سواليف:
2025-12-14@06:14:44 GMT

الأردن المشهود عليه زوراً ، إلى متى ؟

تاريخ النشر: 3rd, August 2025 GMT

الأردن المشهود عليه زوراً ، إلى متى ؟

حرب ١٩٤٨، الجيش الأردني قاتل بشرف وبسالة وأنقذ الضفة الغربية والقدس ، وساق مئات الأسرى الإسرائيلين إلى أم الجمال الأردنية . جيشان عربيان شاركا ولم تطأ أقدامهم أرض فلسطين جيش عربي تحاصر في الفالوجة وكان تحت سيطرته ٤٠٪ من فلسطين التاريخية ، وحتى قطاع غزة بمساحة ٥٤٠ كيلو متر ، بخط الهدنة تم التنازل عن ٢٠٠ كيلومتر .


وحتى اللحظة التخوين للأردن بشهادة الزور . حرب ١٩٦٧ ، قيادات التهريج العربية ، ورطو العرب بحرب من خلال الإذاعات وتجوع يا سمك، وبيانات الكذب والتهربج ، وتورط الأردن معهم ، بوعود غطاء جوي للأردن . وضاعت كل فلسطين وسيناء والجولان . حرب الكرامة بعد شهور من هزيمة حزيران ، شنت القوات الإسرائيلية هجوماً لفرض الإستسلام على الأردن بأحلام وصول قواتهم إلى مشارف عمّان . وتصدى الجيش الأردني ببسالة ولأول مره في تاريخ الصراع تطلب إسرائيل وقف إطلاق النار ورفض الأردن حتى يكون الانسحاب الكامل غرب النهر ، وجاء الجيش الأردني بدبابتهم وآلياتهم المعطوبة وبداخلها جنودهم الى ساحات عمان المنتصرة مربطين بالسلاسل .
وكان الترويج لسرقة هذا النصر المؤزر للجيش الأردني . حرب ١٩٧٣، شارك الأردن باللواء المدرع الأربعين كأقوى لواء مدرع في الحيش الأردني في الجولان السوري ، وحمى دمشق من السقوط ، وبإعتراف كل العسكريين السوريين عن بسالة الجيش الأردني في مقاتلة جيش العدو الإسرائيلي وتكبيدة افدح الخسائر .
هذه حقائق التاريخ وبتوثيق العسكريين العرب المشاركين في تلك الحروب .
والإتهام والتخوين بشهادة الزور على الأردن ، وكأن الهدف تحميل الهزائم العربية على اكتاف الأردن والأردنيين . والشقيقة مصر عقدت اتفاقية سلام مع الكيان الإسرائيلي عام ١٩٧٩ ورفض الأردن المشاركة بغياب حل القضية الفلسطينية جاء مؤتمر مدريد للسلام بإجماع عربي كخيار استراتيجي ، وطلب الأردن تشكيل وفد عربي مشترك للتفاوض ، الأردن، سوريا، لبنان، الفلسطينين، وجاء الرفض ، وأخذ الوفد الفلسطيني مساراً مستقلاً ، واخذ الجانب السري حتى عن رئيس الوفد الفلسطيني ، وتم التوصل لاتفاق أوسلو وبإعتراف منظمة التحرير كممثل شرعي ووحيد للشعب الفلسطيني ب ٧٨٪ من فلسطين التاريخية كدولة عبرية مقابل الإعتراف بمنظمة التحرير . وجاء توقيع الأردن على اتفاقية وادي عربة بعد توقيع الفلسطينين .
ويطلقون على وادي عربة اتفاقية الخيانة !
التخوين حاضراً . ما بعد 7 اوكتوبر ، اخذ الأردن موقفاً قوياً بأن المقاومة جاءت لوجود الإحتلال ، وكل منصف يراجع مواقف جلالة الملك عبدالله الثاني في كافة المؤتمرات العربية والإسلامية وداخل الأمم المتحدة والبرلمانات الأوروبية ولقاءات مع زعماء العالم يجوب دول العالم دفاعاً عن فلسطين وأهل غزة بشجاعة زعيم عربي وصوت عالمي مسموع ، ووزير الخارجية الأردني ، لم يتوقف يوماً بحركة دبلوماسية في دول العالم بإدانة حرب الإبادة الجماعية وحصار التجويع للفلسطينين .
والمستشفيات الميدانية تعمل في قطاع غزة، والمساعدات الأردنية براً وإنزالات جوية لتنقذ حياة الجوعى المحاصرين من أهل غزة .
والتخوين والتشكيك وشهادة الزور حاضرة ، وكأن مصيبة غزة سببها الأردن ، ولم يتبقى إلاّ تحميل الأردن مسؤولية تدمير غزة وحصار غزة وإرتكاب الإبادة الجماعية لأهل غزة .
وسائل التواصل وفضائيات ، لم بجدو غير الأردن بشهادة الزور عليه ، بل وصل الكذب والخداع والتشويه للرأي العام ، أن قطاع غزة على الحدود الأردنية ومعابر غزة مع حدود الأردن .
هذا الحقد الأسود من اطياف وأطراف نعرفها ، وهي المشبوهه بتاريخها ، وتعيش على الظلامية ، وأطراف أخرى تدفع بهذا التشويه لإنزعاجها من دور الأردن المحوري والقيادي في المنطقة ، وبمكانة حضوره الدولي . الأردن اولاً ، والمواطن الأردني أولاً ، نعم لمراجعة شجاعة ، والإلتفات إلى الشأن الداخلي الأردني بتحدياته وقضايا المواطنين وإيجاد الحلول لها من بطالة وفقر وخدمات ، وتعزيز قدرات الدولة الوطنية الأردنية ، وتفكير الحكومات وكافة مؤسسات الدولة بأفق وطني أردني ، والمصلحة الأردنية فوق كل الإعتبارات ، والأردن القوي ، قوة للعرب وقضاياهم العادلة وفق إمكانيات البلد وقدراته.
الدكتور أحمد الشناق الأردن المشهود عليه زوراً ، إلى متى ؟ حرب ١٩٤٨، الجيش الأردني قاتل بشرف وبسالة وأنقذ الضفة الغربية والقدس ، وساق مئات الأسرى الإسرائيلين إلى أم الجمال الأردنية . جيشان عربيان شاركا ولم تطأ أقدامهم أرض فلسطين جيش عربي تحاصر في الفالوجة وكان تحت سيطرته ٤٠٪ من فلسطين التاريخية ، وحتى قطاع غزة بمساحة ٥٤٠ كيلو متر ، بخط الهدنة تم التنازل عن ٢٠٠ كيلومتر .
وحتى اللحظة التخوين للأردن بشهادة الزور . حرب ١٩٦٧ ، قيادات التهريج العربية ، ورطو العرب بحرب من خلال الإذاعات وتجوع يا سمك، وبيانات الكذب والتهربج ، وتورط الأردن معهم ، بوعود غطاء جوي للأردن . وضاعت كل فلسطين وسيناء والجولان . حرب الكرامة بعد شهور من هزيمة حزيران ، شنت القوات الإسرائيلية هجوماً لفرض الإستسلام على الأردن بأحلام وصول قواتهم إلى مشارف عمّان . وتصدى الجيش الأردني ببسالة ولأول مره في تاريخ الصراع تطلب إسرائيل وقف إطلاق النار ورفض الأردن حتى يكون الانسحاب الكامل غرب النهر ، وجاء الجيش الأردني بدبابتهم وآلياتهم المعطوبة وبداخلها جنودهم الى ساحات عمان المنتصرة مربطين بالسلاسل .
وكان الترويج لسرقة هذا النصر المؤزر للجيش الأردني . حرب ١٩٧٣، شارك الأردن باللواء المدرع الأربعين كأقوى لواء مدرع في الحيش الأردني في الجولان السوري ، وحمى دمشق من السقوط ، وبإعتراف كل العسكريين السوريين عن بسالة الجيش الأردني في مقاتلة جيش العدو الإسرائيلي وتكبيدة افدح الخسائر .
هذه حقائق التاريخ وبتوثيق العسكريين العرب المشاركين في تلك الحروب .
والإتهام والتخوين بشهادة الزور على الأردن ، وكأن الهدف تحميل الهزائم العربية على اكتاف الأردن والأردنيين . والشقيقة مصر عقدت اتفاقية سلام مع الكيان الإسرائيلي عام ١٩٧٩ ورفض الأردن المشاركة بغياب حل القضية الفلسطينية جاء مؤتمر مدريد للسلام بإجماع عربي كخيار استراتيجي ، وطلب الأردن تشكيل وفد عربي مشترك للتفاوض ، الأردن، سوريا، لبنان، الفلسطينين، وجاء الرفض ، وأخذ الوفد الفلسطيني مساراً مستقلاً ، واخذ الجانب السري حتى عن رئيس الوفد الفلسطيني ، وتم التوصل لاتفاق أوسلو وبإعتراف منظمة التحرير كممثل شرعي ووحيد للشعب الفلسطيني ب ٧٨٪ من فلسطين التاريخية كدولة عبرية مقابل الإعتراف بمنظمة التحرير . وجاء توقيع الأردن على اتفاقية وادي عربة بعد توقيع الفلسطينين .
ويطلقون على وادي عربة اتفاقية الخيانة !
التخوين حاضراً . ما بعد 7 اوكتوبر ، اخذ الأردن موقفاً قوياً بأن المقاومة جاءت لوجود الإحتلال ، وكل منصف يراجع مواقف جلالة الملك عبدالله الثاني في كافة المؤتمرات العربية والإسلامية وداخل الأمم المتحدة والبرلمانات الأوروبية ولقاءات مع زعماء العالم يجوب دول العالم دفاعاً عن فلسطين وأهل غزة بشجاعة زعيم عربي وصوت عالمي مسموع ، ووزير الخارجية الأردني ، لم يتوقف يوماً بحركة دبلوماسية في دول العالم بإدانة حرب الإبادة الجماعية وحصار التجويع للفلسطينين .
والمستشفيات الميدانية تعمل في قطاع غزة، والمساعدات الأردنية براً وإنزالات جوية لتنقذ حياة الجوعى المحاصرين من أهل غزة .
والتخوين والتشكيك وشهادة الزور حاضرة ، وكأن مصيبة غزة سببها الأردن ، ولم يتبقى إلاّ تحميل الأردن مسؤولية تدمير غزة وحصار غزة وإرتكاب الإبادة الجماعية لأهل غزة .
وسائل التواصل وفضائيات ، لم بجدو غير الأردن بشهادة الزور عليه ، بل وصل الكذب والخداع والتشويه للرأي العام ، أن قطاع غزة على الحدود الأردنية ومعابر غزة مع حدود الأردن .
هذا الحقد الأسود من اطياف وأطراف نعرفها ، وهي المشبوهه بتاريخها ، وتعيش على الظلامية ، وأطراف أخرى تدفع بهذا التشويه لإنزعاجها من دور الأردن المحوري والقيادي في المنطقة ، وبمكانة حضوره الدولي . الأردن اولاً ، والمواطن الأردني أولاً ، نعم لمراجعة شجاعة ، والإلتفات إلى الشأن الداخلي الأردني بتحدياته وقضايا المواطنين وإيجاد الحلول لها من بطالة وفقر وخدمات ، وتعزيز قدرات الدولة الوطنية الأردنية ، وتفكير الحكومات وكافة مؤسسات الدولة بأفق وطني أردني ، والمصلحة الأردنية فوق كل الإعتبارات ، والأردن القوي ، قوة للعرب وقضاياهم العادلة وفق إمكانيات البلد وقدراته.
الدكتور أحمد الشناق

الأردن المشهود عليه زوراً ، إلى متى ؟

حرب ١٩٤٨، الجيش الأردني قاتل بشرف وبسالة وأنقذ الضفة الغربية والقدس ، وساق مئات الأسرى الإسرائيلين إلى أم الجمال الأردنية . جيشان عربيان شاركا ولم تطأ أقدامهم أرض فلسطين جيش عربي تحاصر في الفالوجة وكان تحت سيطرته ٤٠٪ من فلسطين التاريخية ، وحتى قطاع غزة بمساحة ٥٤٠ كيلو متر ، بخط الهدنة تم التنازل عن ٢٠٠ كيلومتر .
وحتى اللحظة التخوين للأردن بشهادة الزور . حرب ١٩٦٧ ، قيادات التهريج العربية ، ورطو العرب بحرب من خلال الإذاعات وتجوع يا سمك، وبيانات الكذب والتهربج ، وتورط الأردن معهم ، بوعود غطاء جوي للأردن . وضاعت كل فلسطين وسيناء والجولان . حرب الكرامة بعد شهور من هزيمة حزيران ، شنت القوات الإسرائيلية هجوماً لفرض الإستسلام على الأردن بأحلام وصول قواتهم إلى مشارف عمّان . وتصدى الجيش الأردني ببسالة ولأول مره في تاريخ الصراع تطلب إسرائيل وقف إطلاق النار ورفض الأردن حتى يكون الانسحاب الكامل غرب النهر ، وجاء الجيش الأردني بدبابتهم وآلياتهم المعطوبة وبداخلها جنودهم الى ساحات عمان المنتصرة مربطين بالسلاسل .
وكان الترويج لسرقة هذا النصر المؤزر للجيش الأردني . حرب ١٩٧٣، شارك الأردن باللواء المدرع الأربعين كأقوى لواء مدرع في الحيش الأردني في الجولان السوري ، وحمى دمشق من السقوط ، وبإعتراف كل العسكريين السوريين عن بسالة الجيش الأردني في مقاتلة جيش العدو الإسرائيلي وتكبيدة افدح الخسائر .
هذه حقائق التاريخ وبتوثيق العسكريين العرب المشاركين في تلك الحروب .
والإتهام والتخوين بشهادة الزور على الأردن ، وكأن الهدف تحميل الهزائم العربية على اكتاف الأردن والأردنيين . والشقيقة مصر عقدت اتفاقية سلام مع الكيان الإسرائيلي عام ١٩٧٩ ورفض الأردن المشاركة بغياب حل القضية الفلسطينية جاء مؤتمر مدريد للسلام بإجماع عربي كخيار استراتيجي ، وطلب الأردن تشكيل وفد عربي مشترك للتفاوض ، الأردن، سوريا، لبنان، الفلسطينين، وجاء الرفض ، وأخذ الوفد الفلسطيني مساراً مستقلاً ، واخذ الجانب السري حتى عن رئيس الوفد الفلسطيني ، وتم التوصل لاتفاق أوسلو وبإعتراف منظمة التحرير كممثل شرعي ووحيد للشعب الفلسطيني ب ٧٨٪ من فلسطين التاريخية كدولة عبرية مقابل الإعتراف بمنظمة التحرير . وجاء توقيع الأردن على اتفاقية وادي عربة بعد توقيع الفلسطينين .
ويطلقون على وادي عربة اتفاقية الخيانة !
التخوين حاضراً . ما بعد 7 اوكتوبر ، اخذ الأردن موقفاً قوياً بأن المقاومة جاءت لوجود الإحتلال ، وكل منصف يراجع مواقف جلالة الملك عبدالله الثاني في كافة المؤتمرات العربية والإسلامية وداخل الأمم المتحدة والبرلمانات الأوروبية ولقاءات مع زعماء العالم يجوب دول العالم دفاعاً عن فلسطين وأهل غزة بشجاعة زعيم عربي وصوت عالمي مسموع ، ووزير الخارجية الأردني ، لم يتوقف يوماً بحركة دبلوماسية في دول العالم بإدانة حرب الإبادة الجماعية وحصار التجويع للفلسطينين .
والمستشفيات الميدانية تعمل في قطاع غزة، والمساعدات الأردنية براً وإنزالات جوية لتنقذ حياة الجوعى المحاصرين من أهل غزة .
والتخوين والتشكيك وشهادة الزور حاضرة ، وكأن مصيبة غزة سببها الأردن ، ولم يتبقى إلاّ تحميل الأردن مسؤولية تدمير غزة وحصار غزة وإرتكاب الإبادة الجماعية لأهل غزة .
وسائل التواصل وفضائيات ، لم بجدو غير الأردن بشهادة الزور عليه ، بل وصل الكذب والخداع والتشويه للرأي العام ، أن قطاع غزة على الحدود الأردنية ومعابر غزة مع حدود الأردن .
هذا الحقد الأسود من اطياف وأطراف نعرفها ، وهي المشبوهه بتاريخها ، وتعيش على الظلامية ، وأطراف أخرى تدفع بهذا التشويه لإنزعاجها من دور الأردن المحوري والقيادي في المنطقة ، وبمكانة حضوره الدولي . الأردن اولاً ، والمواطن الأردني أولاً ، نعم لمراجعة شجاعة ، والإلتفات إلى الشأن الداخلي الأردني بتحدياته وقضايا المواطنين وإيجاد الحلول لها من بطالة وفقر وخدمات ، وتعزيز قدرات الدولة الوطنية الأردنية ، وتفكير الحكومات وكافة مؤسسات الدولة بأفق وطني أردني ، والمصلحة الأردنية فوق كل الإعتبارات ، والأردن القوي ، قوة للعرب وقضاياهم العادلة وفق إمكانيات البلد وقدراته.
الدكتور أحمد الشناق مقالات ذات صلة اقتراح برسم الدراسة ، تحويل مراكز المحافظات إلى أمانات ، أمانة السلط الكبرى مثلاً 2025/08/01

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: من فلسطین التاریخیة الإبادة الجماعیة الوفد الفلسطینی الجیش الأردنی ورفض الأردن دول العالم الأردنی فی على الأردن وادی عربة قطاع غزة إلى متى

إقرأ أيضاً:

توقيف سوري بالجرم المشهود في كسروان.. ما الذي كان يقوم به؟

صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي:

في إطار المتابعة المستمرّة التي تقوم بها قوى الأمن الدّاخلي للحدّ من تجارة المخدّرات وترويجها في مختلف المناطق اللبنانية، توافرت معطيات لشعبة المعلومات حول قيام شخص مجهول بترويج المخدّرات في مناطق كسروان، على متن درّاجة آليّة مجهولة المواصفات.

على اثر ذلك، أعطيت الأوامر للقطعات المختصّة في الشعبة للقيام بإجراءاتها الميدانية والاستعلامية، لتحديد هويّة المروّج المذكور وتوقيفه.

 بنتيجة الاستقصاءات والتحرّيات، تبيّن أنه يُدعى:

ك. م. (مواليد عام 2000، سوري)
وبعد عملية رصد ومراقبة دقيقة، تمكّنت إحدى دوريات الشعبة من توقيفه بالجرم المشهود في محلّة غادير، أثناء قيامه بترويج المخدّرات على متن درّاجة آليّة تمّ ضبطها. بتفتيشه، والدرّاجة تمّ ضبط ما يلي:

/55/ طبّة بلاستيكية بداخلها مادّة باز الكوكايين
/30/ طبّة بلاستيكية بداخلها مادّة الكوكايين
كيسين بداخلهما مادّة حشيشة الكيف
علبة بلاستيك بداخلها قطعتان من مادّة حشيشة الكيف
دفاتر ورق لفّ
هاتف خلوي، ومبلغ مالي
بالتحقيق معه اعترف بما نُسب إليه.

أجري المقتضى القانوني بحقّه، وأودع مع المضبوطات المرجع المعنيّ بناءً على إشارة القضاء المختصّ.   مواضيع ذات صلة توقيف مروّجي مخدرات بالجرم المشهود في كسروان Lebanon 24 توقيف مروّجي مخدرات بالجرم المشهود في كسروان 13/12/2025 14:08:29 13/12/2025 14:08:29 Lebanon 24 Lebanon 24 بالجرم المشهود.. أوقِفَ في المنصورية وهذا ما كان يقوم به Lebanon 24 بالجرم المشهود.. أوقِفَ في المنصورية وهذا ما كان يقوم به 13/12/2025 14:08:29 13/12/2025 14:08:29 Lebanon 24 Lebanon 24 بالجرم المشهود... أُوقِفَ في نهر الكلب وهذا ما كان يقوم به Lebanon 24 بالجرم المشهود... أُوقِفَ في نهر الكلب وهذا ما كان يقوم به 13/12/2025 14:08:29 13/12/2025 14:08:29 Lebanon 24 Lebanon 24 توقيف 3 سوريين بالجرم المشهود... إليكم ما كانوا ينقلونه Lebanon 24 توقيف 3 سوريين بالجرم المشهود... إليكم ما كانوا ينقلونه 13/12/2025 14:08:29 13/12/2025 14:08:29 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً ميقاتي: المسار التفاوضي يوصل الى تفاهم ينطلق من اتفاق الهدنة لتأمين استقرار طويل الامد Lebanon 24 ميقاتي: المسار التفاوضي يوصل الى تفاهم ينطلق من اتفاق الهدنة لتأمين استقرار طويل الامد 04:35 | 2025-12-13 13/12/2025 04:35:08 Lebanon 24 Lebanon 24 عون وجعجع مجدداً.. صراع على ما بعد الرئاسة Lebanon 24 عون وجعجع مجدداً.. صراع على ما بعد الرئاسة 07:00 | 2025-12-13 13/12/2025 07:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الجيش يكشف على أحد المنازل في بلدة يانوح Lebanon 24 الجيش يكشف على أحد المنازل في بلدة يانوح 06:59 | 2025-12-13 13/12/2025 06:59:43 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصور... نقل أحمد الأسير إلى المستشفى Lebanon 24 بالصور... نقل أحمد الأسير إلى المستشفى 06:57 | 2025-12-13 13/12/2025 06:57:18 Lebanon 24 Lebanon 24 الرئيس سلام نعى سكاف: رغم المرض زارني قبل أسابيع حاملًا همّ الحوار Lebanon 24 الرئيس سلام نعى سكاف: رغم المرض زارني قبل أسابيع حاملًا همّ الحوار 06:52 | 2025-12-13 13/12/2025 06:52:15 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة للعسكريين والمتقاعدين... خبر يهمّكم بشأن المنحة الماليّة الشهريّة Lebanon 24 للعسكريين والمتقاعدين... خبر يهمّكم بشأن المنحة الماليّة الشهريّة 07:47 | 2025-12-12 12/12/2025 07:47:08 Lebanon 24 Lebanon 24 لجميع مشتركي "ألفا"... إليكم هذا البيان Lebanon 24 لجميع مشتركي "ألفا"... إليكم هذا البيان 11:16 | 2025-12-12 12/12/2025 11:16:08 Lebanon 24 Lebanon 24 آخر خبر عن الكهرباء.. ما الجديد؟ Lebanon 24 آخر خبر عن الكهرباء.. ما الجديد؟ 08:12 | 2025-12-12 12/12/2025 08:12:28 Lebanon 24 Lebanon 24 تقرير إماراتيّ: الجيش في حالة تأهب بعد استنفار "حزب الله" Lebanon 24 تقرير إماراتيّ: الجيش في حالة تأهب بعد استنفار "حزب الله" 09:00 | 2025-12-12 12/12/2025 09:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الموت يغيّب النائب غسان سكاف Lebanon 24 الموت يغيّب النائب غسان سكاف 00:53 | 2025-12-13 13/12/2025 12:53:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 04:35 | 2025-12-13 ميقاتي: المسار التفاوضي يوصل الى تفاهم ينطلق من اتفاق الهدنة لتأمين استقرار طويل الامد 07:00 | 2025-12-13 عون وجعجع مجدداً.. صراع على ما بعد الرئاسة 06:59 | 2025-12-13 الجيش يكشف على أحد المنازل في بلدة يانوح 06:57 | 2025-12-13 بالصور... نقل أحمد الأسير إلى المستشفى 06:52 | 2025-12-13 الرئيس سلام نعى سكاف: رغم المرض زارني قبل أسابيع حاملًا همّ الحوار 06:45 | 2025-12-13 إشكال وإطلاق نار في القبة فيديو في رسالة مسجلة.. الملك تشارلز يكشف عن تطور لافت في علاجه من السرطان (فيديو) Lebanon 24 في رسالة مسجلة.. الملك تشارلز يكشف عن تطور لافت في علاجه من السرطان (فيديو) 00:21 | 2025-12-13 13/12/2025 14:08:29 Lebanon 24 Lebanon 24 هل بدأ العدّ التنازلي لعمل عسكري أميركي ضد فنزويلا؟ Lebanon 24 هل بدأ العدّ التنازلي لعمل عسكري أميركي ضد فنزويلا؟ 10:00 | 2025-12-11 13/12/2025 14:08:29 Lebanon 24 Lebanon 24 محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب ! Lebanon 24 محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب ! 05:09 | 2025-12-06 13/12/2025 14:08:29 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • حاتم عقل: «الجوهري» سبب نجاح الكرة الأردنية ووصول المنتخب لكأس العالم
  • حاتم عقل: حظيت بتكريم رسمي كأكثر لاعب خاض مباريات في تاريخ الدوري الأردني
  • توقيف سوري بالجرم المشهود في كسروان.. ما الذي كان يقوم به؟
  • الاتحاد الأردني يعلن إصابة يزن النعيمات بقطع في الرباط الصليبي
  • رسميًا الاتحاد الأردني يعلن إصابة يزن النعيمات بقطع في الرباط الصليبي
  • بعد الفوز على فلسطين.. جماهير الأخضر السعودي تتوعد “النشامى” (فيديو)
  • المؤتمر الأردني-الروماني الطبي يعزز الشراكة الأكاديمية والتدريبية بين البلدين
  • القطاع التصديري الأردني يتجاوز الرسوم الأميركية ويحقق أداءً قويًا في 2025
  • من تحرير حلب إلى دمشق.. لماذا كانت لدير الزور قصة مختلفة؟
  • مدرب المنتخب الأردني: العراق خصم قوي ولا يمكن الحكم عليه بخسارته مع الجزائر