مختص: زيادة تركيز النيكوتين في السجائر الإلكترونية يرفع خطورة الأثر السام
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
قال قائد الفريق البحثي في جامعة الملك عبد العزيز البروفيسور هاني الحضرمي، إن الدراسة التي أجرتها الجامعة استنتجت أن زيادة تركيز النيكوتين في السجائر الإلكترونية يرفع خطورة الأثر السام والطفرات الوراثية للحمض النووي.
وأضاف خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية» أن هذه السمية تؤدي إلى أن الجينات المسؤولة عن الوظائف الحيوية في الخلية البشرية تتأثر.
ولفت الحضرمي إلى وجود أثرين، أثر سام وآخر خاص بحدوث طفرات وراثية، لافتا إلى خطأ الدراسات التي تشير إلى أن السجائر الإلكترونية آمنية.
فيديو | قائد الفريق البحثي في جامعة الملك عبد العزيز البروفيسور هاني الحضرمي: دراستنا استنتجت أن زيادة تركيز النيكوتين في السجائر الإلكترونية يرفع خطورة الأثر السام والطفرات الوراثية للحمض النووي#برنامج_120 | #الإخبارية pic.twitter.com/NRL6FjmDtP
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) July 13, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: السجائر الإلكترونية أخبار السعودية أخر أخبار السعودية السجائر الإلکترونیة
إقرأ أيضاً:
مركز «المصادر الوراثية النباتية» يصون أكثر من 600 نوع
العين: سارة البلوشي
قالت سلامة المنصوري، اختصاصي الحفاظ النباتي في مركز «المصادر الوراثية النباتية» في مدينة العين: إن المركز المختص يقوم بحفظ وصون أكثر من 600 نوع من النباتات المحلية والبرية والبحرية للإمارات، موضحة أن المركز جمع حتى الآن 580 عينة بذرية لأكثر من 130 نوعاً نباتياً والهدف منه هو الحفاظ والاهتمام بالنباتات بالإضافة إلى توعية المجتمع».
وأضافت: «إنه تم جمع المهتمين في مجال النباتات لتوسعة معرفتهم بالجانب العلمي والعملي والعمل الذي يقوم به الهيئة لصون النباتات، كما تحضر الهيئة برامج توعوية مختصة للطلاب للاستفادة من الفرص المتاحة في المركز ومعرفة كيفية حفظ مواد النباتات، إلى جانب عمل الهيئة على برامج توصيف الجينوم، لست أنواع جديدة من النباتات مثل نبات العشب البحري والعرفي النبات الجميل للإمارات والتي توجد في منطقة جبلية وكل هذه الأمور تحقق رؤية الهيئة من خلال وجود بيئة صحية مستدامة تعزز جودة الحياة».
من جانبه قال حسن الأحبابي، أخصائي البستنة والبيت الزجاجي: «إن هذا البيت هو أحد أهم مكونات المركز حيث توجد نباتات بشكل حي لهدف تعليمي وتثقيفي وإثراء تجربة الزوار من خلال الاطلاع على مجموعة واسعة من النباتات المحلية والتي تبلغ 65 نوعاً، موزعة على أهم الموائل الطبيعية الأكثر انتشاراً في الإمارات كالمناطق الساحلية والكثبان والصفائح الرملية والأودية والجبال وهذا يعكس اهتمام هيئة البيئة - أبوظبي في المحافظة على النباتات كونها أحد أهم عناصر التنوع البيولوجي في الدولة.
وقال فيصل عبد الله: «إن المعشبة في المركز هي عبارة عن مجموعة نباتية تحفظ بطريقة مجففة وذلك للاستخدام طويل المدى وتكون دائماً متوفرة للباحثين والعلماء، لعمل المقارنات والدراسات المستقبلية لأنواع النبات».
وقال: «لدينا 3000 عينة رقمية لأكثر 102 عائلة نباتية وتحت مسمى أكثر من 411 جنساً و705 أنواع، وبعد الانتهاء من التصوير الضوئي يتم حفظ الصورة وجميع البيانات الرسمية في كبائن خاصة بها بناءً على اسم العائلة النباتية وفي الأرفف على حسب الأجناس المتبعة».