زنقة 20 ا على التومي

تشهد العاصمة الإقتصادية للمملكة تحولا غير مسبوق في البنية التحتية للمدينة المليونية حيث بدت المساحات الخضراء ترى النور في عهد الوالي الجديد محمد مهيدية.

وبفضل صرامة الوالي المعين حديثا، بدأت السلطات المعنية في نفض الغبار عن العديد من المناطق بالدار البيضاء وتحويلها في القريب العاجل إلى فضاءات غناءة خاصة بالمواطنين ومتنفسا لساكنة البيضاء بعد سنوات من التهميش.

ومن المقرر حسب مهتمين، أن تشهد البيضاء إطلاق سلسلة مشاريع تهم الساكنة على الخصوص تشمل توسعة الطرقات والمسالك والتشجير وتنظيم الشواطىء وفتح منافذ لتنقل المارة والمواطنين في كل أرجاء المدينة.

ومنذ تعيينه واليا جديدا على جهة الدار البيضاء سطات، شرع الوالي الجديد محمد امهيدية في القيام بعدد من الجولات التفقدية بمختلف مقاطعات و أقاليم الجهة، و خاصة بالمناطق السوداء للوقوف عن كثب على كل صغيرة و كبيرة ووضع مخطط عاجل لحلها خدمة للساكنة.

وينهج محمد مهيدية حسب مهتمين بالشأن العام المحلي خارطة عمل استثنائية، حيث تتماشى و إشرافه على أحد أكبر الجهات بالمملكة، والتي تعد قاطرة التنمية بالمغرب كما ان الدار البيضاء مقبل على استقبال مونديال كأس العالم 2030 وهي التظاهرة العالمية التي ستجعل من المغرب محط أنظار للعالم وقبلة للسياح والأجانب.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

من “تيتانيك” إلى فرط الحركة.. سلوى محمد علي تروي حكايات لم تُروَ من قبل!

صراحة نيوز- روَت الفنانة المصرية سلوى محمد علي، في حوار خاص مع الإعلامي عمرو الليثي عبر برنامج “واحد من الناس”، محطات مميزة من مسيرتها الشخصية والفنية، أبرزها تجربتها في السينما العالمية، وتشخيصها المتأخر باضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه (ADHD)، إضافةً إلى تأثير أصولها الصعيدية على تكوينها الفكري والشخصي.

وكشفت سلوى أنها بدأت خطواتها الأولى في الفن بعد انتقالها إلى لندن، حيث شاركت ككومبارس في عدد من الأفلام العالمية، من بينها فيلم “تيتانيك”، الذي اعتبرته من أهم المحطات في تجربتها، لما مثّله من احتكاك مباشر بأساليب الإنتاج العالمية. وأشارت إلى أنها كانت تتواجد يوميًا لساعات طويلة في مواقع التصوير، ما ساعد في صقل وعيها البصري والمهني مبكرًا.

وتطرقت الفنانة إلى تجربتها مع اضطراب فرط الحركة، موضحة أنها بدأت تدرك إصابتها به بعد تجسيدها لشخصية مصابة بالاضطراب في مسلسل “خلي بالك من زيزي”، الأمر الذي فسّر لها كثيرًا من سلوكياتها السابقة التي لطالما أثارت تساؤلاتها منذ مرحلة الدراسة.

كما تحدّثت سلوى عن جذورها الصعيدية، مشيرة إلى أنها تنحدر من سوهاج والأقصر، وولدت في محافظة قنا، مؤكدة أن هذه البيئة أثرت بشكل كبير على شخصيتها، وغرست فيها قيمًا مجتمعية راسخة لا تزال تفخر بها، لا سيما الزّي التقليدي الذي تعتبره رمزًا مهددًا بالاندثار.

وعن بداياتها في المجال الأكاديمي، قالت سلوى إنها كانت تحلم بأن تكون معلمة مسرح منذ أيام دراستها في المعهد العالي للفنون المسرحية، وهو ما تحقق بعد تخرجها، حيث انطلقت في مسيرتها التعليمية انطلاقًا من شغفها بالمسرح وإيمانها بدوره التثقيفي داخل المجتمع.

مقالات مشابهة

  • “أونروا”: مخيمات شمال الضفة تشهد تدميرًا مستمرًا
  • زوجة “شيردانجي محمد” تطلب الطلاق وتعويض خيالي
  • “فلكية جدة”: هلال العام الهجري الجديد يُزيّن السماء اليوم
  • نهضة مصر" تحتفل بتوقيع كتاب "ضربة البداية" لـ محمد أبو النجا ومحمد محرم
  • “سلطة وادي الأردن” تستأجر آباراً خاصة لتعزيز الإمداد المائي وتخفض العجز”
  • اجتماع في مديرية ريف البيضاء يناقش الاستعداد للعام الدراسي الجديد
  • الشرطة تهنئ وزير الداخلية الجديد “الفريق شرطة حقوقي / بابكر سمرة علي”
  • من “تيتانيك” إلى فرط الحركة.. سلوى محمد علي تروي حكايات لم تُروَ من قبل!
  • الدارالبيضاء.. العثور على متشردة ورضيعها جثتين هامدتين في الشارع العام
  • السوداني:استمرار الحرب على إيران ليس في صالح “أمن المنطقة”