وزير الري يحذر باتخاذ الإجراءات القانونية بشأن الآبار الجوفية المخالفة
تاريخ النشر: 3rd, August 2025 GMT
كتب- أحمد السعداوي:
عقد الدكتور هاني سويلم، وزير الموارد المائية والري، اجتماعًا لمتابعة أعمال قطاع المياه الجوفية، ومجهودات أجهزة القطاع في متابعة التزام المنتفعين بضوابط واشتراطات استخدام المياه الجوفية؛ بهدف تحقيق الإدارة المثلى والاستدامة لهذا المورد المائي المهم والاستخدام الرشيد له .
واستعرض الاجتماع موقف الأعمال الجاري تنفيذها بالإدارات العامة للمياه الجوفية بمختلف أنحاء الجمهورية، ومجهودات القطاع في مجال حصر الآبار الجوفية المخالفة؛ حيث وجه باتخاذ كل الإجراءات القانونية اللازمة حيالها .
وناقش المجتمعون مجهودات تحصيل مستحقات الوزارة والمتمثلة في تراخيص المياه الجوفية؛ حيث تم تحصيل نحو ٢٠٠ مليون جنيه خلال الفترة من فبراير ٢٠٢٥ حتى يوليو ٢٠٢٥ .
وتم مناقشة موقف "منظومة التراخيص الإلكترونية لتراخيص المياه الجوفية" والتي تم إطلاقها بإدارات المياه الجوفية بإدارات شرق ووسط الدلتا والمنيا وقنا والداخلة (كمرحلة أولى)، والتي ستُمكن المنتفعين من التقديم على التراخيص من خلال منظومة إلكترونية وتقديم المستندات المطلوبة إلكترونيًّا ومتابعة نتيجة الطلب من خلال المنظومة، وستمكن المنظومة من الإسراع في إجراءات التراخيص ومراقبة وتحديد المتسبب في أي تأخير .
ووجه الدكتور سويلم بمواصلة العمل على إمداد المنظومة الإلكترونية بالبيانات، وتشجيع المنتفعين على مياه الآبار الجوفية على تقديم المستندات الخاصة بهم على المنظومة، سواء للطلبات المعنية بتجديد التراخيص للآبار القائمة أو الترخيص لآبار جوفية جديدة .
لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا
لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا
هاني سويلم وزير الموارد المائية والري الآبار الجوفيةتابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الخبر التالى: التحالف الوطني للعمل الأهلي يطلق قافلة مساعدات إنسانية ضخمة لدعم غزة الأخبار المتعلقةإعلان
أخبار
المزيدالثانوية العامة
المزيدإعلان
وزير الري يحذر باتخاذ الإجراءات القانونية بشأن الآبار الجوفية المخالفة
روابط سريعة
أخبار اقتصاد رياضة لايف ستايل أخبار البنوك فنون سيارات إسلامياتعن مصراوي
اتصل بنا احجز اعلانك سياسة الخصوصيةمواقعنا الأخرى
©جميع الحقوق محفوظة لدى شركة جيميناي ميديا
القاهرة - مصر
36 27 الرطوبة: 30% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب الثانوية العامة فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانكالمصدر: مصراوي
كلمات دلالية: لطفي لبيب تنسيق الثانوية العامة 2025 زلزال كامتشاتكا انتخابات مجلس الشيوخ 2025 الطريق إلى البرلمان حركة تنقلات الشرطة 2025 سعر الفائدة الحرب الإسرائيلية على إيران صفقة غزة هدير عبد الرزاق هاني سويلم وزير الموارد المائية والري الآبار الجوفية مؤشر مصراوي المیاه الجوفیة الآبار الجوفیة صور وفیدیوهات وزیر الری
إقرأ أيضاً:
وزير الري الأسبق: أديس أبابا تفتقد الخبرة في إدارة السد الإثيوبي وتسببت بفيضان السودان
قال الدكتور محمد نصر الدين علام، وزير الموارد المائية والري الأسبق، إن البيان الرسمي الذي أصدرته مصر مؤخرًا، وأشار بوضوح إلى أن ما حدث من فيضانات واضطرابات مائية في السودان، كان نتيجة مباشرة للأفعال "المتهورة" من الجانب الإثيوبي في إدارة السد الإثيوبي، يُعد رسالة تحذير واضحة لكل من مصر والسودان.
وأضاف خلال استضافته ببرنامج "ستوديو إكسترا"، المذاع على قناة:إكسترا نيوز"، ويقدمه الإعلامي محمود السعيد: "ما حدث بمثابة إنذار حقيقي. حتى لو افترضنا حسن النية من الجانب الإثيوبي، فإن ضعف الخبرة وسوء الإدارة تحت ضغط الطوارئ المائية يُظهر خللًا كبيرًا، من غير المنطقي أن يتم ملء السد بالكامل دون ترك مساحة لفيضانات الطوارئ، كما هو الحال في أي سد محترف مثل السد العالي، الذي يُترك فيه هامش للتعامل مع الظروف غير المتوقعة".
وتابع: "عندما فاضت المياه بشكل غير محسوب، وجد الإثيوبيون أنفسهم أمام خيارين: إما ترك المياه تتجاوز جسم السد، وهو ما قد يؤدي إلى انهياره، أو تصريف كميات ضخمة دفعة واحدة لحمايته، وهو ما حدث بالفعل، هذه الكميات تم توجيهها مباشرة نحو السودان، وليس إلى داخل إثيوبيا، تجنبًا لتأثيراتها السلبية على الداخل الإثيوبي، مما تسبب في خسائر كبيرة للسودان".
وأوضح وزير الري الأسبق أن هذه الكميات بعد مرورها من السودان، وصلت إلى مصر في توقيت صعب، لكنه لم يكن مؤثرًا بشدة على الوضع المائي المصري، قائلًا: "لحسن الحظ، هذا التدفق المفاجئ من المياه تزامن مع نهاية موسم الفيضان ونهاية الموسم الصيفي للزراعة، ما يعني انخفاض الاحتياجات المائية في مصر، كما أن السد العالي كان ممتلئًا بشكل مناسب، مما مكننا من استيعاب الصدمة بدون خسائر كبيرة".