نادى القصة يُعلن عن جائزة "الكاتب الصغير".. اعرف شروطها
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن نادى القصة برئاسة الكاتب والسيناريست محمد السيد عيد، عن جائزة "الكاتب الصغير" في مجال القصة القصيرة بهدف تشجيع المواهب الصغيرة وتنميتها، حيث يقوم النادي برعاية الموهوبين وعمل ورش للفائزين والمتميزين من المشاركين في الجائزة.
وقال الروائى أحمد قرنى، رئيس لجنة المسابقات والجوائز بنادى القصة، ان شروط التقدم في المسابقة تضمنت التالى:
شروط المسابقة_ سن المشارك لا يتجاوز 18عاما حتى نهاية أغسطس
_ القصة لا تزيد على ألف كلمة
_ موضوع القصة مفتوح لاختيار المتسابق
_ لن تقبل القصص المحررة بواسطة الذكاء الاصطناعي
_ لا يشترط إرفاق رسوم للقصة
_ لا تقبل القصص التي نشرت سابقا باي باي طريقة من طرق النشر
_ ترسل المشاركات عبر إيميل الجائزة
_ يبدأ التقديم من 10 يوليو الجاري حتى نهاية أغسطس
وتأتى الجوائز على النحو التالى:
_ درع نادي القصة بالإضافة إلى الجوائز المادية
_ الجائزة الاولى ٣٠٠٠
_ الجائزة الثانية ٢٠٠٠
_ الجائزة الثالثة ١٠٠٠
_ وثلاثة جوائز أخرى تشجيعية
_ مع نشر القصص الفائزة بمجلة القصة التي تصدر عن النادي
يشار الى ان الجوائز مقدمة من الكاتبة منى ماهر ، وترسل القصة في ملف وورد أو بي دى اف برفقة صورة البطاقة للمشارك أو صورة شهادة الميلاد على إيميل الجائزة “Ahmedkateb11@yahoo.
وكان قد كشف الروائى أحمد قرنى، رئيس لجنة المسابقات والجوائز بنادى القصة، فى تصريح سابق لـ "البوابة نيوز" عن موعد الإعلان عن الفائزين بمسابقة طه حسين للرواية المنشورة ٢٠٢٤، بعد نشر القائمة الطويلة للروايات المؤهلة للفوز.
وقال "قرنى" إن نهاية شهر يوليو سيكون موعد حفل توزيع الجوائز الذى سيحضره عدد من الشخصيات العامة ومن كتاب والروائيين وسيكون احتفالا يليق بنادى القصة العريق.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: نادي القصة
إقرأ أيضاً:
بالفيديو .. الكاتب حمادة فراعنة كيف قرأ المشهد في الإقليم بعد الحرب الايرانية الإسرائيلية
صراحة نيوز- في قراءة معمقة للمشهد السياسي الإقليمي بعد الحرب الإيرانية الإسرائيلية الأخيرة، استضاف برنامج *”فنجان قهوة”* الذي يقدمه الإعلامي ماجد القرعان، الكاتب والمحلل السياسي المختص بالشأن الفلسطيني والإقليمي حمادة فراعنة، الذي قدّم رؤية متزنة ومباشرة لما تشهده المنطقة من اضطرابات وصراعات، مشددًا أن “ما جرى لم يكن مجرد تبادل ضربات، بل تغيّر في قواعد الاشتباك”.
وقال فراعنة إن الحرب التي استمرت 11 يومًا بين إيران وإسرائيل حملت في طياتها رسائل متبادلة، وإن المشهد لم يشهد منتصرًا أو مهزومًا، بل حالة توازن ردع، حيث تمكنت إسرائيل من توجيه ضربات مؤلمة في غزة، ومن ثم نقلت معركتها إلى طهران، في مفاجأة إقليمية اعتبرها البعض تحوّلًا استراتيجيًا غير مسبوق.
وأضاف فراعنة أن “العدوان الإسرائيلي على غزة، الذي بدأ منذ 8 تشرين الأول وحتى 28 تشرين الأول، ركّز في بدايته على تدمير البنية التحتية للمقاومة، ثم تطور إلى احتلال أجزاء واسعة من القطاع، دون تحقيق نصر حاسم”، مشيرًا إلى أن “المستعمرة الإسرائيلية فشلت في إنهاء المقاومة، رغم تفوقها العسكري، لأنها تستهدف الأرض وليس فقط الإنسان، والمقاومة الفلسطينية لا تزال صامدة”.
وأشار إلى أن المشهد بعد 7 تشرين الأول، وما تبعه من ضربات إيرانية، أدخل إسرائيل في دائرة الشعور بالخطر، وأن ما يميز تلك الضربات الإيرانية هو اتساعها الجغرافي، مقارنة بضربة واحدة في الداخل الإسرائيلي في أكتوبر الماضي، ما جعل “الوجع الإسرائيلي” هذه المرة أكثر انتشارًا وتأثيرًا.
وحول الموقف الأميركي، قال فراعنة إن “دخول الولايات المتحدة على خط المواجهة لم يكن مفاجئًا، بل يعكس خططًا موضوعة منذ سنوات، تهدف إلى الهيمنة على المنطقة من خلال قواعد عسكرية منتشرة في عدة دول عربية”. وأكد أن “الحديث عن قرار مفاجئ بالحرب غير دقيق، فالإدارة الأميركية تملك خرائط وخطط جاهزة يتم تفعيلها حين تتطلب المصالح ذلك”.
وفيما يتعلق بالمشهد الفلسطيني الداخلي، أوضح فراعنة أن المستعمرة الإسرائيلية تعمل على إضعاف السلطة الفلسطينية ماليًا وسياسيًا، مستشهدًا بعدم قدرة السلطة على صرف رواتب الموظفين في عيد الأضحى، ضمن سياسة ممنهجة لإظهارها كسلطة عاجزة، وبالتالي تقويض شرعيتها أمام الفلسطينيين.
وختم فراعنة حديثه بالتأكيد على أن “لا أحد يستطيع الجزم بمن سينتصر، لكن المؤكد أن هناك صمودًا فلسطينيًا لافتًا يقابله ضعف إسرائيلي واضح”، مشددًا أنه يتحدث كمحلل مهني، لا كمتحيّز، رغم أن المشهد يمس القلب قبل العقل.
الفيديو …https://www.facebook.com/share/v/1CF5jE6NHT/?mibextid=wwXIfr