تخزين البطاطا (مواقع)

ربما تجدين صعوبة في عملية حفظ بعض الخضار ومنها البطاطا، إذ تتعرض الحبّات في بعض الأوقات للتعفّن السريع، كما قد تنمو عليها الجذور.

ومن أجل أن تمنعي هذا وتتمكّني من تخزينها سليمة لأطول مدة ممكنة، ننصحك بأن تضعي الحبّات في مكان جاف وبعيد عن ضوء الشمس وعن مجرى الهواء.

اقرأ أيضاً أبراج هي الأكثر حظاً في الحب عام 2023 وستحصل على شريك متوافق.

. تعرف عليها 7 أغسطس، 2023 بالشوكولا والمشروبات الغازية.. طريقة عبقرية لإبعاد الفئران عن المنزل نهائيا ودون عودة 7 أغسطس، 2023

لكن من المهم في هذه الحالة أن تضعيها في سلة مصنوعة من الخشب وذات ثقوب، فهذا يسمح للبطاطا بالتنفس ويحدّ من عملية اهترائها، كذلك يمكنك أن تحفظيها في أكياس من الخيش.

كما أن من المفيد أن تعرفي أيضاً أن من الخطأ وضع حبّات البطاطا إلى جانب الموز أو التفاح أو الإجاص، فهذه الفواكه تطلق غاز الإيثيلين الذي يسرّع عملية النضج ثم التعفّن.

إذن، صرت تعرفين منذ الآن كيف تحفظين البطاطا لأطول مدة ممكنة، وهكذا يمكنك استخدامها لتحضير أشهى الأطباق لأسرتك.

وأخيرا، لا تنسي مفتاح السر: “أبعدي الحبّات عن الهواء وضوء الشمس”.

المصدر: مساحة نت

إقرأ أيضاً:

الداخلية تتصدى لمخالفات النقل الثقيل وتجاوز السرعة لمنع حوادث الطرق

في إطار خطة موسعة تهدف إلى ضبط حركة المرور والتقليل من الكوارث اليومية التي تشهدها الطرق، وجهت وزارة الداخلية حملات مرورية مكثفة لملاحقة المخالفين خاصة مخالفات النقل الثقيل وتجاوز السرعة وتعاطي المخدرات، حفاظاً على أرواح المواطنين من شبح الموت المتنقل على الأسفلت.

هذه التحركات جاءت استجابة مباشرة لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، الذي شدد على ضرورة التصدي بحسم لأي ممارسات مرورية خارجة عن القانون.

رجال المرور نفذوا خلال الشهور الستة الماضية حملات ضخمة أسفرت عن تحرير أكثر من 18 مليون مخالفة مرورية، شملت مختلف أنواع المركبات.

وجاءت مخالفات النقل الثقيل في مقدمة تلك الحملات، حيث تم ضبط أكثر من 400 ألف مخالفة في هذا القطاع وحده، إلى جانب 8 ملايين مخالفة تجاوز للسرعة، و128 ألف مخالفة لاستخدام الهاتف المحمول أثناء القيادة، وهي أرقام تعكس حجم عدم التزام بعض المواطنين بالتعليمات المرورية مما يتسبب في حوادث الطرق.

وعلى الرغم من هذه الجهود، لا تزال الشوارع مسرحاً لحوادث مأساوية تتكرر بسبب الأخطاء البشرية، أبرزها ما شهده الطريق الإقليمي قبل أسابيع، حين اصطدم سائق شاحنة نقل ثقيل، كان تحت تأثير المخدرات، بسيارة ميكروباص تقل عدداً من الفتيات في طريقهن إلى أحد مصانع تعبئة العنب.

أسفر الحادث عن مصرع 18 فتاة وسائق الميكروباص، في مشهد صادم لقي تفاعلاً واسعاً وحزيناً من الرأي العام.

وبعد أيام معدودة، وقع حادث مشابه حين اصطدم ميكروباص بجانب الطريق، فانحرف بشكل مفاجئ قبل أن تصدمه سيارة أخرى من الخلف، ما أدى إلى وفاة 9 أشخاص وإصابة 11 آخرين، لتضاف هذه المأساة إلى سلسلة الحوادث المتكررة التي أضحت جزءاً من المشهد اليومي بسبب أخطاء بشرية قاتلة.

الحملات الإعلامية التي تستهدف رفع الوعي المروري باتت ضرورة حتمية لا تقل أهمية عن الإجراءات الأمنية والقانونية. فالمسألة لم تعد مجرد أرقام تُسجل أو ضحايا يُودّعون، بل أزمة حقيقية تستوجب تحركاً شاملاً يعيد للطرق العامة هيبتها وللمواطنين شعورهم بالأمان.



مقالات مشابهة

  • للعبرة فهل من معتبر..
  • 11500 شرطي في باريس قبل نهائي مونديال الأندية
  • حبيبها في مدرستي..
  • توافق برج السرطان مع برج الثور في الحب
  • غموض يحيط بالعثور على جثة أجنبي متعفنة داخل شقة بالهرم
  • اندلاع حريق في سهل الغاب وفرق الإطفاء تتدخل لمنع امتداده
  • الحبيب عرسان… عبقري سوري بعمر الـ10 سنوات
  • الداخلية تتصدى لمخالفات النقل الثقيل وتجاوز السرعة لمنع حوادث الطرق
  • قرار عاجل من رئيس الوزراء لمنع قطع الكهرباء وتحفيف الأحمال
  • الحب في زمن التوباكو (16)