مقتل طالب وإصابة بائعين فى مشاجرة بسبب ملابس ببولاق الدكرور
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
نشبت مشاجرة بين طالب وبائعين بمحل ملابس في بولاق الدكرور، مما أسفر عن مقتل الطالب وإصابة الآخرين.
وكشفت تحريات رجال المباحث بمديرية أمن الجيزة، أن المصابين رفضا استعادة ملابس اشترتها شقيقة القتيل، مما دفعها للاستعانة به، لتنشب المشاجرة بينهم.
ورد بلاغ لمديرية أمن الجيزة يفيد بمقتل شخص وإصابة آخرين في بولاق الدكرور، انتقل رجال المباحث إلى مكان البلاغ بإشراف المقدم محمد نجيب رئيس مباحث القسم ومعاونه الرائد أيمن سكوري، وتبين أن فتاة اشترت ملابس من محل ورغبت في إعادتها، إلا أن بائعين بالمحل رفضا الاستجابة لها، مما دفعها للإستعانة بشقيقها الطالب.
وكشفت التحريات أن مشادة كلامية نشبت بين الطالب وبين البائعين وتطورت إلى مشاجرة بالأسلحة البيضاء، انتهت بمقتل الطالب وإصابة البائعين، وتم نقل الجثة إلى المشرحة، والقبض على البائعين واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة وباشرت النيابة المختصة التحقيق.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: قتل طالبؤ بولاق الدكرور مشاجرة ببولاق الدكرور امن الجيزة
إقرأ أيضاً:
وفاة طالب بعد تناول دواء بناءً على توصية من تطبيق ذكاء اصطناعي
خاص
توفي الطالب زكريا سلمان، الذي كان يدرس في السنة الثانية بكلية الهندسة بجامعة صلاح الدين في أربيل، العراق، بعد ساعات من تناوله دواءً بناءً على توصية من أحد تطبيقات الذكاء الاصطناعي.
وأثارت الحادثة ضجة كبيرة على منصات التواصل الاجتماعي، حيث تداولها المستخدمون بشكل واسع.
وفقاً للتقارير المتداولة، تعرض زكريا لآلام مفاجئة وقوية، فقرر استخدام تطبيق للذكاء الاصطناعي للحصول على مشورة طبية، دون استشارة طبيب مختص.
وقام التطبيق بتقديم تشخيص أولي وعلاج مقترح، مما دفع الطالب لتناول الدواء بناءً على تلك التوصية، إلا أن حالته الصحية تدهورت بشكل سريع بعد تناوله للدواء، ما استدعى نقله إلى المستشفى، ولكنه فارق الحياة بعد وقت قصير.
مغردون من مصادر مقربة من العائلة ذكروا أن الطالب كان يعاني من مشكلة صحية سابقة، حيث أصيب بهبوط مفاجئ في حالته الصحية، وهو ما ساهم في وفاته.
هذه الواقعة فتحت نقاشًا حول مدى خطورة الاعتماد على أدوات الذكاء الاصطناعي في تقديم النصائح الطبية دون إشراف متخصص، في وقت تشهد فيه هذه التطبيقات انتشارًا واسعًا بين الشباب.
زلزال نحر الأضحية نيابة عن المغاربة يسقط مسؤولين كبار بالمجلس العلمي ووزارة الأوقاف