الطرابلسي يطالب بدعم دولي جاد لمكافحة الهجرة ويحذر من توقف التعاون
تاريخ النشر: 17th, July 2024 GMT
طالب وزير الداخلية المكلف، عماد الطرابلسي، خلال منتدى الهجرة عبر المتوسط في طرابلس، بدعم دولي جاد لمكافحة الهجرة غير الشرعية، محذرا من توقف التعاون مع المنظمات غير الحكومية إذا لم تتعامل الدول بجدية مع ملف الهجرة.
وأكد الطرابلسي أن التعاون مع وزير الداخلية المالطي أسهم في تقليل تدفق المهاجرين إلى مالطا، مشيرا إلى أن إغلاق الحدود مع تونس ساهم أيضا في تقليل أعداد المهاجرين من تونس إلى إيطاليا.
وعد الطرابلسي تكدس المهاجرين الذين أعيدوا من البحر إلى ليبيا “توطينا”، كاشفا عن دخول ما يقارب 2.5 مليون مهاجر إلى ليبيا، مع توقع بارتفاع العدد إلى 3 ملايين في الإحصاءات الرسمية.
ودعا الطرابلسي إلى دعم جهاز مكافحة الهجرة وحرس الحدود للقيام بمهامهما، مشيرا إلى أن ليبيا صرفت 330 مليون دولار على مكافحة الهجرة العام الماضي، في حين لم تتلق سوى 30 مليون يورو كدعم دولي.
وأكد الطرابلسي عدم تلقيه أي طلب رسمي أو غير رسمي من الدول الأوروبية لتوطين المهاجرين داخل ليبيا، مشيرا إلى رفض منظمات المجتمع المدني والأعيان لهذا الأمر.
وأعلن استعداد ليبيا لمواصلة برنامج العودة الطوعية للمهاجرين بالتعاون مع إيطاليا ومالطا، كاشفا عن عودة 6000 مهاجر طوعيا خلال هذا العام.
وشدد الطرابلسي على أهمية توفير الدعم اللوجستي لتسهيل عودة المهاجرين، مطالبا بتوفير الطائرات ونفقات إعاشتهم بدلا من دفع الأموال.
المصدر: حكومة الوحدة الوطنية
المهاجرينرئيسيعماد الطرابلسيمكافحة الهجرةوزارة الداخلية Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف المهاجرين رئيسي عماد الطرابلسي مكافحة الهجرة وزارة الداخلية
إقرأ أيضاً:
شوبير يطالب بدعم النجوم الرياضيين القدامى وتوفير الرعاية لهم
طالب الإعلامي أحمد شوبير بدعم قدامي اللاعبين خاصة بالوقت الحالي، مشيراً إلى ضعف الإمكانيات وقلة المعاشات، رغم الجهود الكبيرة التي تبذل من قبل وزارة التضامن الإجتماعي.
وقال شوبير خلال تصريحاته الاذاعية "بنحاول بقدر الإمكان إننا نعمل حاجة للنجوم، وخاصاً النجوم القدامي، لكن الإمكانيات ضعيفة جداً جداً، والمعاشات ضعيفة، الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الإجتماعي لا تتأخر عنا، والحقيقة الدكتور نيفين قباج وزيرة التضامن الإجتماعي سابقاً، هي اللي فتحت الباب ده، وهاني أبو ريدة والإستاذ جمال علام ودكتور أشرف صبحي قاموا بدور كبير في دعم قدامي اللاعبين، لكن الدنيا صعبة، وأرقام العلاج كتيرة جداً، من هنا لازم ناخد لافته سيادة الرئيس بتاعت امبارح ونبني عليها".
وطالب شوبير بضرورة إنشاء للاعبي كرة القدم أو كيان طبي متخصص في الطب الرياضي، موضحا: "هل ممكن يبقي فيه نقابة للاعبية الكرة، أو ممكن نعمل حاجة طبية، عرفت إن فيه حاجة اسمها طب رياضي دلوقتي موجود، فازاي نقدر نستفيد منها، لأن بيصعب عليا جداً، إن نجومنا القدامي بتبقي الحالة عندهم شوية صعبة".