اختيار الدكتور أحمد شديد رئيس جامعة الفيوم السابق عضوا في القمة العالمية لتغير المناخ بإيطاليا
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
تم اختيار الدكتور أحمد جابر شديد أستاذ جيولوجيا المياه ورئيس جامعة الفيوم السابق، عضوا فى القمة العالمية لتغير المناخ والاستدامة البيئية.
والمقرر عقدها خلال الفترة من 28 – 29 من اكتوبر 2024 بالعاصمة الإيطالية روما.
وتقام قمة هذا العام تحت عنوان: "الانسجام في التنوع: التغلب على تحديات المناخ من أجل مستقبل مستدام".
وصرح الدكتور أحمد جابر شديد، بأن هذا التجمع يشارك فيه مجموعة كبيرة من الباحثين المتخصصين من مختلف دول العالم من إيطاليا والصين والبرازيل وتركيا وأمريكا والهند وجنوب إفريقيا وإيران والتشيك وسويسرا والمجر وبنجلادش ونيوزيلاندا وصربيا.
حيث يناقشون على مدار يومين من خلال ورش العمل التفاعلية والمناقشات الثاقبة العديد من الأوراق البحثية المتخصصة فى العديد من المحاور بهدف تحقيق مستقبل مستدام ومرن.
ومن أهم محاور هذه القمة التطورات في علوم المناخ وعلوم الغلاف الجوي والأرصاد الجوية والهيدروجيولوجيا والجيولوجيا المائية والهندسة الهيدرولوجية وعلوم البحار، والتلوث البيئي والسيطرة عليه وإدارة النفايات وإعادة التدوير، والتنوع البيولوجي والإيكولوجيا والنظم الإيكولوجية وعلوم التربة، والرصد الفضائي لمتغير المناخ، والابتكار من أجل الحلول المناخية، والوقود الحيوي والكتلة الحيوية والطاقة الحيوية، والتوعية البيئية، والهندسة البيئية والكيمياء الحيوية، والعدالة المناخية والإنصاف، وعلم الرسوبيات.
رئيس جامعة الفيوم يستقبل عددًا من أطباء الدول الأفريقية
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفيوم أحمد جابر شديد رئيس جامعة الفيوم رئيس جامعة الفيوم السابق عضو قمة المناخ القمة العالمية تغيير المناخ إيطاليا
إقرأ أيضاً:
فتح اختيار جنسية أمين الجامعة العربية ولكن مقرها مصر.. رئيس وزراء قطر الأسبق حمد بن جاسم يعلق
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—عقّب رئيس الوزراء القطري الأسبق، الشيخ حمد بن جاسم على الجدال الدائر حول اختيار مرشح الأمين العام للجامعة العربية من الدول الأعضاء واختيار مقر الجامعة الموجود حاليا في العاصمة المصرية، القاهرة.
وقال الشيخ حمد في تدوينة على صفحته بمنصة إكس (تويتر سابقا): "سبق أن تقدمت قطر باقتراح بأن يكون اختيار الأمين العام للجامعة العربية مفتوحا أمام مرشحين من كل الدول العربية وليس حكرا على دولة بعينها. وقد لاقى الاقتراح آنذاك ثماني عشرة موافقة خطية من الدول الأعضاء.. لكن قطر رأت ألا تمضي قدما في تنفيذ المقترح بعد قيام الثورة المصرية في سنوات الربيع العربي، حتى لا يفسر ذلك على أنه موقف مناهض للثورة. أما في الوقت الراهن فأنا مع أن يكون منصب الأمين العام للجامعة مفتوحا أمام كل من هو أهل له من كل الدول العربية، ولو تم هذا فإنه لا ينتقص من وزن مصر ودورها الهام والمحوري، بل سيضخ دماء جديدة في هيكلية الجامعة تستطيع أن تفعل دورها وتطوره".
وتابع: "كما أن من شأن هذا الأمر إن تم أن يضع آلية فاعلة وعقلانية لاختيار موظفي الجامعة بإشراف الدول العربية وليس من قبل الأمين العام حتى نستطيع أن نخرج الجامعة من السبات العميق الذي غرقت فيه منذ سنوات ولم تستطع أن تقوم بالدور المطلوب منها حيال كثير من القضايا العربية الهامة جد.. وكما هو الحال في الاتحاد الأوروبي ومنظمة الوحدة الإفريقية فإن منصب الامين العام والمناصب العليا الأخرى ليست حكرا على دولة بعينها.. اما مقر الجامعة العربية فالقاهرة هي مكانه كما هو في ميثاق تأسيس الجامعة، إلا إذا رأت الدول الأعضاء غير ذلك، لكني أرى أن وجود المقر في القاهرة مهم لأن القاهرة من أهم العواصم العربية صاحبة القرار".
ويذكر أن حدة الجدل والتكهنات احتدمت مؤخرا على منصات التواصل الاجتماعي، حول فكرة "نقل مقر جامعة الدول العربية من القاهرة"، مع تزايد الحديث بشأن "تدوير منصب أمينها العام"، قبل نحو عام من انتهاء الولاية الثانية لأمينها العام الحالي، أحمد أبو الغيط.