مسلح يقتل والدته و4 أشخاص في دار لرعاية المسنين
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
أفادت وسائل إعلام كرواتية بأن مسلحا قتل خمسة أشخاص، بينهم والدته، في دار لرعاية المسنين بمدينة "داروفار" في شرق العاصمة زغرب.
وأكد وزير الصحة فيلي باروس، لقناة "إن1" التلفزيونية، أن خمسة أشخاص أصيبوا في الهجوم ونقلوا إلى المستشفيات.
وكتب رئيس الوزراء أندريه بلينكوفيتش، على منصة إكس، يقول "أصابنا مقتل خمسة أشخاص بدار لرعاية المسنين في داروفار بالصدمة".
وذكرت وسائل الإعلام الكرواتية أن القاتل، وهو من المحاربين القدامى من مواليد عام 1973، دخل دار الرعاية وبدأ في إطلاق النار. وأفادت التقارير أنه قتل والدته وأربعة آخرين.
وأضافت تقارير إعلامية أن القاتل فر في البداية من مكان الحادث لكن الشرطة ألقت القبض عليه لاحقا.
وتقع "داروفار" في شمال غرب كرواتيا.
ونقلت قناة "إن1" عن الشرطة المحلية قولها، في بيان، إن التحقيقات جارية، لكنها لم تكشف عن أي تفاصيل. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
إقرأ أيضاً:
خمسة نجوم يطلبون الرحيل عن مانشستر يونايتد
صراحة نيوز- خمسة من نجوم مانشستر يونايتد، بينهم ماركوس راشفورد وأليخاندرو غارناتشو، أبلغوا إدارة النادي برغبتهم في الرحيل واستكشاف فرص جديدة خارج أسوار “أولد ترافورد”، بحسب ما كشفه مصدر خاص لـ”رويترز” يوم الجمعة.
وضمت القائمة أيضًا البرازيلي أنتوني، والهولندي تيريل مالاسيا، والإنجليزي جادون سانشو، وجميعهم غير راضين عن أوضاعهم الحالية في النادي.
راشفورد، الذي خاض أكثر من 400 مباراة بقميص “الشياطين الحمر”، فقد ثقة المدرب روبن أموريم، وتمت إعارته إلى أستون فيلا، حيث استعاد جزءًا من مستواه مسجلًا هدفين في 10 مباريات. وكان أموريم قد صرح سابقًا بأن راشفورد لا يقدم الجهد المطلوب، مفضلًا “مدرب الحراس” على لاعب لا يقاتل في الملعب.
أما غارناتشو، فعبّر عن إحباطه بعد خسارة الفريق نهائي الدوري الأوروبي أمام توتنهام 1-0، وكتب على حسابه: “لعبت في كل جولة وساعدت الفريق، واليوم أشارك فقط 20 دقيقة… لا أفهم”.
سانشو، الذي خاض 31 مباراة مع تشيلسي في الموسم الماضي على سبيل الإعارة، يفكر أيضًا في الخروج بشكل نهائي. فيما خاض أنتوني، القادم من أياكس مقابل أكثر من 100 مليون دولار، تجربة إعارة مع ريال بيتيس وسجل خلالها 5 أهداف في 17 مباراة.
المدافع مالاسيا انضم إلى بي إس في إيندهوفن الهولندي في فبراير، بحثًا عن دقائق لعب أكثر.
هذه التحركات الفردية جاءت في أعقاب موسم كارثي لمانشستر يونايتد، الذي أنهى الدوري الإنجليزي في المركز 15، وفشل في التأهل لدوري الأبطال.