البوابة نيوز:
2025-06-25@16:22:56 GMT

«رهف» رحلة إبداع مع الألوان والرسم

تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT

بأنامل الحلم نقشت رهف بعيون حالمه وخططت لحلمها نحو ما أرادت أن تعبر به عن مكنون خيالها وكانت نقطه انطلاقها من انعزالها في ظل الكورونا وإن كانت قد بدأت الرسم منذ طفولتها وهي في سن السادسة .
وعن رحلتها مع الفن؛ تقول رهف ع الله، في الحادية عشرة من عمرها في الصف الخامس الابتدائي، لـ"البوابة نيوز": بدأت الرسم منذ السادسة وقد بدأت بتقليد ورسم الشخصيات الكرتونية ومنها اتسع خيالها ليصل لدرجة تقليد كل الشخصيات التي تحبهن أو ارتبطت بهن من أمثال مدرسيها بالمدرسة وأيضا من ترتاح لهم .


ذلك عن رحلتها في الرسم وتوضح أنها لم تقتصر علي الموهبة فحسب بل بحثت عن ورش خاصة بالرسم وتدربت حتي وصلت لدرجة احترافية كما أنها حصلت علي كورسات مكنتها من الرسم ووصلت بها لدرجة احترافية مكنتها من التطور بسرعة بسبب حبها وعشقها الرسم ذلك عن رحلتها.
أما عن الصعوبات التي واجهتها فتقول: لم أجد صعوبة سوي التوفيق بين الدراسة والرسم والكورسات التي التحقت بها ولكني تجاوزتها بفضل تشجيع والداتي وتنظيمها معي لوقتي بين الدراسة ومذاكراتي ومواظبتي علي حضور الورش والكورسات.
أما عن مدة العمل؛ فتتراوح ما بين ساعة أو ساعتين وقد تكون يوما وذلك يتوقف علي طبيعة العمل نفسه.
وعن الأدوات تقول رهف: الرصاص والزيت وألوان الخشب.
أما تشجيعها فتقول: الذي شجعني في موهبتي أمي وأستاذتي سوزان ومن حبي لها عشقت الرسم وفنونه.
وعن رسوماتها؛ قالت رهف: تنوعت بين الكرتون ورسم شخصيات عامة ورسم شخصيات خيالية.
وعن المسابقات قالت رهف: شاركت في أحد معارض المدرسة وقد حصلت علي المركز الأول وشهادة تقدير. أما عن أحلامها فتقول: أحلم بأن التحق بكلية الفنون الجميلة وأن يكون لي معرض خاص بي أعرض فيه كل لوحاتي وألف العالم كله رافعة علم مصر. وتختم بقولها: لكل بنت وولد اهتموا بحلمكم أما الأم فتختم أنصح كل أب وأم أن يهتم بموهبة طفله فعليه أن يدلل حلمه معه كما يدلله ذلك لأن حلمه هو جزء من تكوينه فلا تحرموه من أن يكون له كيانه وشخصيته ودوما قدموا له يد العون بالحب حتي يكون حصادك أفضل حصاد.

Screenshot_2023-08-07-22-11-39-30_e2d5b3f32b79de1d45acd1fad96fbb0f

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: كلية الفنون الجميلة

إقرأ أيضاً:

دهس الطفلة يثير غضب المغرب ويشعل مواقع التواصل

صراحة نيوز- أثارت واقعة دهس الطفلة المغربية “غيثة”، البالغة من العمر أربع سنوات، في أحد شواطئ مدينة الدار البيضاء، حالة من الغضب والتعاطف العارم على مواقع التواصل الاجتماعي، وتحولت إلى قضية رأي عام.

الواقعة التي وقعت يوم 15 يونيو 2025، بدأت عندما كانت الطفلة تلهو قرب حفرة حفرها والدها على الشاطئ، قبل أن تصدمها فجأة سيارة رباعية الدفع تجر خلفها دراجة مائية (جيتسكي)، وتدهس رأسها، مرورًا بجسدها الصغير.

والد الطفلة وصف المشهد المؤلم قائلًا: “رأيت رأس ابنتي مفتوحًا ودماء في كل مكان، لم أصدق ما رأيته”، وقد تم نقل غيثة فورًا إلى المستشفى، حيث أظهرت الفحوصات إصابتها بكسر في الجمجمة، ونزيف داخلي، وتلف في الغشاء الدماغي، ما استدعى عملية جراحية طارئة.

الواقعة أشعلت موجة تضامن واسعة، حيث أطلق مغاربة حملة إلكترونية تحت وسم العدالة_لغيثة، طالبوا فيها بمحاسبة الفاعل وفتح تحقيق جاد. وشارك مئات الآلاف من النشطاء بمناشدات داعمة للأسرة، مستنكرين الإهمال الذي أدى إلى الحادث، لا سيما أن غيثة كانت في إجازة مع أسرتها القادمة من إيطاليا.

السلطات القضائية بدورها تحركت، إذ أمر المدعي العام بالمحكمة الابتدائية في برشيد بإيداع الشاب المتسبب في الحادث رهن الاعتقال الاحتياطي، بعد اقتحامه بسيارته فضاء مخصصًا للمصطافين في شاطئ سيدي رحال.

من جانبه، قال والد غيثة في منشور عبر “فيسبوك” إن حالة ابنته بدأت بالتحسن تدريجيًا، مقدمًا شكره للمغاربة على تضامنهم الكبير معه في هذه المحنة.

مقالات مشابهة

  • نشرة المرأة والمنوعات | السبايسي يخفض درجة حرارة الجسم بالصيف .. مخاطر الاستحمام بالماء البارد في الحر
  • تناول الفلفل الألوان يوميًا .. سر الصحة والشباب في خضار واحد
  • رحلة تلفريك تتحول إلى كابوس لـ19 شخصا
  • «تعليم أسيوط» يُطلق الأنشطة الصيفية: مدارس المحافظة تتحول لمراكز إبداع وتنمية
  • دهس الطفلة يثير غضب المغرب ويشعل مواقع التواصل
  • مسابقة «إبداع من النخلة» في «ليوا للرطب»
  • هل بدأت التجهيزات لاغتيال خامئني؟
  • الخطوط الجوية العراقية تعلن تسيير رحلة استثنائية من الأردن إلى البصرة
  • «الضربة الأخيرة».. هل بدأت ساعة الصفر في فوردو؟
  • 500 موظف امريكي يغادرون العراق