مضوي :” سعيد بالعودة إلى شباب قسنطينة وسنعمل جديا للتألق محليا وإفريقيا”
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
أبدى المدرب خير الدين مضوي سعادته بالعودة إلى تدريب فريق شباب قسنطينة، في تجربة ثانية له، بعد استقالة المدرب عبد القادر عمراني.
و أكد مضوي عودته إلى شباب قسنطينة في فيديو له “سعيد بتدريب فريق شباب قسنطينة مجددا، الاتفاق كان قبل 3 أو 4 أيام واتفقت مع رئيس النادي على كل الأمور منها الاستحقاقات”.
كما أضاف المدرب السابق لوفاق سطيف “عملية الاستقدامات و بداية التحضيرات، الأمر المهم هو عد تسريح اللاعبين، والتركيز هو الذي سيلعب دوره و خاصة الاستقدامات الذي يسهلها النادي”.
وأردف “مباريات صعبة تنتظر الفريق، لهذا يتوجب علينا العمل بكل جدية، و العمل هو الذي سيعطينا نتيجة”.
كما ختم اللاعب السابق لوفاق سطيف وعدد من الأندية الجزائرية “المجموعة متواجدة، و الفريق قدم موسم جيد رفقة عمراني، و كانوا قادرين على افتكاك المرتبة الثانية، سنبقى نعمل و العمل الجدي، فقط يجب أن تكون الأمور منظمة، و حتى المناصر القسنطيني يحلم أن يكون فريقه في التواجد في الكأس الإفريقية، أتمنى التوفيق”.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: شباب قسنطینة
إقرأ أيضاً:
هبوط أسعار السيارات.. والشعبة تعلن انطلاقة إنتاج 160 ألف سيارة محليا في 2026
يشهد سوق السيارات المصري مرحلة تحول لافتة، مع تراجع ملحوظ في الأسعار نتيجة وفرة غير مسبوقة في المعروض مقارنة بانخفاض الطلب.
وفي ظل دخول مصانع جديدة إلى الخدمة وزيادة القدرة الإنتاجية للقطاع المحلي، تتجه الأنظار إلى مستقبل السوق خلال عامي 2025 و2026، وما إذا كان بإمكانه استيعاب هذا النمو، أو يتطلب الأمر تعزيز التصدير وتحفيز المبيعات.
في هذا السياق، قدّم اللواء عبد السلام عبد الجواد، عضو شعبة السيارات باتحاد الغرف التجارية، تحليلاً شاملاً للمشهد الحالي، كاشفًا عن توقعات الإنتاج وديناميكيات الأسعار ونصائح للمستهلكين.
انخفاض أسعار السيارات نتيجة طبيعية لزيادة المعروضأوضح اللواء عبد السلام عبد الجواد أن الأسعار في السوق المحلي بدأت في التراجع بوضوح، ليس بسبب إجراءات حكومية أو خفض للعملة، بل نتيجة مباشرة لزيادة المعروض من السيارات المنتَجة محليًا والمستوردة.
وأشار إلى أن هذا الوضع يختلف جذريًا عمّا كان يحدث خلال السنوات الماضية، حيث كان الطلب يتفوق على المعروض، مما تسبب في ارتفاع الأسعار وظهور قوائم انتظار طويلة.
13 مصنعًا عاملًا و3 مصانع جديدةخلال لقائه ببرنامج "كلمة أخيرة" مع الإعلامي أحمد سالم، أوضح عبد الجواد أن مصانع السيارات في مصر لا يمكنها العمل بطاقة تقل عن 10 آلاف سيارة سنويًا للمصنع الواحد، وهو ما يفسر القفزة المتوقعة في الإنتاج.
ومع وجود 13 مصنعًا قائمًا بالفعل إلى جانب 3 مصانع جديدة تستعد لبدء التشغيل، يصل إجمالي الطاقة الإنتاجية التقديرية بحلول عام 2026 إلى 160 ألف سيارة سنويًا.
حذّر عبد الجواد من احتمال عدم قدرة السوق المصري على استيعاب هذه الكميات الكبيرة من السيارات، خاصة في ظل ضعف القدرة الشرائية للمستهلك.
وأشار إلى أن الحل يكمن في:
رفع معدلات البيع المحلي من خلال خفض الفائدة على التمويل البنكي، الأمر الذي من شأنه تنشيط حركة الشراء.
هل الآن هو الوقت المناسب للشراء؟أكد عضو شعبة السيارات أن الوقت الحالي يُعد الأفضل لشراء سيارة بعد فترة طويلة من الركود، مشيرًا إلى أن حركة الأسعار مرتبطة بشكل أساسي بتقلبات سعر الصرف.
ونبّه إلى أن أي تغييرات محتملة في سعر العملة قد تنعكس على الأسعار، مما يجعل الشراء الآن أكثر أمانًا مقارنة بالانتظار.