بدء فعالية إطلاق الإعلان العربي حول الانتماء والهوية القانونية بالجامعة العربية
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
عقدت الأمانة العامة لجامعة الدول العربية (قطاع الشؤون الاجتماعية- إدارة الأسرة والطفولة) بالشراكة مع المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين (UNHCR) والمعهد العربي لحقوق الإنسان ، فعالية إطلاق الإعلان العربي حول الانتماء والهوية القانونية ، وذلك يومي 14 و15 / 7 / 2024 بمقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية، بالقاهرة، بحضور خبراء وممثلي الآليات المعنية بالانتماء والهاوية القانونية في الدول العربية والمنظمات الدولية المعنية بقضايا الانتماء والهوية القانونية في المنطقة العربية، بالإضافة إلى الإعلاميين والخبراء المتخصصين في هذا مجال.
وقد صرحت السفيرة د. هيفاء أبو غزالة الأمين العام المساعد رئيس قطاع الشؤون الاجتماعية، بأن اطلاق الإعلان يأتي تنفيذا لقرار مجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب في الدورة العادية (42) باعتماد الإعلان العربي حول الانتماء والهوية القانونية، كوثيقة استرشادية للدول الأعضاء.
واضافت السفيرة بأن الهدف من إطلاق الإعلان هو تعزيز حماية الاطفال والنساء من خلال رفع مستوى الوعي حول أهمية الانتماء والهوية القانونية وبيان صلتها بحقوق الإنسان والأهداف التنموية، بما في ذلك التقدم نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة، وتقييم الوضع وتبادل المعرفة من خلال تسهيل تبادل المعرفة وتبادل أفضل الممارسات في مجالات الانتماء والهوية القانونية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الجامعة العربية الوفد إجتماع السفيرة هيفاء أبو غزالة
إقرأ أيضاً:
ناكر: يجب أن نحرر الدول العربية أولاً قبل فلسطين
شنّ عبدالله ناكر، رئيس ما يعرف “حزب القمة” هجوماً على السلطات المصرية، وبيان وزارة الخارجية الذي دعا إلى احترام الأعراف التنظيمية المعمول بها والخاصة بدخول البلاد.
وكتب ناكر قائلًا على حسابه بموقع فيسبوك “من يتحمل المسؤولية التاريخية عن هذا البيان؟ هل هو السيسي أم مئة مليون مصري؟ قبل أن نفكر في تحرير فلسطين وغزة من الاحتلال الإسرائيلي، يجب أولاً تحرير الدول العربية من حكامها، الذين يخدمون مصالح إسرائيل أكثر من نتنياهو وبن غفير” وفق زعمه.
كانت وزارة الخارجية المصرية، دعت المشاركين في “قافلة الصمود” إلى اتباع الإجراءات اللازمة لدخول البلاد من الحصول على التأشيرات اللازمة، والتنسيق بشأن سلامتهم حال توجههم إلى الشريط الحدودي مع قطاع غزة، خصوصا بعد تعرض وفد من البعثات الدبلوماسية إلى إطلاق نار من جانب عناصر جيش الكيان المحتل في وقت سابق، في ظل خطورة المنطقة الموازية للحدود.