«السياحة» تعلن المشاركة بمعرض ريمنى السياحى في إيطاليا أكتوبر المقبل
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
أعلنت هيئة تنشيط السياحة إحدى الهيئات التابعة لوزارة السياحة والآثار، اعتزامها المشاركة في فعاليات معرض 2024 TTG ريميني بإيطاليا، المقام خلال الفترة من 9 إلى 11 أكتوبر 2024.
قيمة مشاركة الفنادق بالمعرضوقال محمد أيوب، رئيس مجلس إدارة غرفة المنشآت الفندقية التابعة للاتحاد المصري للغرف السياحية، خلال المنشور الدوري الذي جرى تعميمه على كافة فنادق الجمهورية، إن قيمة مشاركة الفندق الواحد بالجناح المصري بمعرض ريمنى السياحي بإيطاليا تبلغ 2750 يورو، موضحا أنه في حال رغبة الفندق في أن يٌدرج على منصة المعرض يضاف مبلغ 200 يورو رسوم تسجيل (اختياري) ليصل إجمالى مبلغ المشاركة 2950 یورو، تسدد بشيك باسم غرفة المنشآت الفندقية أو بإحدى وسائل الدفع غير النقدية.
وأضاف أنه وفقا لإدارة معرض ريمنى، فإنه في حال عدم تسجيل الفندق على المنصة لا يحق له الحصول على عدد من الخدمات كالتأمين، والإدارج في كتالوج المعرض، والحصول على بادج المعرض باسم الفندق، والدخول على موقع المعرض وممارسة الأنشطة المختلفة كتحديد المواعيد.
آخر موعد للمشاركة فى المعرضوأشار رئيس مجلس إدارة غرفة المنشآت الفندقية، إلى أنه في حال رغبة الفندق في المشاركة بالجناح المصري بالمعرض فعليه سداد القيمة المطلوبة في موعد أقصاه الخميس الموافق 18 يوليو 2024، وذلك حتى يتسنى للغرفة الرد على هيئة تنشيط السياحة بأعداد المشاركين، علمًا بأن الحجز بأولوية السداد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تنشيط السياحة السياحة المنشآت الفندقية الفنادق
إقرأ أيضاً:
لم تسمع خطأ: فندق تاريخي معروض للبيع مقابل 54 ليرة فقط
في خطوة أثارت دهشة الكثيرين، طُرح فندق “ذا رويال هوتيل” (The Royal Hotel) التاريخي، الواقع في بلدة كيتيرينغ التابعة لمنطقة نورثها مبتونشير في إنجلترا، للبيع بسعر رمزي لا يتجاوز جنيهًا إسترلينيًا واحدًا فقط، أي ما يعادل نحو 54 ليرة تركية.
هذا الصرح العريق، الذي يعود تاريخه إلى 147 عامًا، يُعد من المباني المصنفة ضمن الدرجة الثانية (Grade II) للحماية المعمارية، وسبق أن استضاف شخصيات تاريخية بارزة مثل الملكة فيكتوريا والكاتب الشهير تشارلز ديكنز.
مستثمر أنفق الملايين ثم انسحب
اشترى المستثمر العقاري نايم بايمان الفندق في ديسمبر 2020 مقابل 2.2 مليون جنيه إسترليني، وكان يطمح لتحويله إلى مركز متعدد الاستخدامات يشمل قاعة أفراح، ومطعمًا، وملهى ليليًا، ومقهى. خلال عام واحد فقط، أنفق مليون جنيه إسترليني إضافي على أعمال الترميم، شملت توثيق العناصر التاريخية، وإعداد المخططات المعمارية، وتصميم العلامة التجارية.
لكن مع نفاد التمويل، اضطر بايمان إلى اتخاذ قرار ببيع الفندق، قائلاً:
“أعلم تمامًا مدى خصوصية هذا الفندق بالنسبة للبلدة. له قيمة كبيرة في قلبي، سواء من حيث تاريخه أو محبة الناس له. كنت أطمح إلى أن أعيده إلى مجده السابق وأجعله ينبض بالحياة مجددًا في قلب كيتيرينغ.”
اقرأ أيضااتفاقية ترسيم الحدود البحرية بين تركيا وليبيا تضع مصر في…