منتخب «التقاط الأوتاد» يحرز برونزية «روسيا الدولية»
تاريخ النشر: 13th, July 2024 GMT
موسكو (وام)
أحرز منتخب الإمارات للفروسية لالتقاط الاوتاد الميدالية البرونزية، في اليوم الأول من منافسات «سلاح الرمح»، ضمن بطولة روسيا الدولية لالتقاط الأوتاد باللباس الرياضي التقليدي.
وتستضيف العاصمة الروسية موسكو البطولة الدولية من 9 إلى 15 يوليو الجاري، بإشراف الاتحاد الدولي لالتقاط الأوتاد.
ويمثل منتخبنا الوطني في البطولة 5 فرسان، هم عبدالله محمد الشامسي، وسيف مبارك الحارثي، وفهد شنوان الشمري، وسيف سعيد الجنيبي، ومحمد عبدالله حسين، ويشارك في فئات عدة من بينها الرمح والسيف والوتد في الفردي والزوجي والفرق.
وأكد راشد المزروعي رئيس قسم التقاط الأوتاد في اتحاد الفروسية والسباق أن مسابقة الرمح شهدت منافسة قوية من المنتخبات المشاركة، بما يعكس التطور الكبير الذي تشهده اللعبة على مستوى العالم.
وأوضح المزروعي أهمية المشاركة في البطولات الدولية، لإكساب فرسان الإمارات الخبرة الميدانية، والارتقاء بقدراتهم، وتطوير مهاراتهم ضمن الخطة الرمية للوصول إلى مونديال 2026. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: منتخب الفروسية التقاط الأوتاد روسيا
إقرأ أيضاً:
روسيا: أنظمة الدفاع الجوي في موسكو تعترض 15 طائرة مسيرة قادمة من أوكرانيا
اعترضت أنظمة الدفاع الجوي في موسكو 15 طائرة مسيرة أُطلقت من أوكرانيا، حسبما أفاد رئيس بلدية العاصمة الروسية.
وفي وقت سابق، اتهمت روسيا السلطات الأوكرانية بالتسبب في الأضرار التي تطول المنشآت المدنية داخل أوكرانيا، مشيرة إلى أن أنظمة الدفاع الجوي الأوكرانية المنتشرة داخل المناطق السكنية هي المسئولة الأولى عن هذه الخسائر.
وخلال جلسة لمجلس الأمن الدولي حول الوضع في أوكرانيا، قال المندوب الروسي الدائم لدى الأمم المتحدة فاسيلي نيبينزيا، إن "المنازل والمستشفيات والمدارس ودور الحضانة، إن تعرضت للضرر، فإن ذلك يحدث بسبب عمل الدفاعات الجوية الأوكرانية المتمركزة وسط التجمعات المدنية، في انتهاك للقانون الإنساني الدولي"، حسب ما أوردت وكالة أنباء "تاس" الروسية.
وأضاف نيبينزيا أن "غالبية الشعب الأوكراني لا يرغب في القتال دفاعا عن حكومة لا يحظى قادتها بدعمهم"، وذلك على حد تعبيره.
تأتي هذه التصريحات فيما يستمر تبادل الاتهامات بين موسكو وكييف بشأن المسئولية عن الضربات التي تطال البنية التحتية المدنية، في ظل تصاعد العمليات العسكرية ومناقشات دولية مستمرة حول سبل خفض التصعيد وإنهاء الحرب بين البلدين.