عاجل.. أول تعليق من ميدو بعد رحيله عن قناة المحور
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
علق الإعلامي أحمد حسام ميدو نجم الكرة المصرية السابق، اليوم الجمعة، على أنباء رحيله عن قناة المحور، وربط ذلك برحيل الإعلامي أحمد شوبير عن قناة أون تايم سبورتس.
وكتب أحمد حسام ميدو عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "إكس": "عقدي مع قناة المحور ينتهي بنهاية هذا الشهر وهناك اتفاق مسبق بين الطرفين بعدم تجديد التعاقد منذ شهور وهذا ما أعلنت عنه منذ فترة".
وأضاف: "لذا أؤكد بأن قرار إيقاف برنامج الريمونتادا ليس له اي علاقة بوجود أي مخالفات في المحتوى الإعلامي الذي تم تقديمه من خلال البرنامج في الفترة السابقة".
وأكمل: "أشكر فريق عمل البرنامج على المجهود الكبير الذي بذلوه خلال الفترة الماضية وأشكر ادارة قناة المحور على الثلاث سنوات الأخيرة متمنيا التوفيق لهم فيما هو قادم.. أشوفكم قريب إن شاء الله".
عقدي مع قناة المحور ينتهي بنهاية هذا الشهر وهناك اتفاق مسبق بين الطرفين بعدم تجديد التعاقد منذ شهور وهذا ما أعلنت عنه منذ فترة …لذا أؤكد بأن قرار ايقاف برنامج الريمونتادا ليس له اي علاقة بوجود أي مخالفات في المحتوى الإعلامي الذي تم تقديمه من خلال البرنامج في الفترة السابقة..أشكر…
— Mido (@midoahm) July 12, 2024
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ميدو أحمد حسام ميدو قناة المحور رحيل الريمونتادا برنامج الريمونتادا قناة المحور
إقرأ أيضاً:
“قانون إعلام” بدلاً من “قانون صحافة” .. المروح: ورشة قانون الصحافة والمطبوعات لضبط النشاط الإعلامي
أكد الأستاذ العبيد أحمد مروح، الخبير الإعلامي، أن الورشة المنعقدة حاليًا لمناقشة مقترحات تعديل قانون الصحافة والمطبوعات الصحفية لسنة 2009، تُعد خطوة تمهيدية نحو تنظيم وتطوير وضبط النشاط الإعلامي من خلال الأطر التشريعية، مع التركيز على القانون الحالي.وأوضح مروح في تصريح لـ(سونا) أن الأوراق المقدمة خلال الورشة تكاملت في تشخيص الواقع الراهن، ومقارنة التجربة السودانية بتجارب دول أخرى، مع تسليط الضوء على المحددات العامة المرتبطة بحرية الصحافة، وقضايا الأمن القومي، وسلامة المجتمع وأضاف أن هذه الأوراق رسمت الإطار العام للتشريع الإعلامي المرتقب.وأشار إلى أن الاتجاه الغالب في النقاشات يذهب نحو ضرورة إصدار قانون جديد بدلًا من الاكتفاء بتعديل القانون الحالي، لافتًا إلى الحاجة إلى “قانون إعلام” بدلاً من “قانون صحافة”، وذلك لمواكبة التطورات التكنولوجية وظروف الحرب، التي أدت إلى تراجع الصحافة الورقية في السودان، وحتمت دمج المحتوى المكتوب والمسموع والمرئي في وسيط واحد.وأكد مروح أن الحديث اليوم لم يعد عن الصحافة بمفهومها التقليدي، بل عن الإعلام كمنظومة شاملة، موضحًا أن الورشة كشفت عن وجود فراغ تشريعي واسع في هذا المجال يستوجب المعالجة.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب