أول تحرك برلماني بشأن وفاة اللاعب أحمد رفعت -تفاصيل
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
كتب- محمد نصار:
تقدم النائب عبد المنعم إمام، أمين سر لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب، رئيس حزب العدل، بسؤال إلى وزير الشباب والرياضة، بخصوص ملابسات تعاقد اللاعب الدولي الراحل أحمد رفعت.
وقال إمام: تابعت كما تابع جموع الشعب المصري الحلقة التي قدمها الإعلامي الرياضي إبراهيم فايق، يوم السبت ٦ يوليو، التي أوضح فيها ملابسات حول تعاقد وسفر اللاعب الدولي الراحل أحمد رفعت.
وأضاف النائب: واستقبل فايق مداخلات متعددة؛ منها مداخلة للمتحدث الإعلامي لوزارة الشباب والرياضة، وكذلك أحمد دياب رئيس رابطة الأندية. واستعرض الحديث أوراقًا رسمية وقرارات وزارية صادرة من الوزارة لسفر اللاعب، التي أقر وكيل اللاعب مخالفتها الغرض "المعلوم" من السفر.
وتابع النائب: وبناء عليه؛ ما الملابسات التي صدر فيها هذا القرار الوزاري بسفر اللاعب؟ وهل توافر للوزارة الموقف الحقيقي للاعب؟ من المسؤول عما ألم باللاعب الراحل من ضرر جراء ما سارت عليه الأمور؟
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: حكومة مدبولي أحمد رفعت الطقس أسعار الذهب سعر الدولار التصالح في مخالفات البناء معبر رفح سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان أحمد رفعت وفاة اللاعب أحمد رفعت مجلس النواب حزب العدل
إقرأ أيضاً:
برلماني: كلمة السيسي حول غزة نداء إنساني يستوجب تحركًا عالميًا عاجلًا
أشاد النائب حسانين توفيق عضو مجلس الشيوخ عن حزب الشعب الجمهوري، بالكلمة التي ألقاها الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم حول التصعيد الإسرائيلي في قطاع غزة، واصفا إياها بـ"النداء الإنساني الذي يجب أن يوقظ ضمير العالم".
وأكد توفيق أن كلمة الرئيس جاءت في "توقيت بالغ الأهمية"، حيث تواجه غزة "أكبر موجة دمار ومعاناة إنسانية في العصر الحديث"، معربا عن دعمه الكامل للموقف المصري الذي يقف "في الصف الأول دفاعا عن الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني".
نقل توفيق عن الرئيس السيسي تأكيده أن ما يحدث في غزة "لم يعد يحتمل الصمت"، وأنه "يتطلب تدخلًا دوليًا فوريًا لوقف نزيف الدماء"، مشيرا إلى أن مصر تبذل جهودا دبلوماسية مكثفة على المستويين الإقليمي والدولي لـ"إقرار وقف إطلاق النار وضمان إدخال المساعدات الإنسانية".
وحذر عضو مجلس الشيوخ من أن "استمرار العدوان قد يؤدي إلى انفجار إقليمي، داعيا الأطراف الدولية ذات النفوذ ـ وعلى رأسها الولايات المتحدة ـ إلى التحرك العاجل قبل فوات الأوان.
اختتم توفيق بيانه بالتأكيد على أن الحل الدائم لن يتحقق إلا بإقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، مع رفض أي محاولات للتهجير القسري أو التصفية السياسية للقضية الفلسطينية.