احتفالية فنية في دار الكتب بمناسبة ثورة يوليو
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
تقيم دار الكتب والوثائق القومية برئاسة الدكتور أسامة طلعت، حفلا فنيا في قاعة الموسيقى بالدار في إطار احتفالات وزارة الثقافة تحت رعاية الدكتور أحمد هنو، وزير الثقافة، بذكرى ثورة ٢٣ يوليو.
وتقام الاحتفالية في الحادية عشر من صباح يوم الإثنين ٢٢ يوليو ٢٠٢٤ بعنوان "نغمات على جناح الحرية" تشدو من خلالها الموهبة سلوان محمد عبد الحميد، من ذوي الهمم، بعدد من أغاني عمالقة الطرب لثورة ٢٣ يوليو.
ويشارك في الاحتفالية كل من: د.أشرف عبد الرحمن، أستاذ النقد الموسيقى بالمعهد العالى للنقد الفنى بأكاديمية الفنون، و د. شادى نصيف وديع الأستاذ بكلية التربية الموسيقية وهو أحد المبدعين من ذوى الهمم.احتفال للأطفال
وفي سياق متصل تقيم دار الكتب في تمام الساعة الثانية عشر من ظهر يوم الثلاثاء الموافق ٢٣ يوليو ٢٠٢٤ ندوة يتحدث فيها كل من: الدكتور عاصم الدسوقي، أستاذ التاريخ الحديث والمعاصر بجامعة حلوان، والدكتور أحمد الشربيني أستاذ التاريخ الحديث والمعاصر والعميد الأسبق لآداب القاهرة ورئيس الجمعية التاريخية.
كما ينظم مركز توثيق وبحوث أدب الطفل التابع للإدارة المركزية للمراكز العلمية بدار الكتب والوثائق، احتفالا للأطفال بمناسبة ثورة يوليو حيث يتم تنظيم مسابقة رسم وتلوين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: دار الكتب والوثائق القومية ثورة 23 يوليو وزارة الثقافة أحمد هنو حفلات 2024
إقرأ أيضاً:
مراقب تعليم الرجبان: نعتذر من أولياء الأمور بسبب تأخر توزيع الكتب المدرسية
الوطن| رصد
تحدث مراقب تعليم الرجبان سعيد أمليص، عن تأخر توزيع الكتب المدرسية وما يسببه ذلك من معاناة للطلاب والمعلمين في مدارس المدينة، مؤكداً أن سوء الإدارة أدى إلى تكرار الأزمة رغم انطلاق العام الدراسي.
وأوضح أمليص أوضح في تصريحٍ له، أن المراقبة أصبحت تقدم الاعتذار لأولياء الأمور وللمعلمات بسبب هذه المأساة المتكررة، مشيراً إلى استمرار التكاسل والتباطؤ، في توفير الكتب رغم بدء الدراسة، وأن موظفي المخازن حافظوا علىكميات محدودة من الكتب السابقة ليتم توزيعها بشكل جزئي على المدارس.
وأشار إلى أن المراقب يفترض به متابعة أداء المعلمين، لكن الأزمة جعلته يتهرب من سؤال المعلمين والمعلمات عن الكتب، متسائلاً: “كيف سيدرس الطالب من ورقة مصورة؟ وكيف ستدرس الأم والمعلمة؟”.
وبيّن أمليص أنه لا يمتلك إجابة واضحة حول سبب عدم وصول الكتب، قائلاً إن الرد المتكرر في الاجتماعات كان: “سيأتي الكتاب”، محذراً من أن الأزمة ليست بسيطة وتتطلب جهداً من الوزارة لإيجاد حل عاجل.
وختم أمليص بالقول إن الوضع أصبح مملًّا، وأن المراقبة التعليمية باتت تعتذر بدلاً من مطالبة المعلمين بالواجبات، داعياً الدولة للتدخل السريع لضمان سلامة العملية التعليمية وحماية مصلحة الطلاب والمعلمات.
الوسومسعيد أمليص ليبيا مراقب تعليم الرجبان