اجمالي مشاهدات أغنية جامدين جامدين في يومها الخامس
تاريخ النشر: 9th, July 2024 GMT
سجلت أغنية تامر حسني الجديدة “جامدين جامدين”، أكثر من 5 ملايين خلال 5 أيام من طرحها عبر موقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب”.
أغنية جامدين جامدين من كلمات محمود سليم وألحان تيام علي، وتقول كلماتها "
لو حد زعلان قابلك هاته من ايديه قوله في ناس فرحانه وجو جديد عليه لو جالنا بس هيطلع من كل اللي فيه احنا لمتنا دي بالدنيا كلها كل دقيقه انبساط بنستغلها والسكه اللي بتزعل نمشي عكسها رقص اللي مكشر دلعه وتعالى من الحزن نطلعه يالا خلي اليوم ده نولعه ونكتر الحلوين جامدين جامدين وده كده كده صحبتنا الحلوه مأكده لأ بقى والحلو في كل ده احنا كده من سنين لسه الأيام الحلوه بينا مكمله والسهره جامده معانا ولسه مبيته واكيد بكرا اللي جاي اجمل من كده عدي وفوت وكبر وانسى ومتقفش فك الزعل علشان بقى وشك ميكرمش هنعيش الدنيا مره ياعم فكها رقص اللي مكشر دلعه وتعالى من الحزن نطلعه يالا خلي اليوم ده نولعه ونكتر الحلوين جامدين جامدين وده كده كده صحبتنا الحلوه مأكده لأ بقى والحلو في كل ده احنا كده من سنين
كان قد طرح تامر حسني حديثًا كليب “ماوحشتكيش”، الذي سجل أكثر من 28 مليون مشاهدة، وتقول كلماتها “شكل المكان زي ما كان متغيرتش حاجات كتير شايف بعيني ذكريات من قلبي حبيتها بضمير أجمل سنين أنا عيشتها كانت هنا كل اللي ناقص في المكان إنتي وأنا وتفاصيل كتير مش ممكن أحسها من غيرك .
. معقول أكون موحشتكيش !!؟ من يوم بعادنا مش بعيش رغم الفُراق مفارقتنيش عندك خلاص واقفه الحياه من بعد حضنك حضني مات .. وكلامي يشبه للسكات فاضلي منك ذكريات .. ذكريات .. آه واللي فاضلي مني آه بيلف صوتك في المكان لسه صورنا على الرفوف وكلام كتبته من زمان وضحكتك بين الحروف إسمك حبيبتي في كل لحظة أنا بنطقه إحساس بعادك كل يوم أنا برفضه ولا عمر قلبي في يوم هيحس بواحده تانيه غيرك .. معقول أكون موحشتكيش !!؟ من يوم بعادنا مش بعيش رغم الفُراق مفارقتنيش عندك خلاص واقفه الحياه من بعد حضنك حضني مات .. وكلامي يشبه للسكات فاضلي منك ذكريات .. ذكريات .. آه واللي فاضلي مني آه”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تامر حسني أغنية جامدين جامدين أغنية تامر حسني الجديدة أغاني تامر حسني تامر حسني 2024 جامدین جامدین
إقرأ أيضاً:
محمود سعد يسترجع ذكريات العيد: “ماحسّناش بالحرمان.. وكان عندنا خروف وهدوم العيد وكل حاجة”
استعاد الإعلامي محمود سعد ذكريات طفولته في عيد الأضحى، مستحضرًا أجواء البهجة التي كانت تملأ منزله البسيط رغم الإمكانيات المحدودة، مؤكدًا أن والدته كانت السبب في إحساسهم الدائم بالفرحة والاكتفاء.
وقال سعد، في مقطع نشره عبر حسابه الرسمي، إن شقتهم لم تكن تتجاوز 120 مترًا، وكانوا يضعون خروف العيد في حمام صغير داخل المنزل، قبل ذبحه في “الطرقة” أمام باب الشقة، مضيفًا: “كانوا ياخدوا حلويات الخروف ولحمة ويعملوا فتة، ونقعد ناكل طول أيام العيد”.
وتابع: “ماحسّيناش بلحظة حرمان واحدة.. عندنا خروف وهدوم العيد وكل حاجة”، مشيرًا إلى أن والدته حرصت على الحفاظ على هذه الطقوس والفرحة العائلية حتى بعد أن تزوج وأصبح له بيت مستقل.
حديث محمود سعد حمل الكثير من الحنين والامتنان لوالدته، التي وصفها بأنها كانت مصدر السعادة و”الوفرة” رغم بساطة الحياة، في مشهد يعبّر عن دفء الأسر المصرية في المناسبات الدينية.