نقيب الصحفيين: حفل توزيع جوائز الصحافة سيكون مختلفًا هذا العام
تاريخ النشر: 8th, July 2024 GMT
كتب- حسن مرسي:
قال خالد البلشي، نقيب الصحفيين، إن غدًا نحتفل بتوزيع جوائز الصحافة المصرية، وحاولنا تطويره هذا العام وينظم تحت رعاية رئاسة الوزراء والشركة المتحدة للخدمات الإعلامية ويتم توزيع الجوائز فيه لكل الأفرع.
وأضاف، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "الحياة اليوم"، مع الإعلامية لبنى عسل، والمذاع عبر فضائية "الحياة"، أن الحفل يضم مجموعة من التكريمات الهامة منها جلال عارف نقيب الصحفيين الأسبق، وتكريمه بجائزة النقابة التقديرية لعام 2024.
كما سيتم تكريم الصحفي الفلسطيني وائل دحدوح، بجائزة درع الصحافة، تثمينًا لشجاعته في كشف الجرائم، كما سيتم تكريم خاص لصحافة المرأة والصحفية سناء البيسي، لدورها في صحافة المرأة.
وأكد أن احتفال النقابة سيكون بشكل مختلف، كما أن قيمة الجوائز مختلفة بنسبة كبيرة، وتمت زيادتها بعد رعاية مجلس الوزراء والشركة المتحدة له، وسيتم الإعلان عنها غدًا.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: حكومة مدبولي أحمد رفعت الطقس أسعار الذهب سعر الدولار التصالح في مخالفات البناء معبر رفح سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان نقيب الصحفيين خالد البلشي توزيع جوائز الصحافة
إقرأ أيضاً:
نقيب أطباء القاهرة: كشف العذرية خرافة.. وغشاء البكارة لا يُثبت شرف البنت
أكدت الدكتورة شيرين غالب، نقيب أطباء القاهرة، أن ما يُسمى بـ "كشف العذرية" ليس مفهوما طبيا أو علميا على الإطلاق، لكنه مجرد "موروث اجتماعي وثقافي" منتشر في بعض الدول.
وشددت نقيب أطباء القاهرة، خلال حوارها لـ "بودكاست الحكيم"، على أن كل من منظمة الصحة العالمية، والأمم المتحدة، ونقابة الأطباء المصرية، يمنعون منعا باتا إجراء هذا الاختبار غير العلمي، الذي يمكن أن يؤدي إلى "جرائم شرف".
وأوضحت أن إصرار بعض الأزواج على رؤية الدم في ليلة الزفاف يُعد مفهوما خاطئا بالمرة، فمن الناحية الطبية، لا يمكن اعتبار وجود الدم علامة على العذرية، وذلك لعدة أسباب علمية أهما اختلاف طبيعة الغشاء، لأن بعض الفتيات يُولدن دون غشاء بكارة من الأساس، أو يكون الغشاء من النوع المرن (الحلقي) الذي لا يتمزق بسهولة وقد لا ينزف أثناء العلاقة، فضلا عن كمية الدم، فحتى في حال وجود الغشاء وتمزقه، فإن الدم لا يكون "بحورا" كما يعتقد البعض، بل مجرد نقطتين أو ثلاث، وقد يكون خفيفًا جدًا لدرجة يصعب رؤيته أو يختلط بسوائل الجسم.
وأشارت إلى أن الشرف لا علاقة له بأي جزء من الجسد، بل هو نتاج تربية سليمة ووعي، وأن الشرف والكرامة ليسا أمورًا جسدية، محذرة من أن إجراء هذا الكشف يُعد خطأ طبيا جسيما يُعرّض الطبيب للمساءلة القانونية والسجن.
وأوضحت أن الفرق بين هذا المفهوم الخاطئ وبين الكشف الطبي الجنائي الذي يطلب في حالات الاغتصاب، مشيرة إلى أن الأخير يهدف إلى إثبات واقعة اعتداء، وليس لتقرير ما إذا كانت الفتاة "عذراء" أم لا، وأن تقرير الطب الشرعي لا يذكر أبداً كلمة "عذراء"، وأن وجود الغشاء أو إصابته يُدرج فقط كجزء من الإصابات التي لحقت بها.
اقرأ أيضاًالصحة تنفي زيادة مساهمة المريض في تكلفة الأدوية
رئيس جامعة بورسعيد يتفقد أعمال تطوير ورفع كفاءة مباني المدن الجامعية
محافظ سوهاج يُحيل رئيس قرية نيدة للتحقيق بسبب مستوى النظافة وكثرة الإشغالات