الأمير عبد العزيز بن سلمان يبحث آفاقا جديدة بمجالات الطاقة مع وزيرين مصريين
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
بحث الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز، وزير الطاقة، مع وزيرين مصريين فتح آفاق جديدة في مجالات الطاقة المتجددة.
جاء خلال لقاء الأمير عبد العزيز بن سلمان، مع محمود عصمت وكريم البدوي وزيري الكهرباء والبترول المصريين، حيث تم الوقوف على مستجدات تنفيذ مشروع الربط الكهربائي بين البلدين، وفق «العربية».
وكانت المهندسة صباح مشالي، رئيس مجلس إدارة الشركة الوطنية المصرية لنقل الكهرباء رئيس منظمة ناقلي الكهرباء ومشغلي شبكات دول حوض البحر الأبيض المتوسط، كشفت عن انجاز 40% من المرحلة الأولى لمشروع الربط بين المملكة ومصر والتي ستكتمل في منتصف 2025م لتوليد 1500 ميجا.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: مصر المملكة أخبار السعودية وزير الطاقة آخر أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
إنشاء أول محطة هجينة في مصر بنظام PV-CSP لإنتاج الكهرباء
وافق مجلس إدارة جهاز تنظيم مرفق الكهرباء وحماية المستهلك على منح احدى الشركات تصريحًا لمدة عام لإنشاء محطة لإنتاج الطاقة الكهربائية باستخدام نظام هجين يدمج بين الخلايا الشمسية الكهروضوئية (PV) والتقنية الشمسية الحرارية المركزة (CSP)، بقدرة 60 ميجاوات،لتُصبح أول محطة تُنفذ في مصر بهذا النظام الهجين المتقدم.
تُقام المحطة ضمن مشروع محطة أبو منقار الحرارية بمركز الفرافرة – محافظة الوادي الجديد، وتعد المحطة إضافة نوعية إلى مشروعات الطاقة المتجددة، خاصة في المناطق النائية التي تتطلب حلول إنتاج مرنة ومتكاملة.
أهمية القراريُعد إصدار هذا التصريح خطوة استراتيجية تعزز جهود الدولة في توسيع إنتاج الكهرباء من مصادر متجددة ورفع كفاءة المنظومة الكهربائية.
دعم تطبيق الشبكات المصغرة الذكية في المناطق غير المتصلة بالكامل بالشبكة القومية.
تحسين استقرار الشبكة وجودة التغذية الكهربائية عبر تكنولوجيات تسمح بزيادة ساعات الإتاحة وتحسين مرونة التشغيل.
جذب الاستثمارات الخاصة للمشروعات التي تعتمد على حلول تكنولوجية مبتكرة.
البعد التنظيمييأتي القرار في إطار الدور التنظيمى والرقابى للجهاز في تنظيم سوق الكهرباء وضمان استدامة الإمداد، وتوفير بيئة داعمة لاستخدام التكنولوجيات الحديثة في إنتاج الطاقة، بما يتوافق مع مستهدفات استراتيجية مصر للطاقة الهادفة إلى زيادة الاعتماد على الطاقة المتجددة.
ويمثل هذا المشروع نموذجًا أوليًا يمكن البناء عليه لتوسّع أكبر في المشروعات الهجينة داخل الجمهورية، بما يعزز أمن الطاقة ويُسهم في خفض الانبعاثات وتحسين كفاءة التشغيل، ويضع مصر على مسار أكثر تطورًا في مجالات الإنتاج اللامركزي والشبكات المتقدمة.