراميت الفرنسية بعد حظر الغابون تصدير خام المنغنيز
تراجعت أسهم شركة التعدين الفرنسية "إيراميت" بنسبة 5.5% قبل أن تُقلّص خسائرها إلى 4% صباح اليوم الاثنين، بعد إعلان الحكومة في الغابون فرض حظر على تصدير خام المنغنيز غير المكرّر ابتداء من أول يناير/كانون الثاني سنة 2029.
وتُعدّ "إيراميت" الفرنسية المساهم الرئيسي في شركة "كوميلوغ" لتعدين المنغنيز في الغابون، والتي تدير منجم مووندا، الذي يصنّف أكبر منجم للمنغنيز في العالم.
وفي بيان رسمي، أكدت "إيراميت" أنها تأخذ القرار على محمل الجد، وتعمل بالتنسيق مع السلطات الغابونية في إطار من الشراكة البناءة والاحترام المتبادل، مشيرة إلى سعيها لحماية أكثر من 10 آلاف وظيفة تعتمد على "كوميلوغ" وشركة النقل التابعة لها "سيتراج".
وتأتي هذه الخطوة في سياق سياسة اقتصادية جديدة يقودها الرئيس بريس أوليغي نغيما، الذي تولّى السلطة بعد الإطاحة بسلفه علي بونغو في 2023، ويسعى لإعادة هيكلة الاقتصاد الوطني عبر توسيع استفادة البلاد من مواردها الطبيعية.
ورغم أن "كوميلوغ" تعالج جزءًا من إنتاجها محليًا، فإن الغالبية العظمى من خام المنغنيز يُصدّر إلى الصين وأوروبا وأميركا.
ويُعدّ القطاع المعدني، إلى جانب النفط، من ركائز الاقتصاد الغابوني، الذي وعد الرئيس المنتخب بانتشاله من التعثّر الذي عانى منه في السنوات الماضية بسبب الفساد وسوء التسيير، من قبل عائلة بونغو التي حكمت البلاد أكثر من 50 عاما.
إعلان