وفاة شاب اردني أصيب ب 4 جلطات دماغية .. والحزن يجتاح مواقع التواصل
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
#سواليف
ضجت مواقع التواصل في الأردن بخبر وفاة الشاب #إبراهيم_الحليقاوي الذي ترك ذكريات أليمة وصورا في أركان منزله الذي اشتاق لضحكته ولكلامه.
“إذا بموت شو بتسوي”، كلمات قالها الشاب إبراهيم الحليقاوي قبل رحيله لخطيبته بساعات، وكأنه يعلم أنه على موعد مع #الموت، فغادر الحياة، بقسوة المشهد المؤلم، على وقع صدمة عائلته ومحبيه.
وتوفي الشاب الأردني إبراهيم بعد أن شعر برحيله ومهّد لخطيبته ووالدته. وقال مقربون للراحل إبراهيم إن آخر ما فعله هو قراءة القرآن الكريم.
مقالات ذات صلة الغارديان: “النصر الكامل” لنتنياهو في الحرب على غزة بعيد جدا 2024/07/12الشاب إبراهيم الحليقاوي لم يشفع الموت لربيع عمره، فقد أصيب بـ4 جلطات دماغية، تسببت بتواجده في أحد المستشفيات قبل إلقاء نظرة الوداع الأخير عليه، فرحل غير مودع.
ووفق مقربين من الشاب الراحل الذي رحل عن عمر ناهز (23 عاما) ، فقد كان يستعد للزواج، إلا أن القدر عجل من رحيله.
إبراهيم عرف عنه التزامه في الصلاة وقراءة القرآن، فضلا عن سيرته الحسنة وطيبة قلبه ومحبته للأخرين، الأمر الذي تسبب بحزن شديد على فراقه المفاجئ.
وأمام #فاجعة عائلة أحدثت ضجة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، يستذكر مقربون وأصدقاء الحليقاوي مناقبه الحميدة وأخلاقه الحسنة وحضوره.
عائلة إبراهيم لا تزال تستذكر لحظة تناول فلذة كبدها الغداء واشرب القهوة، ورغب بعدها بالاستحمام إلا أن ذلك لم يحدث، بعد أن أُصيب بجلطة دماغية أفقدته توازنه ونقل على إثرها إلى أحد المستشفيات، إلا أن توفاه الله عز وجل.
ونعى نشطاء الشاب بكلمات مؤثرة داعين له بالرحمة والمغفرة وان يلهم عائلته الصبر والسلوان، وأرفقوا صوره بعبارات تفطر القلوب، بحسرة يصعب وصفها.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الموت فاجعة
إقرأ أيضاً:
زوجة نجل الرئيس ترامب تشارك في تدريبات عسكرية مع وزير الدفاع الأمريكي
ظهرت لارا ترامب زوجة إريك، ابن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، في مقطع فيديو تداوله نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي وهي تقوم بتدريبات عسكرية شاقة برفقة وزير الدفاع الأمريكي، بيت هيغسيث، و ذلك بحسب CNN.
نشرت قناة "فوكس نيوز" مقطع الفيديو المتداول وأعادت كل من لارا وصفحة تابعة لوزارة الدفاع الأمريكية نشره على صفحتها بمنصة إكس (تويتر سابقا).
ويذكر أن ترامب عيّن لارا كرئيسة مشاركة في اللجنة الوطنية للحزب الجمهوري، حيث لطالما لجأ ترامب إلى أفراد عائلته لتولي أدوار سياسية واستشارية عبر تلميع صورهم، وسط تساؤلات حول تضارب المصالح والمحسوبية.