مشهد يحبس الأنفاس لسيارة تحترق أثناء سيرها على طريق سريع .. فيديو
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
خاص
انتشر مقطع يحبس الأنفاس لسيارة تحترق أثناء سيرها على طريق سريع.
وكان قائد السياراة منطلق بمركبته ولم يتدارك ما حدث بها من اشتعال حتى حاول عدد الشبان أن يلحقوه سريعا ليوقفوا سيارته ويمنعوا حدوث كارثة كبيرة.
وأظهر المقطع ، اشتعال السيارة بالكامل بعد توقفها ونزول سائقها ، إذ حاول الكثير من الأشخاص السيطرة على الاشتعال وإطفاء الحريق.
وعبر نشطاء التواصل عن إعجابهم بموقف الشبان وسرعة تداركهم للأمر قبل أن يزداد خطورة ويعرض حياة سائق المركبة للخطر ، فيما دعوا له بأن يعوضه الله بخير منها.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/07/فيديو-طولي-175.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: اشتعال سيارة سيارة مركبة
إقرأ أيضاً:
نفسيات الاسرى الصهاينة تتدهور وايضاً صحتهم (فيديو)
الجديد برس|
نشرت كتائب عزالدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية “حماس”، اليوم السبت، مقطع فيديو جديدًا يُظهر اثنين من الأسرى الصهاينة المحتجزين لدى المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، أحدهما بدا في حالة صحية ونفسية حرجة.
وفي الفيديو، تحدث أحد الأسيرين، عرّف نفسه بأنه الأسير رقم “21”، وهو جالس إلى جانب زميله المريض والممدّد على الفراش قائلاً: “هذا هو الأسير رقم 22.. لا أريد التحدث عن نفسي، بل عنه، لأن وضعه صعب جدًا من كل النواحي”.
https://www.aljadeedpress.net/wp-content/uploads/2025/05/اسرى-صهايـــنه.mp4
وخاطب الأسير المستوطنين مباشرةً، قائلاً: “لا يزال هناك العديد من الأسرى الأحياء.. إذا أردتم أن تعرفوا عددهم اسألوا ببساطة “سارة نتنياهو”، على ما يبدو تعرف ما لا تعرفونه”.
وقال: “تحولت حياتنا إلى صراع دائم.. لا طعام كاف، لا نوم، وزميلي غير مستعد لتناول الطعام أو الشراب، وكل دقيقة تمر في هذا الواقع البائس تعتبر حرجة”.
وفي وصفه للأوضاع التي يعيشها الأسرى، قال الأسير إن استمرار الحرب لأشهر طويلة أثّر بشكل مدمر على حالتهم النفسية والجسدية، كاشفًا أن زميله الأسير حاول الانتحار مؤخرًا.. “قبل عدة أيام حاول زميلي إيذاء نفسه.. لكني أنا وأحد مقاتلي القسام تدخّلنا لمنعه، وقد حاول إيذاءنا أيضًا نتيجة حالته المتدهورة”، قال الأسير.
رسالة للطيارين الصهاينة
وفي مقطع آخر من حديثه، توجّه الأسير برسالة إلى الطيارين الصهاينة الذين وقّعوا عرائض تطالب بوقف الحرب، قائلاً: “أنا فخور بكم لأنكم قررتم عدم التحليق.. لأن طيرانكم يُشكّل خطرًا علينا نحن أيضًا”.
لكنه في المقابل وجّه انتقادًا لاذعًا لزملائهم قائلاً: “أولئك الذين ما زالوا يحلقون ويقصفوننا نحن والمدنيين.. بماذا تبررون ذلك لعائلاتكم؟”.